سيجتمع المكتب الوطني للاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، نهاية الأسبوع الجاري، لاستدعاء مجلسه الوطني، للفصل في قرار رفع التعليق عن الإضراب الذي كان مزمعا شنه يوم 25 نوفمبر الماضي، والدخول في حركة احتجاجية مباشرة بعد العطلة، خاصة في ظل عدم التزام الوزارة الوصية بتجسيد تعهداتها، ليبقى الضحية رقم واحد هو التلميذ.
أوضح صادق دزيري، رئيس الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، في تصريح لـ"الشروق" أمس، أن هيئته مصرة على الدخول في حركة احتجاجية بعد انقضاء عطلة الشتاء، ما دامت وزارة التربية الوطنية هي الأخرى مصرة على عدم الالتزام بتعهداتهاو وقد ظهر ذلك جليا في لقائها الأخير بنقابات التربية المستقلة، مؤكدا بأن النقابة قد سعت مع الوصاية لأجل الوصول إلى الحلول "السلمية" للمطالب المرفوعة والموصوفة "بالاستعجالية"، لكن ذلك وللأسف لم يتحقق على أرض الواقع رغم مرور سنة على تعيين بابا أحمد عبد اللطيف، على رأس الوزارة خلفا لأبو بكر بن بوزيد.
وذكّر المسؤول الأول عن النقابة، بجملة المطالب المرفوعة وهي 5 مطالب تتعلق :
1- ضرورة تدارك معلمي وأساتذة التعليم الابتدائي الذين زاولوا تكوينا أو الحاملين لشهادة ليسانس، بإدماجهم في رتبتي أستاذ رئيسي ومكون تطبيقا لمبدأ العدالة بين الأطوار التعليمية الثلاثة
2- إنصاف الموظفين المشتغلين على المناصب الآيلة للزوال، ويتعلق الأمر بمعلمي المدارس الابتدائية، أساتذة التعليم الأساسي، أساتذة التعليم التقني، المساعدين التربويين، موظفي المخابر، موظفي المصالح الاقتصاديةّ، مستشاري التوجيه المدرسي، من خلال تثمين الخبرة المهنية لتمكينهم من الإدماج في الرتب المستحدثة،
3- فتح مناصب للترقية عن طريق الامتحان المهني لرتبتي أستاذ مكون ورئيسي في مختلف الأطوار التعليمية الثلاثة،
4- العمل على إنصاف أسلاك التأطير بما يتماشى ورتبهم ومسؤولياتهم باستحداث "منحة خاصة"
5- استرجاع الحق الضائع لموظفي المصالح الاقتصادية والمهنية للأسلاك المشتركة والعمال المهنيين وأعوان الأمن والوقاية.
مشكور أخي على الإعلام ربي يجيب اللي فيه الخير
مشكور أخي على الإعلام
سيجتمع المكتب الوطني للاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، نهاية الأسبوع الجاري، لاستدعاء مجلسه الوطني، للفصل في قرار رفع التعليق عن الإضراب الذي كان مزمعا شنه يوم 25 نوفمبر الماضي، والدخول في حركة احتجاجية مباشرة بعد العطلة، خاصة في ظل عدم التزام الوزارة الوصية بتجسيد تعهداتها، ليبقى الضحية رقم واحد هو التلميذ.
