الحمد لله فتح الله لنا باب التبرع عن طريق الندوة العالمية للشباب الإسلامي فهم يستقبلون الصدقات والزكاة ويوصلونها الى أخواننا في الصومال ولديهم مكتب دائم هناك
وهذه هو موقعهم www.wamy.org
أخواننا في الصومال يستصرخون بنا ويستغيثون بنا بعد الله فلنمد لهم يد العون ولنخرج لهم صدقاتنا وزكاة أموالنا فهم أشد حاجة من غيرهم قبل ان تستغل فقرهم جمعيات التنصير فلنكن في عونهم ليكون الله في عوننا
إتصل باقرب مكتب لك وأذهب اليهم وتبرع هناك وتاجر مع الله تجارة لن تبور
ساعدونا في نشر الموضوع في المنتديات والإيميلات والقروبات وتقديم يد العون لأخواننا لعلنا نعذر أمام الله
وفق الجميع
الحمد لله يا رب كن في عون اخواننا في الصومال يا رب
اللهم فرج عنهم وازل فقرهم وارهم نورك
جزاكم الله خيرا
اككككملوا
دعا الناطق باسم حركة الشباب المجاهدين الشيخ علي محمود راغي (علي طيري) مقاتلي حركة الشباب إلى الأستعداد لخوض القتال ضد القوات الإثيوبية، التي قال الشيخ أنها تتدفق نحو البلاد.
واكد على طيري أن الوضع الان اصبح يشبه الوضع الذي كان قائماً ابان غزو القوات الإثيوبية للصومال عام 2024، وأن الإتحاد والتضامن لابد منه في مواجهة هذا الخطر الجديد.
وأضاف الشيخ علي طيري ان القوات الإثيوبية رفعت العلم الإثيوبي فوق المدن الصومالية، وان مقاتلي حركة الشباب سوف يعيدون استعمال التكتيكات والحيل التي كانوا يستخدمونها سابقاً ضد الجنود الاحباش.
وتأتي هذه التصريحات في وقت وصلت فيه كتائب من القوات الإثيوبية إلى مدن في أقاليم جذو وهيران وجلجذود، وتواتر أنباء عن قرب مهاجمة عناصر من تنظيم أهل السنة والجماعة (الطرق الصوفية) المدعومة بالقوات الإثيوبية لمدينة عيل بور أكبر معقل لحركة الشباب في إقليم جلجذود بوسط الصومال.
تجدر الإشارة إلى أن الغزو الإثيوبي للصومال في ديسمبر كانون الأول 2017 قد تسبب في الإطاحة بنظام المحاكم الإسلامية الشرعية التي سيطرت على وسط وجنوب الصومال بعد تقويضها لنفوذ أمراء الحرب.