تخطى إلى المحتوى

نعم للفريق الوطني لا للنقابات 2024.

إذا كنا قد طالبنا النقابات بأن تفتك حقوقنا كاملة وغير منقوصة منحا وعلاوات ومردودية وخدمات وطبا وتقاعدا

وهل نفعل نفس الشيء مع الفريق الوطني بحيث نطالبه بأن يربح رهان كل المقابلات التي سيجريها في كأس العالم

ولا نرضى أن يعود إلا والكأس معه

إذا لم يمكن في الثانية فلما ذا يمكن في الأولى

علما بأن ما يتقاضاه عنصر أو عنصرين من الثانية يفوق مايتقاضاه شهريا رئيس نقابة الانباف أو الكنابست مع

أعضائهما الرئيسيين ..

لاأقصد المقارنة بعينها ربما قد تكون في محلها وقد لا تكون ولكن أريد أن يكون لنا وعي ونضج نقا بي لأنه من

باب المنطق عندما تسعى نقابة ما كيفما كانت لتطالب بحق شرعي من حقوقنا ا فمن الواجب علينا ألا ننتظر منها

تحقيق كل شيء لأنه بإختصار قد يصدق فينا قول

ماكل مايتمناه المرء يدركه ……………..تجري بما لا تشتهيه السفن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.