تخطى إلى المحتوى

إضراب الكرامة يا مربين 2024.

بعد ما قيل و ما يقال في وسائل الإعلام و التضليل الكبير الذي يتعرض له مربي الأجيال و بعد النبرة البوليسية و العسكرية التي نطق بها كفرا الهدواس ما ذا بقي من عذر لمن لم يلتحقوا بالإضراب فالقضية لم تعد قضية قانون أساسي وحده بل قضية كرامة… حينما أتذكر تلك المرأة التي لا تسمح لي تربيتي بوصفها و نعتها بما يليق بها يطير العقل من رأسي.. أوصل بنا الحال إلى أن نحاكم و ننعت بأبشع الأوصاف و كأننا من شركاء الخليفة أو شكيب أو غيرهم ممن لا يحاسبون على فسادهم و الطامة الكبرى أن أحد من يتكلمون باسمنا و يشارك في هذه المسرحية هم نفسهم من نهبوا أموال خدماتنا و أكلوا عرقنا لسنوات و لم تحرك الوصاية ساكنا لمحاسبتهم بل جعلتهم شريك…ياخي دنيا اخي.. الجيريا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.