تخطى إلى المحتوى

¨الزيادات في أجور الأسلاك المشتركة بعد التشريعات 2024.

جريدة النهار

الجيريا

أو

https://www.gulfup.com/X2av1v9w5flgkc

الجيريا

إن كانت حقا هناك زيادة فلا لم يقولوا النسبة
الكلام بزاف بصح الواقع ماكاش

مشكووووووووووووووووووووووووووووور

لا نؤمن الا بالملموس في امور الدنيا هذه

الصبر جميل

إنها مراوغة من بن بوزيد حتى تنظف مراكز الإنتخاب لأن الخبر كتب في جريدة النهار فقط .

هذه خدعة اريد بها كسب الاصوات
لماذا جاءا هذا الخبر قبيل الانتخابات

يُنتظر أن يودع الاتحاد العام للعمال الجزائريين، خلال الأيام المقبلة، ملفا ثقيلا حول وضعية أكثـر من مليون عامل بالأسلاك المشتركة في قطاعات الوظيف العمومي، بعد تسلّمه تقارير معظم الاتحاديات المنضوية تحت لوائه، والتي كلفها في وقت سابق بتقديم مطالبها لرفع الغبن عن هذه الفئة.
حسب مصادر ”الخبر”، فإن المركزية النقابية توشك على الانتهاء من صياغة المقترحات، على أن تودع لدى الحكومة في الآجال القريبة، لبعث المفاوضات حولها بمجرد تشكيل الحكومة الجديدة، بسبب حدة وتيرة الضغط الذي مارسته هذه الفئة خلال الأشهر الماضية عن طريق إضرابات واعتصامات مختلفة على غرار قطاعي الصحة والتربية الوطنية.
وتعلق الاتحاديات الآمال الواسعة على المركزية النقابية، كونها هذه المرة هي من دعتها عبر مراسلة رسمية بإيداع مطالبها لتحسين وضعية عمال الأسلاك المشتركة، بعد المناقشة التي فتحها الأمين العام للاتحاد، عبد المجيد سيدي السعيد، على هامش اللقاء الذي جمعه بالفروع النقابية قبل التشريعيات لحثهم على المشاركة بقوة في الانتخابات، وهو اللقاء الذي استغلته الاتحاديات لعرض مشاكل القطاعات.
وحظي ملف الأسلاك المشتركة بمساحة واسعة من التدخلات تم خلالها التطرق إلى حجم الاستغلال الممارس على هذه الفئة، بالنظر إلى عقود العمل المؤقتة التي أصبحت مصدر ”ابتزاز” لدحر أي محاولة احتجاج، وتنادي النقابات بحل هذا الإشكال بتحويل هذا النوع من العقود إلى قرارات تثبيت، أو حتى إلى عقود مفتوحة غير محددة بمدة معينة، خاصة للذين يشغلون مناصبهم منذ سنوات طويلة، بالإضافة إلى ضرورة التدخل لوضع حد ”لازدواجية المنصب”، أين تقوم هذه الفئة بوظيفتين في آن واحد ولا تتقاضى سوى أجرة عملها الرئيسي، ويحدث هذا بوجه خاص في مؤسسات الوظيف العمومي المتواجدة بالمناطق النائية، التي تواجه نقصا في عدد العمال، يضاف لها ساعات العمل الإضافية التي لا يتقاضون مقابلا ماديا عليها.
وبالعودة للحديث عن الأجور، فتشترك كل المطالب المودعة بضرورة إعادة النظر في أجور هذه الفئة التي لا يتعدى عند البعض منها، كالحراس وعمال النظافة والسائقين في بعض القطاعات، 9 آلاف دينار، وهي نفس الأجور المتدنية حتى لمن لهم مؤهلات علمية كالمحاسبين والمعاونين الإداريين، وأعوان المكاتب والكتاب، وتطالب هذه الفئات الأخيرة بحقها أيضا في الترقية، مع العلم أن أصحاب هذه المناصب يحالون على التقاعد دون الاستفادة من حقهم في التدرج عبر المناصب، مع ضرورة مراجعة النظام التعويضي الذي جاء مجحفا، إذا ما تم مقارنته بأنظمة باقي العمال، واستحداث منح جديدة ستكون كفيلة بالظفر بأجر ”محترم”، ويتأتى كل هذا بإعادة النظر في القانون الأساسي للأسلاك المشتركة.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kimodz الجيريا