أوضح صادق دزيري، رئيس الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، في تصريح لـ"الشروق" أمس، أن هيئته مصرة على الدخول في حركة احتجاجية بعد انقضاء عطلة الشتاء، ما دامت وزارة التربية الوطنية هي الأخرى مصرة على عدم الالتزام بتعهداتهاو وقد ظهر ذلك جليا في لقائها الأخير بنقابات التربية المستقلة، مؤكدا بأن النقابة قد سعت مع الوصاية لأجل الوصول إلى الحلول "السلمية" للمطالب المرفوعة والموصوفة "بالاستعجالية"، لكن ذلك وللأسف لم يتحقق على أرض الواقع رغم مرور سنة على تعيين بابا أحمد عبد اللطيف، على رأس الوزارة خلفا لأبو بكر بن بوزيد. وذكّر المسؤول الأول عن النقابة، بجملة المطالب المرفوعة وهي 5 مطالب تتعلق : 1- ضرورة تدارك معلمي وأساتذة التعليم الابتدائي الذين زاولوا تكوينا أو الحاملين لشهادة ليسانس، بإدماجهم في رتبتي أستاذ رئيسي ومكون تطبيقا لمبدأ العدالة بين الأطوار التعليمية الثلاثة 2- إنصاف الموظفين المشتغلين على المناصب الآيلة للزوال، ويتعلق الأمر بمعلمي المدارس الابتدائية، أساتذة التعليم الأساسي، أساتذة التعليم التقني، المساعدين التربويين، موظفي المخابر، موظفي المصالح الاقتصاديةّ، مستشاري التوجيه المدرسي، من خلال تثمين الخبرة المهنية لتمكينهم من الإدماج في الرتب المستحدثة، 3- فتح مناصب للترقية عن طريق الامتحان المهني لرتبتي أستاذ مكون ورئيسي في مختلف الأطوار التعليمية الثلاثة، 4- العمل على إنصاف أسلاك التأطير بما يتماشى ورتبهم ومسؤولياتهم باستحداث "منحة خاصة" 5- استرجاع الحق الضائع لموظفي المصالح الاقتصادية والمهنية للأسلاك المشتركة والعمال المهنيين وأعوان الأمن والوقاية. |
في هذا الوقت بالذات لو تفكر النقابات فعلا في حق المعلمين و الاساتذة
واتحدت لتشن اضرابا وطنيا مفتوحا عندها صدقني ياأخي هذا القانون الذي تتحدث عنه سيغير لأنه ليس قرآنا
اذا كانت النقابات تريد استرجاع الثقة المفقودة من الذين تمثلهم ما عليها الا الاتحاد فيما بينها
سيجتمع المكتب الوطني للاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، نهاية الأسبوع الجاري، لاستدعاء مجلسه الوطني، للفصل في قرار رفع التعليق عن الإضراب الذي كان مزمعا شنه يوم 25 نوفمبر الماضي، والدخول في حركة احتجاجية مباشرة بعد العطلة، خاصة في ظل عدم التزام الوزارة الوصية بتجسيد تعهداتها، ليبقى الضحية رقم واحد هو التلميذ.
أوضح صادق دزيري، رئيس الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، في تصريح لـ"الشروق" أمس، أن هيئته مصرة على الدخول في حركة احتجاجية بعد انقضاء عطلة الشتاء، ما دامت وزارة التربية الوطنية هي الأخرى مصرة على عدم الالتزام بتعهداتهاو وقد ظهر ذلك جليا في لقائها الأخير بنقابات التربية المستقلة، مؤكدا بأن النقابة قد سعت مع الوصاية لأجل الوصول إلى الحلول "السلمية" للمطالب المرفوعة والموصوفة "بالاستعجالية"، لكن ذلك وللأسف لم يتحقق على أرض الواقع رغم مرور سنة على تعيين بابا أحمد عبد اللطيف، على رأس الوزارة خلفا لأبو بكر بن بوزيد. وذكّر المسؤول الأول عن النقابة، بجملة المطالب المرفوعة وهي 5 مطالب تتعلق : 1- ضرورة تدارك معلمي وأساتذة التعليم الابتدائي الذين زاولوا تكوينا أو الحاملين لشهادة ليسانس، بإدماجهم في رتبتي أستاذ رئيسي ومكون تطبيقا لمبدأ العدالة بين الأطوار التعليمية الثلاثة 2- إنصاف الموظفين المشتغلين على المناصب الآيلة للزوال، ويتعلق الأمر بمعلمي المدارس الابتدائية، أساتذة التعليم الأساسي، أساتذة التعليم التقني، المساعدين التربويين، موظفي المخابر، موظفي المصالح الاقتصاديةّ، مستشاري التوجيه المدرسي، من خلال تثمين الخبرة المهنية لتمكينهم من الإدماج في الرتب المستحدثة، 3- فتح مناصب للترقية عن طريق الامتحان المهني لرتبتي أستاذ مكون ورئيسي في مختلف الأطوار التعليمية الثلاثة، 4- العمل على إنصاف أسلاك التأطير بما يتماشى ورتبهم ومسؤولياتهم باستحداث "منحة خاصة" 5- استرجاع الحق الضائع لموظفي المصالح الاقتصادية والمهنية للأسلاك المشتركة والعمال المهنيين وأعوان الأمن والوقاية. |
….انا كنت فاكر اتفرحنا بخبررحيل ثلة البييف…هي ومعحزات العمراوي دون رجعة…..يا سيدي ..هل البييف ما زال لها وجود انها…..اصبحت في خبر كان…..علينا ان نفكر في سبيل اخر وهوموجود…وبه نحل قضية العصر ..ونوقف علي با با عند حده…….
