تخطى إلى المحتوى

أنتم المسؤولون عن انتحار التلاميذ 2024.

  • بواسطة

الملاحظ لأقوال الصحف حول الأحداث الأخير لانتشار موضة الانتحار بين المراهقين، يجد أن هذه الجرائد لم تتردد في توجيه أصابع الاتهام إلى الأساتذة و تحملهم المسؤولية عن هذه التصرفات المشينة.
لقد أصبحنا مصدر تخريب للعقول و النفسيات على حد تعبير هؤلاء و تفكيرهم فحسبي الله ونعم الوكيل فيهم.

الجرائد لها دور في انتشار الجرائم بك انواعها

عندما تتصفح مثلا النهار تجد80/100من اخباره على الاجرام وكان هذا البلد الشائع لا توجد به اخبار اخرى للتعاون والتضامن وفعل الخير

حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم…

لا أعلم أي طريقة نجيب أو نرد بها على هذا المسمى خالد أحمد ، إنه بوق من أبواق الوزارة الفاشلة دوما تمكالب في تصريحاته على أسياده من عمال التربية ، إنه بحاجة إلى تأديب

والله اننا نتحمل جزء من المسؤولية ان نترك اشخاصا يتهموننا بتسبب في انتحار تلاميذ ونقرأ لهم ولانرد عليهم

إذا كان الخطاب موجه للمعلمين والأساتذة في الجريدة فلا يحق لك أنت كمربي أن توجهه لنا في المنتدى
غيّر العنوان من فضلك

في عددها ليوم الخميس الماضي تحدثت مديرة جريدة الفجر حدة حزام على ان المدرسة هي سبب الارهاب الذي ضرب البلاد بداية التسعينات .ايها السادة الم تلاحظ ُ معي أنه كلما طالب عمال التربية بحقوقهم تعالت الأبواق الاعلامية ومعها بعض رؤساء جمعيات اولياء التلاميذ بالتنديد وكيل القناطير من الاتهامات والصاقها بالمربي ، ولا شك أنكم مازلتم تتذكرون صحفية التلفزيون (زهية بن عروس )التي خرجت علينا في يوم من الأيام وفي نشرة الثامنة ووصفت المعلمين بالجراثيم ..لاشك اننا لم نس تلك الخرجة .

رسالة الى زملائي المربين ليكن في علمكم اننا لانحاسب على ما يفعله الفا شلون من التلاميد ونياءس ونشكك في مستوياتنا و العمل الجبار الدي نقوم به ولكن ننضر للكم الهائل من الاطارات من اطباء و مهندسين ……… الخ و كل ناجح في هدا البلد والدي درس في المدرسة الجزائرية. فلهدا لاتتركو هده الافعال تؤتر على نفسيتكم

لقد تكالب الجميع ضدنا فحتى الولي أصبح يبرر كل نقائص أولاده بفشل المربي أو سوء معاملته للولد، و السؤال المطروح كيف نتعامل مع الجميع : أولاد ـ أولياء ـ إدارةو سلطات؟
قد يجيء يوم نتهم فيه بالتسبب في سوء الأحوال الجوية و حدوث الفيضانات، ونحن نتحدث عن المديريجب أن يكون أعلى رتبة من الأستاذ و……

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.