يُنتظر أن يودع الاتحاد العام للعمال الجزائريين، خلال الأيام المقبلة، ملفا ثقيلا حول وضعية أكثـر من مليون عامل بالأسلاك المشتركة في قطاعات الوظيف العمومي، بعد تسلّمه تقارير معظم الاتحاديات المنضوية تحت لوائه، والتي كلفها في وقت سابق بتقديم مطالبها لرفع الغبن عن هذه الفئة.
حسب مصادر ”الخبر”، فإن المركزية النقابية توشك على الانتهاء من صياغة المقترحات، على أن تودع لدى الحكومة في الآجال القريبة، لبعث المفاوضات حولها بمجرد تشكيل الحكومة الجديدة، بسبب حدة وتيرة الضغط الذي مارسته هذه الفئة خلال الأشهر الماضية عن طريق إضرابات واعتصامات مختلفة على غرار قطاعي الصحة والتربية الوطنية.
وتعلق الاتحاديات الآمال الواسعة على المركزية النقابية، كونها هذه المرة هي من دعتها عبر مراسلة رسمية بإيداع مطالبها لتحسين وضعية عمال الأسلاك المشتركة، بعد المناقشة التي فتحها الأمين العام للاتحاد، عبد المجيد سيدي السعيد، على هامش اللقاء الذي جمعه بالفروع النقابية قبل التشريعيات لحثهم على المشاركة بقوة في الانتخابات، وهو اللقاء الذي استغلته الاتحاديات لعرض مشاكل القطاعات.
وحظي ملف الأسلاك المشتركة بمساحة واسعة من التدخلات تم خلالها التطرق إلى حجم الاستغلال الممارس على هذه الفئة، بالنظر إلى عقود العمل المؤقتة التي أصبحت مصدر ”ابتزاز” لدحر أي محاولة احتجاج، وتنادي النقابات بحل هذا الإشكال بتحويل هذا النوع من العقود إلى قرارات تثبيت، أو حتى إلى عقود مفتوحة غير محددة بمدة معينة، خاصة للذين يشغلون مناصبهم منذ سنوات طويلة، بالإضافة إلى ضرورة التدخل لوضع حد ”لازدواجية المنصب”، أين تقوم هذه الفئة بوظيفتين في آن واحد ولا تتقاضى سوى أجرة عملها الرئيسي، ويحدث هذا بوجه خاص في مؤسسات الوظيف العمومي المتواجدة بالمناطق النائية، التي تواجه نقصا في عدد العمال، يضاف لها ساعات العمل الإضافية التي لا يتقاضون مقابلا ماديا عليها.
وبالعودة للحديث عن الأجور، فتشترك كل المطالب المودعة بضرورة إعادة النظر في أجور هذه الفئة التي لا يتعدى عند البعض منها، كالحراس وعمال النظافة والسائقين في بعض القطاعات، 9 آلاف دينار، وهي نفس الأجور المتدنية حتى لمن لهم مؤهلات علمية كالمحاسبين والمعاونين الإداريين، وأعوان المكاتب والكتاب، وتطالب هذه الفئات الأخيرة بحقها أيضا في الترقية، مع العلم أن أصحاب هذه المناصب يحالون على التقاعد دون الاستفادة من حقهم في التدرج عبر المناصب، مع ضرورة مراجعة النظام التعويضي الذي جاء مجحفا، إذا ما تم مقارنته بأنظمة باقي العمال، واستحداث منح جديدة ستكون كفيلة بالظفر بأجر ”محترم”، ويتأتى كل هذا بإعادة النظر في القانون الأساسي للأسلاك المشتركة.
لقد تعودنا من نقابة سيدي السعيد المفاجآت وكل أنواع التدليس وذر الرماد في العيون وبيع لماتش إن
ألد أعداء الأسلاك المشتركة هي نقابته لقد كدنا ننجح في تشكيل كيان موحد يجمعنا في سنة 2024 لولا أفشالنا من طرف هذا العميل وأزلامه لقد قام بتفريق صفوفنا من خلال بث مجرميه مدعيا بأن نفابته ستتكفل بالدفاع عن الأسلاك المشتركة وفرق صفوفنا وبمجرد تفريق الصفوف ونجاحه في التفريق سكت والتزم الصمت الى غاية يومنا هذا عندما رأى بأم عينيه النجاح الذي حققناه من خلال الإضرابات والإحتجاجات وفرض انفسنا على وزارة التربية ووزارة الداخلية ومهاجمة الحكومة وتكتلنا فعندما أحس بالخطر جاء يتودد ويريد سحب البساط من تحتنا فاقو فاقو فاقو نحن نعلم أن نقابة ما يسمى الإتحاد العام للعمال الجزائريين ماهو الا عميل وسارق لحقوق العمال وكان ينبغي أن يحاكم على مساهمته في افقار العمال .والتاريخ خير شاهد