سبحان الله
سيجتمع المكتب الوطني للاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، نهاية الأسبوع الجاري، لاستدعاء مجلسه الوطني، للفصل في قرار رفع التعليق عن الإضراب الذي كان مزمعا شنه يوم 25 نوفمبر الماضي، والدخول في حركة احتجاجية مباشرة بعد العطلة، خاصة في ظل عدم التزام الوزارة الوصية بتجسيد تعهداتها، ليبقى الضحية رقم واحد هو التلميذ.
أوضح صادق دزيري، رئيس الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، في تصريح لـ"الشروق" أمس، أن هيئته مصرة على الدخول في حركة احتجاجية بعد انقضاء عطلة الشتاء، ما دامت وزارة التربية الوطنية هي الأخرى مصرة على عدم الالتزام بتعهداتهاو وقد ظهر ذلك جليا في لقائها الأخير بنقابات التربية المستقلة، مؤكدا بأن النقابة قد سعت مع الوصاية لأجل الوصول إلى الحلول "السلمية" للمطالب المرفوعة والموصوفة "بالاستعجالية"، لكن ذلك وللأسف لم يتحقق على أرض الواقع رغم مرور سنة على تعيين بابا أحمد عبد اللطيف، على رأس الوزارة خلفا لأبو بكر بن بوزيد. وذكّر المسؤول الأول عن النقابة، بجملة المطالب المرفوعة وهي 5 مطالب تتعلق : 1- ضرورة تدارك معلمي وأساتذة التعليم الابتدائي الذين زاولوا تكوينا أو الحاملين لشهادة ليسانس، بإدماجهم في رتبتي أستاذ رئيسي ومكون تطبيقا لمبدأ العدالة بين الأطوار التعليمية الثلاثة 2- إنصاف الموظفين المشتغلين على المناصب الآيلة للزوال، ويتعلق الأمر بمعلمي المدارس الابتدائية، أساتذة التعليم الأساسي، أساتذة التعليم التقني، المساعدين التربويين، موظفي المخابر، موظفي المصالح الاقتصاديةّ، مستشاري التوجيه المدرسي، من خلال تثمين الخبرة المهنية لتمكينهم من الإدماج في الرتب المستحدثة، 3- فتح مناصب للترقية عن طريق الامتحان المهني لرتبتي أستاذ مكون ورئيسي في مختلف الأطوار التعليمية الثلاثة، 4– العمل على إنصاف أسلاك التأطير بما يتماشى ورتبهم ومسؤولياتهم باستحداث "منحة خاصة" 5- استرجاع الحق الضائع لموظفي المصالح الاقتصادية والمهنية للأسلاك المشتركة والعمال المهنيين وأعوان الأمن والوقاية. |
لاحظوا المطلب الثانى عبارة عن تسول *انصاف*يعنى تقبر خبرتك برتبة قاعدية بعد الزج باصحابها لتكوين الخرطى.
اما اسلاك التاطير يجب ان تكون لهم منحة تميز الرئيس و المرؤوس بعد الرتب العالية التى استفادوا منها سابقامعناه اضراب تاكيد تجريدكم من الخبرة مقابل منحة تميز
سيجتمع المكتب الوطني للاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، نهاية الأسبوع الجاري، لاستدعاء مجلسه الوطني، للفصل في قرار رفع التعليق عن الإضراب الذي كان مزمعا شنه يوم 25 نوفمبر الماضي، والدخول في حركة احتجاجية مباشرة بعد العطلة، خاصة في ظل عدم التزام الوزارة الوصية بتجسيد تعهداتها، ليبقى الضحية رقم واحد هو التلميذ.
