تخطى إلى المحتوى

أيها الجزائري لما تسب الدين 2024.

  • بواسطة

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد

ان من الطرائف المبكيات ما يحكى من قول الشيخ الكشك رحمه الله حين قال ان الشعب الجزائري اكثر الناس ذكرا لله يأكل بذكر الله ويمشي بذكر الله ويقوم ويصحوا كذالك فقيل كيف ذالك ……قال الله على لسانهم بالسب والانتقاص حتى غدت كلمة الرب اشبه بكلام فاحش والعياد بالله وجرى على لسان القوم ان غدا السب دليل رجولة وقوة والله المستعان…ثم يأتي المخروفون ليكيلوا لللاخرين الكلام والتعيير فلا تسكت السنة الجزائري عن الكلام عن الصومال والصين والهند ومصر وهو لم يزل اعني الجزائري من صفر للاصفار ومن جهل لجاهلية….اليس حري بنا ان نطهر السنتنا عن سب الدين والعياد بالله وبارك الله في من صان لسانه وقلبه ونصح لله وبارك الله فيكم

مشكور اخي على الموضوع لانها اصبحت من ظواهر الرجولة سب الدين وصرنا نرى ان اول ما يتعلمه الطفل عند خروجه للعب في الشارع هو هذه الالفاظ .ومن العار ان هناك من يقول مثل هذه الالفاظ في المنزل صدقني اخي

عند الحق الحمد لله في الدار عندنا قاع ما نقولوهاش
جزاك الله خيرا

والله العظيم كلامو صح مية بالمية حتى انا مندهشة من الشي هدا تخيل انا نمشي في الطريق ونقول يا ربي اكفيني خيري شري وسبحان اله مايطيح في وذني غير كلام يلعن الدين وكل شي يخصو يعني الصراحة ما بقى والو وما عندنا مانقولو بصح ولا اللغو لهجتنا ولغتنا الرسمية
ربي يهدي شبابنا الكل يا رب

بارك الله فيكممممممممممممممممممم

الله أكبر ، حقيقة تنغص الحياة ، خاصة في الشرق الجزائري …. اللهم احفظ السنتنا من الكلام الفاحش يا رب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tarek guelmois الجيريا
الله أكبر ، حقيقة تنغص الحياة ، خاصة في الشرق الجزائري …. اللهم احفظ السنتنا من الكلام الفاحش يا رب

السلام عليكم اخي الحبيب

حقيقة قاسية على القلب نسأل الله العفوا والعافية في الدين والدنيا بارك الله فيكم

حقيقة مرّة وظاهرة خطيرة
ومعظمنا لا يدرك خطورتها أو ينجاهلها عمدا
وقد لا يغضب لذلك وتأخذه العزة ان مس هو
والمؤسف انها من مختلف المستويات والاعمار

وكذلك الكلام الفاحش والبذيء الذي أصبح وكأنه شيء عادي في شوارعنا
نسأل الله العافية وسلامة القلوب والالسن لنا وللجميع
وبارك الله فيك أخي سفيان على هذا التنبيه

بارك الله فيك ،لكن عندي ملاحظة حين مانقول الشرق لانقيس بالتعميم لانو الظاهرة أصبحت في كل مكان من الجزائر في بعض المرات

يكون السب عند أبواب المساجد وكلمات السب والكفر تصل لأذن المصليين فما بالك بالأماكن العادية والتي أصبحت الرجلة تقاس فيها بما

يمكنك أن تتفنن به من عبرات السب والشتم ، يستحي الإنسان أن يمشي بجنبه أحد يكن له الإحترام من أخ أو أب حتى أننا أصبحنا

لا نسلم من قذارة ألسنتهم في بيوتنا .

و اروع شيء ان الناس يسبون الدين و حتى الله عز وجل ثم يقول استغفر الله كنت منرفي بكل سهولة و يواصلون حياتهم لم يعرفوا بعد ان سب الدين و الذات الالهية عند اغلب العلماء ردة حتى لو كان بسبب الغضب لان الغضب من الشيطان

الله يهدينا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.