قال الشيخ العلامة بكر أبو زيد -رحمه الله -:
في كتابه الماتع (( معجم المناهي اللفظية)) ، محذراً من استخدام كلمة أطلس
أطلس : ?
هذا لفظ شاع لدى المسلمين ، وانتشر ، ولُقِّن الطلاب منذ الصِّغر ، مطلقين له على : ((مجموع الخرائط الجغرافية )) .
ووظيفتنا نستقبل ما يبعث به إلى هذه الجزيرة العربية ونلتهمه بحسن نية ، حتى يكون إنكار منكراً ؟؟
وبهذا ، وأمثاله تُقْلبُ صبغة البلاد ، وتُحوَّلُ إلى خلق آخر غريب على هذه البلاد – وهو من أهلها – في لسانه ، وخلقه ، وسلوكه ، ومعتقده .
والآن انظر : ماذا عن هذا اللفظ المصطلح عليه :
(( أطْلس ))
إن أصل استعمال هذا المصطلح كان لأحد آلهة اليونان ، الذين يعتقدون أنه يحْمِلُ الأرض ، هكذا في أساطيرهم .
فهل لنا أن نهجر هذا المصطلح الفاسد، لغة وشرعاً، ونأخذ بالأصيل: (( علوم الأرض)).
مشكوووووور اخي رضــــــــــــــــــــــــــــــا على النصيحة
بااااااااااارك الله فيك على المعلومة
اول مرة اسمعها
مشكورين على مروركم العطر وارجو ان تكونو اسفدتم فهذه غايتي
جزى الله الشيخ العلامة بكر أبو زيد -رحمه الله -على هذا التنبيه ..
شكرا على تنبيه ..رضـــــــــــــــــــا الجزائري اسم كبير مثل عقل صاحبه وتفكيره ورضاه وتواضعه ..
هل الشرك فقط في كلمة اطلس يارجل البلد يعج بالشركيات وأقوال كلها كفر وشرك والعياذ بالله والمصيبة الذي يتلفظها يعرف معناها ومغزاها
لكن مع ذلك يلتفظها فكيف بكلمة اجنيبة لا يقولها ..المشكلة ليست في التنبيه المشكلة في التطبيق والمعاندة ..
الشرك ..لو فقط هذا المجتمع لايتلفظ الكلمات التي ‘إعتدنا سماعها ليل نهار …لكن ماذا نقول ننسخ ونلصق ونأتي لعل وعسى
بارك الله فيك على الإفادة
شكرا على النصيحة وجزاك الله كل خير
لقد قرأت مؤخرا مقالة بخصوص هذا الموضوع وفعلا أطلس هو أحد الآلهة في معتقدات اليونان القديمة، وحسب الأسطورة، أطلس عوقب من طرف "زوس" (اله الآلة كما كانوا يعتقدون) بحمل السماء، ويقال ان فكرة حمل الأرض ليست صحيحة حسب الأسطورة الأصلية. وقد ذكره هومر في ملحمته "الأوديسة" حيث قال: "ذلك الذي يعلم أعماق كل البحار، ويحمل السماء والأرض كل على حدى"
ولكن حسب رأيي الشخصي فهذا لا يهم لأننا لو تحرينا هذه الأشياء لاستبدلنا الكثير من المفردات خصوصا والغرب هو الوحيد الذي يكتشف ويخترع ويسمي بمسمياته، فكل أسماء الكواكب الآن هي أسماء آلهة روما القديمة.
لقد قرأت مؤخرا مقالة بخصوص هذا الموضوع وفعلا أطلس هو أحد الآلهة في معتقدات اليونان القديمة، وحسب الأسطورة، أطلس عوقب من طرف "زوس" (اله الآلة كما كانوا يعتقدون) بحمل السماء، ويقال ان فكرة حمل الأرض ليست صحيحة حسب الأسطورة الأصلية. وقد ذكره هومر في ملحمته "الأوديسة" حيث قال: "ذلك الذي يعلم أعماق كل البحار، ويحمل السماء والأرض كل على حدى"
ولكن حسب رأيي الشخصي فهذا لا يهم لأننا لو تحرينا هذه الأشياء لاستبدلنا الكثير من المفردات خصوصا والغرب هو الوحيد الذي يكتشف ويخترع ويسمي بمسمياته، فكل أسماء الكواكب الآن هي أسماء آلهة روما القديمة. |
احــــــــــــــــــــسن الله اليك اخي على توضيحك
العــــــــــــــــــــفو اخي وارجو ان تكون استفدت
وفيك بارك الله اخـــــــــــــــــــي والله منور الموضوع
جزاكـــــــــــــــــــم الله كل خير -اميـــــــــــــــــــــــــــــــن-
جزاك الله خيرا على المعلومات المفيدة