الموضوع : أبطل الأطروحة القائلة : " إن الإدراك يتوقف على عوامل ذاتية فقط "
طــرح المشكلة :
– الاعتقاد ان العوامل الذاتية هي التي تحدد الإدراك.
– هذا الاعتقاد باطل في نظر بعض العلماء باعتبار العوامل الموضوعية هي الأساس.
– فإذا كنا من الرافضين للأطروحة
– كيف يمكن تفنيدها و إبطالها و الرد على مناصريها؟
-سلامة اللغة
محـاولة حل المشكلة :
الجـزء الأول :
– الإدراك لا تحدده العوامل الذاتية ،و إنما تحدد العوامل الموضوعية المتعلقة بالموضوع المدرك حسب الجشطلت
– لأن الصورة الكلية للموضوع هي التي تحدد كيفية ادراكه
– لأن العالم الخارجي منظم وفق قوانين تفرض نفسها على الذات (التشابه،التقارب،الشكل و الأرضية..)
– الأمثلة و الأقوال
– سلامة اللغة
الجزء الثاني :
حجج شخصية:
– وضوح الموضوع وبروزه و تنظيمه وشدة تأثيره من خلال الحركة و الإضاء يلعب دورا بارزا في الإدراك.
– اعتماد التجار و المؤسسات الإنتاجية على تزين الواجهات، و الإشهار لجلب انتباه الزبائن.
– الاستئناس لمذاهب فلسفية
– الأمثلة و الأقوال
– سلامة اللغة
الجزء الثالث :
-هناك من يعتقد ان العوامل الذاتية هي أساس عملية الإدراك و خاصة العقليين الذين يركزون على الحكم العقلي و ما يصحبه من تركيز و انتباه…
– و هذا الموقف غير صحيح و مبالغ فيه
– لأن الإدراك لا يتم بدون موضوع قابل للإدراك.
– العقليين يميزون بين الإحساس و الإدراك
– سلامة اللغة
حــــل المشكلة :
-دور العوامل الموضوعية أساسي في عملية الإدراك و دور العوامل الذاتية هامشي لأن الذات تستقبل التأثير من العالم الخارجي.
– انسجام الخاتمة مع منطق التحليل
– توضيف الأمثلة و الأقوال
– سلامة اللغة
– عدم قابلية الأطروحة للدفاع عنها.