أوضح صادق دزيري، رئيس الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، في تصريح لـ"الشروق" أمس، أن هيئته مصرة على الدخول في حركة احتجاجية بعد انقضاء عطلة الشتاء، ما دامت وزارة التربية الوطنية هي الأخرى مصرة على عدم الالتزام بتعهداتهاو وقد ظهر ذلك جليا في لقائها الأخير بنقابات التربية المستقلة، مؤكدا بأن النقابة قد سعت مع الوصاية لأجل الوصول إلى الحلول "السلمية" للمطالب المرفوعة والموصوفة "بالاستعجالية"، لكن ذلك وللأسف لم يتحقق على أرض الواقع رغم مرور سنة على تعيين بابا أحمد عبد اللطيف، على رأس الوزارة خلفا لأبو بكر بن بوزيد. وذكّر المسؤول الأول عن النقابة، بجملة المطالب المرفوعة وهي 5 مطالب تتعلق : 1- ضرورة تدارك معلمي وأساتذة التعليم الابتدائي الذين زاولوا تكوينا أو الحاملين لشهادة ليسانس، بإدماجهم في رتبتي أستاذ رئيسي ومكون تطبيقا لمبدأ العدالة بين الأطوار التعليمية الثلاثة 2- إنصاف الموظفين المشتغلين على المناصب الآيلة للزوال، ويتعلق الأمر بمعلمي المدارس الابتدائية، أساتذة التعليم الأساسي، أساتذة التعليم التقني، المساعدين التربويين، موظفي المخابر، موظفي المصالح الاقتصاديةّ، مستشاري التوجيه المدرسي، من خلال تثمين الخبرة المهنية لتمكينهم من الإدماج في الرتب المستحدثة، 3- فتح مناصب للترقية عن طريق الامتحان المهني لرتبتي أستاذ مكون ورئيسي في مختلف الأطوار التعليمية الثلاثة، 4- العمل على إنصاف أسلاك التأطير بما يتماشى ورتبهم ومسؤولياتهم باستحداث "منحة خاصة" 5- استرجاع الحق الضائع لموظفي المصالح الاقتصادية والمهنية للأسلاك المشتركة والعمال المهنيين وأعوان الأمن والوقاية. |
ليكن مطلبنا ان من كانت رؤيته ان التكوين مكسب مقلصا او مددا فرجاءا يطالب به لسلكه
ما زلتم يا أساتذة الكرام تثقون في نقابة الأنبياف والله أثق في ألذ أعدائي ولا أثق بها والله كنت نائب رئيس فرع نقابي بها وانسحبت تماما منها لأنها تخدم مصالحها ، فحين تعرضت لظلم من طرف مدير وجدت نفسي أنا وبعض الأساتذة نواجه هذا الذئب الذي كانت له معارفه وصديق لمدير التربية ، وثاني مرة كنت إحتياط في مسابقة مدير ولم تتحرك ساكنا وأنا أعرف مسبقا خسارتي في المسابقات نظرا لوجود الذئب السابق ذكره ، بل كانت تسابق على نيل منحة إضافية للمدراء بالتهديد بالإضراب وأنتم على علم لماذا (أعضاء النقابة مدراء) تحت غطاء جلب حقوق فئة الأساتذة الأيلين للزوال الذين أكن لكم جميع الإحترام بما قدموه في سبيل تربية وتعليم التلاميذ والذين ظلمهم القانون الأساسي والذي كانت النقابة سسبا في وجوده .
مشكور أخي على الإعلام
المطلب رقم 44444444444444
هل سيضرب المدراء عفوا أسلاك التأطير حتى لا تفيقوا ام سيندسون وراء المغفلين وينالون مطلبهم دون عناء
لا لاضراب نقابة المدراء والمفتشين التي تلهث وراء المطلب 4 منحة التمييز العنصري…تبا لهم