تخطى إلى المحتوى

أساتدة التعليم الاساسي .وا حسرتاه . 2024.

  • بواسطة

ما حز في نفسي…وما يخيفني …أن هدا الجيل…أصبح لا يثق في هدا البلد…أستاد أفني عمره في خدمة التعليم…و يصبح تلميده اعلي رتبة منه…مقاوم ضحي من أجل هدا البلد بجسده و بكل ما يملك…فكان جزائه أن يعوض الارهابي و ينسي هو…مفارقات…لا حول ة لا قوة الا بالله…بين ما يدرس من تعاليم سامية و ما يمارس من تعاليم دانية…كيف الخلاص…و الله أري في هدا علامات الساعة…فالنرفع أيدينا و نلقل ربنا اننا مضلمون فانتصر…و أعلن انسحابي و عدم ثقتي في النقابات و أنسحب من الانباف…

لست في دولة القانون …………بلاد ميكى القوى يأكل الضعيف

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.