تخطى إلى المحتوى

ينسى الناس بسرعة 2024.

لقد نسي الناس ايام كان المعلم يذهب الى العمل في الاماكن البعيدة النائية ويرفع العلم يقطع المسافات الطويلة ماشيا لا شاكيا همه الوحيد ايصال المعلومة لفلذات اكبادنا ناكرا ذاته لا يقبض دينارا واحدا على تنقلاته و اليوم عندما يطالب بحقوق سنوات الجمر ينعت بشتى الاوصاف ممن درسهم وعلمهم ومن المسؤولين المتواجدين وراء المكاتب القخمة لياتوا بعدها ويمحوا تعب وشقاء السنين بجرة قلم واكثر من هذا فرقوا بين المعلم في المدرسة الواحدة فهذا مكون وهذا رئيسي وهذا ماض الى الزوال …

ومازال الى يومنا هذا يقطع المسافات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.