بمناسبة الانتخابات القادمة و التي اختير لها تاريخ 21/ 01/ 2024 م حتما سيشتد الصراع بين المترشحين و سنشهد حملة ساخنة لم يسبق لها و أن حدثت في الوسط التربوي و عليه اخوتي المترشحين ، أناشدكم بالله العلي القدير ان تجتنبوا التجريح لبعضكم و الكلام البذيء و أن تلقنوا المجتمع درسا آخر في التعاطي مع هكذا استحقاقات و بكل نزاهة و ديموقراطية و شفافية مع التحلي بالصدق و المصداقية و الأخلاق الفاضلة .
ولكن أهم شيئ في الموضوع اخوتي ما نلاحظه هذه الايام هو تكالب أغلبية المترشحين على منصب في اللجنة الولائية متناسين تماما أن المسؤولية تكليف قبل أن تكون تشريف و أنه من ينصب في اللجنة و كأنما وضع فوق فوهة بركان لهول المسؤولية و عظم الآمر ، أي نعم يجب أن يكون منا مترشحين و الا كيف يمكننا الانتخاب ولكن في نفس الوقت علينا أن نحرص تمام الحرص على قطع الطريق أمام الا نتهازيين و أن لا نعطي المسؤولية لمن يطلبها و يلح عليها و أن نضع ثقتنا و نمد صوتنا لمن هو فعلا أهلا للمسؤولية لأن صوتنا أمانة نحاسب عليها ، فيكفيك أخي أن تمد صوتك لمن تثق فيه و هنا انتهى دورك أنت عزيزي ليبدأ دور من انتخبته فان ناسب منصبه و أدى الأمانة على أحسن وجه فاز و فزت معه وان خان الأمانة خاب هو ونجوت أنت . وما على الرسول الا البلاغ فاللهم اشهد اني بلغت .
فاحرص أخي المترشح على أن لا ينسف بك البركان الى ما لا يحمد عقباه قبل فوات الأوان و سلامــــــــــــــــــــــ.
ســبــحا ن الله و بحمده
ســبــحا ن الله العظيم
اللهم صل و سلم على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم
سيفوز الانتهازيون وسنندم على اختيارنا لهم ولن يكون غيرهم في الساحة ، وسنضرب صفحا عن النزهاء والمخلصين ، وسترون صحة كلامي لأن هذا الأمر جربناه في المجالس المختلفة: البلدية الولائية والوطنية، في كل مرة نتلقى صفعة ثم نعود لاختيار الأسوأ….رأيي لن يسقيم الأمرأبدا
سيفوز الانتهازيون وسنندم على اختيارنا لهم ولن يكون غيرهم في الساحة ، وسنضرب صفحا عن النزهاء والمخلصين ، وسترون صحة كلامي لأن هذا الأمر جربناه في المجالس المختلفة: البلدية الولائية والوطنية، في كل مرة نتلقى صفعة ثم نعود لاختيار الأسوأ….رأيي لن يسقيم الأمرأبدا
|
و ما هو الحل في رأيك أخي ، نبقى نتفرج و نلوم و نعاتب ونقول أكثر مما نفعل و هم أي ( الانتهازيون ) يخططون و يبرمجون على أهوائهم ليخلوا لهم الملعب و تفتح لهم الأبواب على مصراعيها و بالتالي ننتظر 17 سنة أخرى و القيام بثورة ثانية….. ، أخي الأمر تغير الأن و أنت أعلم بذلك و لست أنا من يقل هذا بل الواقع ، فقط لنضع ثقتنا في أنفسنا و نتفاءل خيرا ان شاء الله ، نجــده .فالأعين كلها متفتحة الآن و الكل يراقب الكل و الويل لمن تسول له نفسه باستصغار عقولنا و انتهاز طيبة قلوبنا نحن عمال التربية ، لهذا فالأمر صعب للغاية و المهمة شاقة و يكفينا أخي أن نضع لنا بصمة و لو بالكلمة الطيبة ، أو بالنصيحة و بالدعاء، لعل ذلك يشفع لنا يوم القيامة . والمهم ان لا نبفى مكتوفي الأيدي و حين يقع الفأس في الرأس نقول يا ليتني…………………………و سلامــــــــــ . أخي
بمناسبة الانتخابات القادمة و التي اختير لها تاريخ 21/ 01/ 2024 م حتما سيشتد الصراع بين المترشحين و سنشهد حملة ساخنة لم يسبق لها و أن حدثت في الوسط التربوي و عليه اخوتي المترشحين ، أناشدكم بالله العلي القدير ان تجتنبوا التجريح لبعضكم و الكلام البذيء و أن تلقنوا المجتمع درسا آخر في التعاطي مع هكذا استحقاقات و بكل نزاهة و ديموقراطية و شفافية مع التحلي بالصدق و المصداقية و الأخلاق الفاضلة .
ولكن أهم شيئ في الموضوع اخوتي ما نلاحظه هذه الايام هو تكالب أغلبية المترشحين على منصب في اللجنة الولائية متناسين تماما أن المسؤولية تكليف قبل أن تكون تشريف و أنه من ينصب في اللجنة و كأنما وضع فوق فوهة بركان لهول المسؤولية و عظم الآمر ، أي نعم يجب أن يكون منا مترشحين و الا كيف يمكننا الانتخاب ولكن في نفس الوقت علينا أن نحرص تمام الحرص على قطع الطريق أمام الا نتهازيين و أن لا نعطي المسؤولية لمن يطلبها و يلح عليها و أن نضع ثقتنا و نمد صوتنا لمن هو فعلا أهلا للمسؤولية لأن صوتنا أمانة نحاسب عليها ، فيكفيك أخي أن تمد صوتك لمن تثق فيه و هنا انتهى دورك أنت عزيزي ليبدأ دور من انتخبته فان ناسب منصبه و أدى الأمانة على أحسن وجه فاز و فزت معه وان خان الأمانة خاب هو ونجوت أنت . وما على الرسول الا البلاغ فاللهم اشهد اني بلغت . |
بوركت … وبورك طرحك و نتمنى ان يجد الاذان الصاغية