بسم الله الرحمن الرحيم
أحسن كتاب في علمت في التفسير تفسير ابن جرير, وتفسير ابن كثير, وتفسير البغوي، هذه الثلاثة أحسن التفاسير
ثم يليها تفسير القرطبي جيد ومفيد, تفسير الشوكاني جيد ومفيد، ولكن كل واحد لا يغني عن الآخر، كل واحد لا يغني عن الآخر
وطالب العلم يميز بين الأخطاء، فقد يقع أخطاء في بعض الروايات ويعتمدها بعضهم, وقد تكون أحاديث ضعيفة عند
ابن جرير, أو عند ابن كثير, أو عند غيرهم, فطالب العلم لا بد أن ينظر في الأسانيد ويعتني بها إذا كان من أهل الفن
يعرف صحة السند وعدم صحة السند, كذلك الأقوال يعرضها على الأصول الشرعية والقواعد الشرعية إذا كانت الأقوال
مختلفة حتى يتميز أهل الصواب من غيره، وهكذا بعض المفسرين يؤلون الصفات كما قد يقع في تفسير القرطبي
فلا بد يكون طالب العلم عنده بصيرة فيمن يتأول الصفات, أو يرجح بعض الأقوال المرجوحة حتى يختار ما هو الأفضل
وحتى ينبه على الخطأ, ولا يوجد كتاب يسلم من الأخطاء إلا كتاب الرب- جل وعلا- إلا كتاب الله-سبحانه وتعالى-
هو المعصوم المحفوظ, الذي ليس فيه خطأ بل هو محفوظ، أما كتب الناس فقد يقع فيها خطأ من جهة المؤلف, وقد يقع فيها
خطأ من جهة الكاتب, وقد يقع فيها خطأ من جهة الطابع
فطالب العلم ينظر ويتحرى إذا اشتبه عليه شيء سأل أهل العلم حتى يتميز له الحق من الباطل.
من الموقع الرسمي لسماحة الشيخ :
عبد العزي بن عبد الله بن باز رحمه الله
^=^=^ أفضل الكتب في التفسير
^=^=^يسألون عن أفضل كتابٍ في تفسير القرآن الكريم، ويسألون سماحتكم عن رأيكم في تفسير ابن كثير؟
أحسن كتاب في علمت في التفسير تفسير ابن جرير, وتفسير ابن كثير, وتفسير البغوي، هذه الثلاثة أحسن التفاسير
ثم يليها تفسير القرطبي جيد ومفيد, تفسير الشوكاني جيد ومفيد، ولكن كل واحد لا يغني عن الآخر، كل واحد لا يغني عن الآخر
وطالب العلم يميز بين الأخطاء، فقد يقع أخطاء في بعض الروايات ويعتمدها بعضهم, وقد تكون أحاديث ضعيفة عند
ابن جرير, أو عند ابن كثير, أو عند غيرهم, فطالب العلم لا بد أن ينظر في الأسانيد ويعتني بها إذا كان من أهل الفن
يعرف صحة السند وعدم صحة السند, كذلك الأقوال يعرضها على الأصول الشرعية والقواعد الشرعية إذا كانت الأقوال
مختلفة حتى يتميز أهل الصواب من غيره، وهكذا بعض المفسرين يؤلون الصفات كما قد يقع في تفسير القرطبي
فلا بد يكون طالب العلم عنده بصيرة فيمن يتأول الصفات, أو يرجح بعض الأقوال المرجوحة حتى يختار ما هو الأفضل
وحتى ينبه على الخطأ, ولا يوجد كتاب يسلم من الأخطاء إلا كتاب الرب- جل وعلا- إلا كتاب الله-سبحانه وتعالى-
هو المعصوم المحفوظ, الذي ليس فيه خطأ بل هو محفوظ، أما كتب الناس فقد يقع فيها خطأ من جهة المؤلف, وقد يقع فيها
خطأ من جهة الكاتب, وقد يقع فيها خطأ من جهة الطابع
فطالب العلم ينظر ويتحرى إذا اشتبه عليه شيء سأل أهل العلم حتى يتميز له الحق من الباطل.
من الموقع الرسمي لسماحة الشيخ :
عبد العزي بن عبد الله بن باز رحمه الله
بارك الله فيك
و فيكم بارك الله وجزاكم خيرا
و اصلح لكم شأنكم كله
ويسر امركم
وتقبل منكم
و اصلح لكم شأنكم كله
ويسر امركم
وتقبل منكم
جزاك الله خيرا
فى نظري تفسير ابن الكتير هو أقرب للفهم اما اخرين لم أقرأه لان عند جدى الله يرحمه كتاب القران ومعه التفسير جلبه معه من الحج فى سنة 1984 صراحة أنا لا أقرا ما هب و دب يلزم على الانسان أن يعرف المرجع أولا لان الكتب القديمة هى أصلية و الكتب الحالية المطبوعة فى لبنان و العراق فيها لبس لان تدخل الشيعة و الطائفات الدينية , يحرفون ,,,,,,, و الله اعلم , ربنا لا تحملنا بما فعل السفهاء بنا
بارك الله فيك أخي
اقتباس:
فى نظري تفسير ابن الكتير هو أقرب للفهم اما اخرين لم أقرأه لان عند جدى الله يرحمه كتاب القران ومعه التفسير جلبه معه من الحج فى سنة 1984 صراحة أنا لا أقرا ما هب و دب يلزم على الانسان أن يعرف المرجع أولا لان الكتب القديمة هى أصلية و الكتب الحالية المطبوعة فى لبنان و العراق فيها لبس لان تدخل الشيعة و الطائفات الدينية , يحرفون ,,,,,,, و الله اعلم , ربنا لا تحملنا بما فعل السفهاء بنا
|
و فقكم الله لما يحب ويرضى
وهدانا و أعاننا على ذكره وشكره وحسن عبادته