في البوم الآول من شهادة التعليم المتوسط آراد التلاميذ في إحدى مراكز تبسة الرائدة الاولى للغش في كل الشهادات " حاشا الصافيين وهم قلائل " آن يكونوا خير خلف للغاششين في الباك وساعدهم للآسف آشباه المعلميين و الاساتذة " حاش الاستاذ و المعلم لي خاف ربي ماش فلان و فلان " بالقصاصات و الذهاب للمراحييض و استعمال الجهاز النقال و لما تخرج يحاسبك الطايش لي كان يملي في الخارج وعلاه نحييتي البورطابل للفلان مسكين ……….علما آن هذا الطايش كان يعقب في الباك و كانوا يملوا عليه بالكيت جا دوروا …..
و ليغيظ المعلم لي باع المبادئ و، العام كل لا آدري ماذا يدرس
آليس شيطان آخرص ساكت عن الحق راضي بالمنكر يلعب يالدين و يكيل كيما يحب ما تفرقوش عن الخائن المرتشي الظالم الكسول
يساهم في ثقافة الهدم لازم يقرآ و يتربى و يعلم حتى يصبح قادر على الالتزام بالامانة و الصدق و الحــــق و العدالة و باقي المبادئ التي تجعله الربي الذي يفوق االتلميذ و ماراد الطين بلة تواطؤ رؤساء المراكز لي يقولوا نحب التلاميذ تخدم وليتهم يقرسون العمل ……….
كون ما تكون ولا تكون آستاذ بهذه الصفات لانك لست لست ……….و تعتقد آنك تساعدهم و تآخذ بآيدهم بل دمرتهم و تدمر كل المجتمع آليس ما تآسس على باطل فهو باطل ومن غشنــــــــــــــــــا
انه محاولة تدمير لا اكثر ولا اقل
الله يجيب الخير
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ غَشَّنَا فَلَيْسَ مِنَّا.
الله يجيب الخير