تخطى إلى المحتوى

آخر خبر لم تدرس الملفات ولا هم يحزنون 2024.

  • بواسطة

قد يبدو هذا الخبر صادما لكن تأكد اليوم أنه ليست هناك دراسة للملفات على الإطلاق بل لم يفتحوا ملفا واحدا للخارجين عن المنشور وعليه فإن كل التصريحات والتعليمات والمناشير هي ذر للرماد في العيون ومزيدا من التثبيط لعزائم الخارجين عن المنشور

متى موعد الاعتصام هل الاسبوع القادم

من قال لك يا اخي هل اتصلت بمصدر في الوزارة ام انك تفتري ؟

ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد

لمو شملكم وكفاكم كلاما تحركو قبل فوات الاوان .والله المستعان

الم يكن مطلبنا واحد الادماج بدون قيد او شرط
لماذا تنتظرون رحمة وشفقة امثال بوخطة.لماذا لا ناتي بالادماج عوض ان يمنح لنا وكيف سيمنح لنا
تلاعب بمشاعرنا. استهزاء بشهاداتنا. بخبرتنا في الميدان .طردنا من مناصبنا كاننا دخلاء او اميين .بوعود كاذبة تصدر عن نا س اميين
لماذا نعيش على امل انه هناك جديد غدا وياتي الغد ولاجديد يذكر
حرقت اعصابنا ونفذ صبرنا لا حل اخوتي كل يوم كذبة جديدة من يزرع ويوزع هذه الاكاذيب وما الهدف منها ………………………………………….. ……………………………….
يااخواني راهم يجيبو بينا فالوقت كيما من قبل في مارس حكموا علينا الملفات و قالوا ممكن من هم خارج المنشور يكونوا في مجال تخصصاتهم
وراه قريب يدور العام وهوما غير يتمسخرو بينا
كون كاين ادماج كان تكلم احد هذ المسؤولين وصرح كيما صرحوا في المراحل السابقة
لازم التحرك وزعزعة الوزارة قبل وقوع الكارثة

كل المعطيات تبين عدم جدية الوزارة كل المتعاقدين المرفوضين خارج التخصص خارج المنشور لم تجدد لهم العقود و تم تنظيم المسابقة و كذا تم استدعاء القوائم الاحتياطية.??????
اي مناصب تنتظرون انتم تعرفون ان مشكلتنا هي التخصص ومطلبنا هو الادماج في التعليم اي كاساتذة اين المناصب اين اين هذا الذي يعدكم اين الوثائق انتم اساتذة يااخواني يعني مستوى علمي امازلتم تؤمنون بالوعود الكاذبة اين الملموس
ما هذا الجماد في المنتدى اين محمد كباش اي جماعته اين ………………………………….الجميع والكل مسؤول يوم تقع الكارثة الكبرى سياتي الاسبوع القادم ولا ادماج ولا جديد

اين اصحاب الاظراب عن الطعام ………………..هل خدعكم بوخطة بكلام معسل وحبات تمر
اين انتم
الحل في الاعتصام وتنظيم الصفوف من جديد
الهدف واحد الادماج بدون شرط او قيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.