خريطة فلكية لمدة صيام يوم رمضان 2024
دعوة مفتوحة لمتصفحي المنتدى ولأعضائه لكتابة ولجمع أكبر عدد ممكن من الأحاديث الشريفة المتعلقة بالصوم تذكرة لمن نسي ولمن يريد التذكر و تسهيلا لمن يريد التفقه في هذه العبادة المفروضة والرجوع إليها عند الحاجة ولنتعاون على ذلك بعون الله وتوفيقه….. فلا تبخلوا علينا….
قال صلى الله عليه وسلم:
أتاكم رمضان شهر بركة يغشاكم الله فيه فينزل الرحمة ويحط الخطايا ،ويستجيب فيه الدعاء ،ينظر الله تعالى الى تنافسكم ،ويباهي بكم ملائكته ،فأروا الله من أنفسكم خيرا أ فإن الشقي من حرم فيه من رحمة الله عز وجل.
وقال صلى الله عليه وسلم ( إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة وغلقت أبواب النار وصفدت الشياطين )
متفق عليه.
وقال صلى الله عليه وسلم ( كل عمل ابن آدم يضاعف ،الحسنة بعشر امثالها الى سبعمائة ضعف قال الله تعالى : إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به يدع شهوته وطعامه من أجلي ،للصائم فرحتان :فرحة عند فطره وفرحة عند لقاء ربه ، و لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك )
متفق عليه.
قال صلى الله عليه وسلم:من قام ليلة القدر ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ومن صام رمضان ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه .
قال صلى الله عليه وسلم :الصلوات الخمس ,والجمعة الى الجمعة ، ورمضان الى رمضان مكفرات لما بينهما اذا اجتنبت الكبائر.
قال صلى الله عليه وسلم : الصيام جنّة -اي وقاية – وحصن حصين من النار
قال صلى الله عليه وسلم : من قام ليلة القدر ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ومن صام رمضان ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه.
قال صلى الله عليه وسلم: ثلاثة لا ترد دعوتهم :الصائم حتى يفطر ،والامام العادل ،ودعوة المظلوم ،يرفعها الله فوق الغمام ،وتفتح لها ابواب السماء ،ويقول الرب جل جلاله .وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين .
قال صلى الله عليه وسلم : ذاكر الله في رمضان مغفور له وسائل الله فيها لايخيب.
عن ابي هريرة رضي الله عنه قال :صلى الله علية وسلم قال رسول الله قال الله عز وجل: كل عمل ابن آدم له إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به , و الصيام جنة, فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب , فإن سابه أحد أو قاتله فليقل : إني امرؤ صائم , والذي نفس محمد بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك , للصائم فرحتان يفرحهما:إذا أفطر فرح و إذا لقي ربه بصومه)) متفق عليه. و هذا لفظ رواية البخاري
في رواية له : (( يترك طعامه و شرابه و شهوته من أجلي, الصيام لي وأنا أجزي به, والحسنة بعشر أمثالها )).
في رواية لمسلم (كل عمل ابن آدم يضاعف الحسنة عشر أمثالها إلي سبعمائة ضعف, قال الله تعالي فأنه لي و أنا اجزي به, يدع شهوته وطعامه من أجلي, للصائم فرحتان : فرحة عند فطره, وفرحه عند لقاء ربه و لخلوف فيه أطيب عند الله من ريح المسك)).
(و عن ابي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله صلى الله علية وسلم قال الله عز وجل) : هو من الأحاديث القدسية
(كل عمل ابن آدم) قال الخطابي:أي له فيه حظ و مدخل و ذلك لاطلاع الناس عليه, فهو يتعجل به ثوابا من الناس و يحوز به حظا من الدنيا جاها و تعظيما و نحوهما
(إلا الصيام فإنه لي) أي خالص لي لا يطلع عليه أحد غيري و لا حظ فيه للنفس, و فيه للنفس,و فيه كسرها و تعريض البدن للنقص و الصبر علي حراقة العطش و مضض الجوع.
