السلام عليكم
ألم يفكر فيكم احد في مغادرة مهنة المذلة و الهوان التي نمارسها في فترة من فترات معاناته النفسية قبل المادية
ماذا جنينا من هذه المهنة من غير المعاناة النفسية و التعب الروحي و كتمان الغيظ …
في احد المناطق النائية التي يقال ان التلاميذ مازالوا فيها -نية- مقارنة بما يحدث في المدن قام 5 تلاميذ بغلق ثانوية بكاملها
حتى تلبى مطالبهم والمتمثلة في اعادة تلميذين مطرودين احدهم له معدل 5 من 10 ومولود في 1990 !!!!
ولا احد استطاع ان يفتح الثانوية بما فيها الدرك الوطني الذي تحجج بإنه يلزمه قرارا من الولاية …لحد اليوم الثانوية مغلقة بفعل هؤلاء المراهقين وكل من حاول الدخول يعتدى عليه وان حاولت تأديبهم فإن القانون ضدك وستعاقب لانك اعتديت على تلميذ!!!بريء
فلا احد ردع هؤلاء لا رئيس جمعية التلاميذ الذي سمع ما لا يرضيه ولا ابائهم الذين اعترفوا باحد علاملات القيامة وهي خوف الاب من ا لابن و لا مدير المؤسسة و لا مستشار التربية و هكذا اصبح الصغير حسب اصلاحات بن بوزيد -الله لا تربحو دنيا واخرة- هو من يقرر الاعادة و النجاح و القبول ….في دولة اسمها الجزائر
اين القانون لاساسي للاستاذ وكل من يمارس مهنة الذل ….الجرائد الوكنية اصبحت تتلذذ بنشرؤ اخبار اعتداءات الذر على الاساتذة اخر مودات الاعتداء استعمال الحمض والكلاب و ……
يجب ان يسن قانون خاص يجعل للاستاذ حصانة في بلد العزة والكرامة
يا ودي الدعوة انطلقت
و الحكومة غائبة تماما و التلاميذ الرعاع منهم استاسدوا
و الاساتذة المساكين قو تهم استنزفها بن بوزيد
خص غير الناتو يتدخل حتى يعيد الامور الى نصابها