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kimodz الجيريا
يُنتظر أن يودع الاتحاد العام للعمال الجزائريين، خلال الأيام المقبلة، ملفا ثقيلا حول وضعية أكثـر من مليون عامل بالأسلاك المشتركة في قطاعات الوظيف العمومي، بعد تسلّمه تقارير معظم الاتحاديات المنضوية تحت لوائه، والتي كلفها في وقت سابق بتقديم مطالبها لرفع الغبن عن هذه الفئة.
حسب مصادر ”الخبر”، فإن المركزية النقابية توشك على الانتهاء من صياغة المقترحات، على أن تودع لدى الحكومة في الآجال القريبة، لبعث المفاوضات حولها بمجرد تشكيل الحكومة الجديدة، بسبب حدة وتيرة الضغط الذي مارسته هذه الفئة خلال الأشهر الماضية عن طريق إضرابات واعتصامات مختلفة على غرار قطاعي الصحة والتربية الوطنية.
وتعلق الاتحاديات الآمال الواسعة على المركزية النقابية، كونها هذه المرة هي من دعتها عبر مراسلة رسمية بإيداع مطالبها لتحسين وضعية عمال الأسلاك المشتركة، بعد المناقشة التي فتحها الأمين العام للاتحاد، عبد المجيد سيدي السعيد، على هامش اللقاء الذي جمعه بالفروع النقابية قبل التشريعيات لحثهم على المشاركة بقوة في الانتخابات، وهو اللقاء الذي استغلته الاتحاديات لعرض مشاكل القطاعات.
وحظي ملف الأسلاك المشتركة بمساحة واسعة من التدخلات تم خلالها التطرق إلى حجم الاستغلال الممارس على هذه الفئة، بالنظر إلى عقود العمل المؤقتة التي أصبحت مصدر ”ابتزاز” لدحر أي محاولة احتجاج، وتنادي النقابات بحل هذا الإشكال بتحويل هذا النوع من العقود إلى قرارات تثبيت، أو حتى إلى عقود مفتوحة غير محددة بمدة معينة، خاصة للذين يشغلون مناصبهم منذ سنوات طويلة، بالإضافة إلى ضرورة التدخل لوضع حد ”لازدواجية المنصب”، أين تقوم هذه الفئة بوظيفتين في آن واحد ولا تتقاضى سوى أجرة عملها الرئيسي، ويحدث هذا بوجه خاص في مؤسسات الوظيف العمومي المتواجدة بالمناطق النائية، التي تواجه نقصا في عدد العمال، يضاف لها ساعات العمل الإضافية التي لا يتقاضون مقابلا ماديا عليها.
وبالعودة للحديث عن الأجور، فتشترك كل المطالب المودعة بضرورة إعادة النظر في أجور هذه الفئة التي لا يتعدى عند البعض منها، كالحراس وعمال النظافة والسائقين في بعض القطاعات، 9 آلاف دينار، وهي نفس الأجور المتدنية حتى لمن لهم مؤهلات علمية كالمحاسبين والمعاونين الإداريين، وأعوان المكاتب والكتاب، وتطالب هذه الفئات الأخيرة بحقها أيضا في الترقية، مع العلم أن أصحاب هذه المناصب يحالون على التقاعد دون الاستفادة من حقهم في التدرج عبر المناصب، مع ضرورة مراجعة النظام التعويضي الذي جاء مجحفا، إذا ما تم مقارنته بأنظمة باقي العمال، واستحداث منح جديدة ستكون كفيلة بالظفر بأجر ”محترم”، ويتأتى كل هذا بإعادة النظر في القانون الأساسي للأسلاك المشتركة.

قد تعودنا من نقابة سيدي السعيد المفاجآت وكل أنواع التدليس وذر الرماد في العيون وبيع لماتش إن
ألد أعداء الأسلاك المشتركة هي نقابته لقد كدنا ننجح في تشكيل كيان موحد يجمعنا في سنة 2024 لولا أفشالنا من طرف هذا العميل وأزلامه لقد قام بتفريق صفوفنا من خلال بث مجرميه مدعيا بأن نفابته ستتكفل بالدفاع عن الأسلاك المشتركة وفرق صفوفنا وبمجرد تفريق الصفوف ونجاحه في التفريق سكت والتزم الصمت الى غاية يومنا هذا عندما رأى بأم عينيه النجاح الذي حققناه من خلال الإضرابات والإحتجاجات وفرض انفسنا على وزارة التربية ووزارة الداخلية ومهاجمة الحكومة وتكتلنا فعندما أحس بالخطر جاء يتودد ويريد سحب البساط من تحتنا فاقو فاقو فاقو نحن نعلم أن نقابة ما يسمى الإتحاد العام للعمال الجزائريين ماهو الا عميل وسارق لحقوق العمال وكان ينبغي أن يحاكم على مساهمته في افقار العمال .والتاريخ خير شاهد

عندما قال الوزير الأول سوف يتم تسوية وضعيتنا الادارية و المالية بعد التشريعات , نحن اليوم تقريبا مرت شهرين على الانتخاب ماذا ينتظر الوزير , حتى المجلس الحكومي الجديد لم ينصب ماذ ينتظرون 2024 هكذا نكون قد دفنونا تحت التراب .

لقد قال سي الوزير بعد تشريعيات ليبيا

الحكومة الجديدة ستشكل يوم 24 جوان 2024 و إن شاء الله سيكون الجديد .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.