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : رُبَّ صَائِمٍ لَيْسَ لَهُ مِنْ صِيَامِهِ إِلَّا الْجُوعُ وَرُبَّ قَائِمٍ لَيْسَ لَهُ مِنْ قِيَامِهِ إِلَّا السَّهَرُ.
قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم:
يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء.
عن أبي هريرة قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته فإن غبي عليكم فأكملوا عدة شعبان ثلاثين) رواه البخاري ومسلم،
وفي لفظ: (صوموا لرؤيته فإن غمي عليكم فعدوا ثلاثين) رواه أحمد،
وفي لفظ: (إذا رأيتم الهلال فصوموا وإذا رأيتموه فافطروا فإن غم عليكم فعدوا ثلاثين يوما) رواه أحمد ومسلم وابن ماجه والنسائي، وفي لفظ: (صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته فإن غم عليكم فعدوا ثلاثين ثم أفطروا) رواه أحمد والترمذي،
وفي لفظ: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر رمضان فقال: (لا تصوموا حتى تروا الهلال، ولا تفطروا حتى تروه، فإن غمّ عليكم فاقدروا له) رواه البخاري
قال النبي صلى الله عليه وسلم: قال الله عز وجل:
كل عمل ابن آدم له إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به والصيام جنة، فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث يومئذ ولا يصخب – الخصام والصياح -، فإن سابَّه أحدٌ أو قاتله، فليقل: إني امرؤ صائم، والذي نفس محمدٍ بيده لخلوف فم الصائم – الرائحة – أطيب عند الله يوم القيامة من ريح المسك، وللصائم فرحتان يفرحهما، إذا أفطر فرح بفطره، وإذا لقي ربه فرح بصومه )
عَنْ أَبِي أمامةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ مُرْنِي بِعَمَلٍ قَالَ : « عَلَيْكَ بِالصَّوْمِ ، فَإِنَّهُ لا عِدْلَ لَهُ » ، قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ مُرْنِي بِعَمَلٍ قال : « عَلَيْكَ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ لا عِدْلَ لَهُ » ، قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ مُرْنِي بِعَمَلٍ قال : « عَلَيْكَ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ لا مِثْلَ لَهُ » .
أخرجه النسائي وابن خزيمة في صحيحه
وَفي روايةٍ للنسائي قَالَ : أَتَيْتُ رَسُولَ ا للهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ مُرْنِي بِأَمْرٍ يَنْفَعُني اللهُ بِهِ : قَالَ : « عَلَيْكَ بِالصَّيَامِ فَإِنَّهُ لا مِثْلَ لَهُ » .
أخرجه ابن حبان في صحيحه _ في حديث
قَالَ : قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ دُلَّنِي عَلى عَمَلٍ أَدْخُلُ بِهِ الْجَنَّةَ ؟ قَالَ : « عَلَيْكَ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ لا مِثْلَ لَهُ » ، قَالَ : فَكَانَ أَبُو أُمامَةَ لا يُرَى في بَيْتِهِ الدُّخَانُ نهاراً إِلَّا إِذَا نَزَلَ بهمْ ضَيْفٌ .
وَعلينا أَنْ نَتَدَبَّرَ الْحَديثَ الآتِي :
عَنْ أَبي سعيدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ :« مَا مَنْ عَبْدٍ يَصُومُ يَوْماً في سَبِيلِ اللهِ تَعَالى إِلَّا بَاعَدَ اللهُ بِذلِكَ الْيَوْمِ وَجْهَهُ عَنِ النَّارِ سَبْعِينَ خَرِيفاً »
فشهر رمضان يعد راحة لأجهزة الجسم كلها من الإجهاد الزائد الذي تتعرض له طوال العام، وخاصةً المرضي المصابين بأمراض في القلب، مثل قصور القلب وارتفاع الضغط وشرايين القلب والصمامات.
