تخطى إلى المحتوى

أنتوما حڤارين" "وكيلكم ربّي" في طعون المقصيين من البكالوريا . 2024.

  • بواسطة

أنتوما حڤارين".. "وكيلكم ربّي" في طعون المقصيين من البكالوريا…

أودعت أمس، مديريات التربية طلبات "المراجعة والتأكيد" للتلاميذ المقصيين في البكالوريا بسبب الغش الجماعي، على مستوى وزارة التربية الوطنية، لتقوم اللجنة الوزارية بناء على تلك الطعون بإعادة تصحيح الأوراق.
، وتضمنت بعض طلبات "التأكيد والمراجعة" " الحلف بأغلظ الأيمان، وفي بعض الحالات يستغلون الحلف المتداول عاميا على غرار "أقسم بالله، ورأس يما العزيزة ما غشيت"، فقط من أجل إقناع اللجنة ببرائتهم مما نسب إليهم، فيما خلت تلك الطلبات من معطيات "مقنعة" تجعل اللجنة ترأف بهم وتبعد عنهم الشبهة.
فيما تضمنت تقارير لتلاميذ آخرين توكيل أمرهم لله باعتبارهم مظلومين، وبأن الأساتذة هم من ساعدوهم على ممارسة الغش الجماعي، بحيث وفّروا لهم كافة الظروف المناسبة لممارسته بصفة عادية بلا خوف، حيث تساءلوا في طعونهم عن عدم معاقبة الحراس والاكتفاء فقط بمعاقبة التلاميذ. …معدل.. جريدة الشروق

تعقيب:

1 جريدة الشروق بالا مس نددت بالغش واقا مةضجة ووصفت الغشا شين بالبلطجيةودعت لمعا قبتهم.. بعد اتخاذ الاجراءات الردعية ها هي اليوم تصف بلطجية الامس من غشاشين بالضحايا, ….قمة النفاق يا جريدةالسموم
2-عجيب امر هؤلاء الغشا شين..يغشون عنوة وعلى المبا شر ويعتدون على الحراس. ورغم توفركل ا لادلة الدا مغة التي تثبت تورطهم في الغش الجما عي والمنظم بالدليل الما دي والمرئي.يتهجمون على الاساتذة الحراس ويحا ولون تدنيس صمعتهم. بالبا طل والصا ق التهمة بهم..عجيب امر هذا الجيل المكشوف……الجيريا

حسبنا الله نعم الوكيل

حسبنا الله نعم الوكيل لكن الحقيقة لا تخفى ان بعض الاساتذة قد تواطؤوا مع التلاميذ وسمحوا لهم ومنهم من كان يعطيهم الاجابات ايضا

إن لم تستح فاصنع ما شئت..

حسبنا الله نعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن كان سببا في كل ما يجري الان

السلام عليكم
اللهم هذه جزائر الشهداء فأحفظها

الله اعلم من وين الغلطة

ربي يهديهم

حسبنا الله نعم الوكيل

bareyinah besah
y rabi tewali 10 /100
nesebete najah

اللهم إنا لا نسألك ردّ القضاء، ولكن نسألك اللطف فيه.

الآن الطلبة يطالبون برد اعتبار لأنهم اتهموا بالغش بعدما أعفى عنهم الرئيس و يطالبون أيضا

بمعاقبة الاساتدة الحراس الكل يهاجم الاساتدة سواء في التلفاز الجرائد الشوارع الله يهديهم

الجرائد الجزائرية تماما مثل التدخين من ادمن عن قراتها سببت له متاعب صحية مضرة بالصحة وخاصة العقلية والنفسية انصحك اخي رامدا بعدم قرأتها

الغش واضح والجريمة تامة الاركان المجرم الغشاش والقرائن تحملها اوراقهم والشهود اساتذة لهم ضمير حي والغريب في الامر الان يريدون تمرير الجريمة وانكارها اذا هل عملية الغش من نسج الخيال هل ارتكبها عفاريت ….مادام غش فمن سهل القسم بالكذب ثم هل لهم شرف حتى يقسموا به ولله مهزلة وخيبة لكل من عنده ضمير

اللهم إنا لا نسألك ردّ القضاء، ولكن نسألك اللطف فيه

فهموني ياجماعة
يخي الرئيس عفى عنهم ولا لالا؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.