ويؤكد الدكتور جمال أبو النصر استشاري أمراض القلب بمعهد القلب, ضرورة أن تكون حالة المريض مستقرة وغير معرضة للأزمات القلبية, ومريض الشرايين التاجية، ولابد أن تكون حالته مستقرة مع ترتيب العقاقير الأساسية بين الإفطار والسحور وتجنب التعرض للأزمات التي تحتاج لتناول أقراص تحت اللسان.
أما مريض الضغط فلا يوجد ما يمنع إتمام صيامه إذا كانت لا توجد مضاعفات أخرى, وعليه الاكثار من شرب السوائل عند الإفطار إذا كان لا يعاني من فشل في القلب, كما عليه تجنب الأكلات المالحة وعدم الإكثار من القهوة والشاي.
وأغلب أدوية الضغط تؤخذ مرة أو مرتين في اليوم ولهذا فلا توجد مشكلة من أخذها في رمضان وإذا كانت تؤخذ أكثر من ذلك فيستشار الطبيب لتغيير الجرعة أو استبدال الدواء بآخر مع الحرص على ألّا يكون هذا الضغط ناتجاً أو مصاحباً للاختلال في وظائف الكلي.
وأكدت دراسة علمية حديثة أن القلب يرتاح كثيراً أثناء فترة الصيام إذ تنخفض ضرباته إلى60 دقة في الدقيقة، وهذا يعني أنه يوفر مجهود 28800 دقة كل 24 ساعة.
وأوضح الباحثون أن الصوم لمدة أسبوعين يكفي لتجديد أنسجة الإنسان في عمر الأربعين، بحيث تبدو مماثلة لأنسجة شاب في السابعة عشر من عمره.
وأظهرت التجارب أن الصوم من 30 إلي 40 يوماً يزيد الحيوية بمعدل 5 إلى 6 %، وذلك لأن نقص الحيوية يعد مظهراً من مظاهر زحف الشيخوخة.
وكانت دراسة أخري قد أكدت أن إقلاع الإنسان عن تناول الطعام عدة ساعات، يخلص خلايا الجسم من المواد الضارة وهو مايسمي بالاختناق البيوكيميائي الذي يحرمها من الأكسجين والغذاء فتستعيد الأعضاء قدرتها علي تجديد نفسها بعد مجهود شاق طوال العام ويسهل علي الجسم إفراز المواد الضارة إلي الخارج عن طريق القولون والكليتين والرئتين والجلد.
وأوضح أحد الباحثين أن الإنسان الذي لا يصوم يدمن الطعام ولذلك فهو يشعر بأعراض انسحابية، مثل الصداع والعصبية والإرهاق عندما يجوع لأي سبب وكأن الصوم هو تدريب عملي علي عدم إدمان الطعام.
كما أن الصوم يفيد في علاج تليف الكبد, لأن الصوم عن الطعام يذيب الدهون ويمنع ترسيب المزيد منها علي أنسجة الكبد فتعوق عملها
"كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ يُضَاعَفُ الْحَسَنَةُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا إِلَى سَبْعمِائَة ضِعْفٍ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَّا الصَّوْمَ فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ يَدَعُ شَهْوَتَهُ وَطَعَامَهُ مِنْ أَجْلِي لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ فَرْحَةٌ عِنْدَ فِطْرِهِ وَفَرْحَةٌ عِنْدَ لِقَاءِ رَبِّهِ وَلَخُلُوفُ فِيهِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ".
أخرجه أحمد (2/477 ، رقم 10178) ،
ومسلم (2/807 ، رقم 1151) ،
وابن ماجه (1/525 ، رقم 1638) ،
والنسائي (4/164 ، رقم 2218) .
وفي هذا الحديث يظهر لنا مدى عظمة الصيام ومدى كبر اجره عند الله حتى انه كل العبادات حدد اجرها وقدرها الله بينما الصيام اخفى الله اجره لعظيم جزاءه ففيه يترك المسلم شهواته من اجل الله فقط فتخيل عظم جزاء ذلك العمل ثم تاملوا معي كيف جعل الله رائحة فم المسلم الصائم والتي عادة تكون سيئة جعله تلك الرائحة اطيب واحلى عند الله من رائحة المسك فاي كرم هذا واي عطاء اللهم اجعلنا ممن يصومه ويقومه ايمانا واحتسابا يارب العالمين
منقول
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر} ( "صحيح الجامع" (4207) ) .
والسحور بركة ؛ لأنه اتباع للسنة ، ويقوي على الصيام ، وفيه مخالفة لأهل الكتاب .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { تسحروا فإن في السحور بركة } ( البخاري (1923) ، ومسلم (1095) ) .
ومن أعظم بركات السحور أن الله – سبحانه – وملائكته يصلون على المتسحرين ، قال صلى الله عليه وسلم : { السحور أكلة بركة فلا تدعوه ، ولو أن يجرع أحدكم جرعة من ماء (11) ، فإن الله وملائكته يصلون على المتسحرين }( "صحيح الترغيب" (1062) ).
ومن الدعاء المأثور عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : فقد كان يقول صلى الله عليه وسلم إذا أفطر : { ذهب الظمأ وابتلت العروق، وثبت الأجر إن شاء الله } ( "إرواء الغليل" (5920) ) .
عن ابن عباس – رضي الله عنهما – ، قال : ( جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله ! إن أمي ماتت وعليها صوم شهر ، فأقضيه عنها ؟
قال : { نعم ؛ فدين الله أحق أن يقضى (17) } ( البخاري (1953) ، ومسلم (1148) ) .
عن عبد الله بن عمر – رضي الله عنهما – قال :{ فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر صاعاً (27) من التمر ، أو صاعاً من شعير على العبد ،والحر ،والذكر ،والأنثى والصغير ،والكبير من المسلمين } ( البخاري (1503 – 1504) ومسلم (984) ).
وعن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – ، قال : ( كنا نـخْرِجُ في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الفطر صاعاً من طعام ، وقال : وكان طعامنا الشعير ، والزبيب ، والإقط ، والتمر (28) ( البخاري (1510) ، ومسلم (985) ) .
وقتها :
عن ابن عباس – رضي الله عنهما – ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { …من أداها قبل الصلاة ؛ فهي زكاة مقبولة ، ومن أداها بعد الصلاة ؛ فهي صدقة من الصدقات } .
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إذَا دَخَلَ شَهْرُ رَمَضَانَ فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ وَسُلْسِلَتِ الشَّيَاطِينُ) [رواه النسائي].
تفطير الصائم له فضل كبير
لحديث النبي صلى الله عليه وسلم: (مَنْ فَطَّرَ صَائِماً فِي شَهْرِ رَمَضَانَ مِنْ كَسْبٍ حَلاَلٍ صَلَّتْ عَلَيْهِ الْمَلاَئِكَةُ لَيَالِيَ رَمَضَانَ كُلَّهَا، وَصَافَحَهُ جِبْرَائِيلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ لَيْلَةَ الْقَدْرِ، وَمَنْ صَافَحَهُ جِبْرَائِيلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ يَرِقُّ قَلْبُهُ وَتَكْثُرُ دُمُوعُهُ) [رواه ابن خزيمة والبيهقي].
عن عبد الله بن عمرو بن العاص – رضي الله عنهما – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال:
{ إِنَّ أَحَبَّ الصِّيَامِ إِلَى اللَّهِ صِيَامُ دَاوُدَ وَأَحَبَّ الصَّلَاةِ إِلَى اللَّهِ صَلَاةُ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَام كَانَ يَنَامُ نِصْفَ اللَّيْلِ وَيَقُومُ ثُلُثَهُ وَيَنَامُ سُدُسَهُ وَكَانَ يَصُومُ يَوْمًا وَيُفْطِرُ يَوْمًا }
[متفق عليه].
عن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال:
{ تُعْرَضُ الْأَعْمَالُ يَوْمَ الِاثْنَيْنِ وَالْخَمِيسِ فَأُحِبُّ أَنْ يُعْرَضَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ }
[رواه الترمذي وقال حديث حسن].