تخطى إلى المحتوى

نساؤنا والمعدن النفيس "الذهب" 2024.

  • بواسطة

نساؤنا والمعدن النفيس "الذهب"
قالوا: "بالنار يختبر الذهب وبالذهب تختبر المرأة وبالمرأة يختبر الرجل" ويمكن أن يضاف ما يأتي للتوضيح أكثر: "… وبالذهب تختبر المرأة العربية على العموم والجزائرية على الخصوص .."
يكفي في ميزان رؤيتي أن أقارن المرأة عندنا بأخرى أوربية أو أمريكية، والكثير منا يتابع على الشاشة الماسية هذه الحقيقة.
لنجد عندنا النساء يلبسن الذهب لا يتزين به … فبينما لا تكتفي المرأة عندنا بالخاتم والاثنين والسوار وقطع أخرى أوزانها لتنوء من حمله الرقاب، نجد الأوربية تقتصر على قرطين وسلسلة يكاد لا يتبينها الرائي لرقتها أو شدة مناسبة لونها البراق لمسحتها الجمالية، وكأنه الذهب يلبس نفسه أو يتشرف هو نفسه بلبسها إياه … وإني لا أجرؤ على أن أقارن صناعتنا النسائية المحلية بالمرأة الأمريكية أوالإنجليزية المعروفتان في العالم بزهدهما الشديد في المعبود عندنا.
لأتساءل: أهي مسألة شعور بتواضع جمالي يجعل نساءنا تعوضه أثقال معدنية ..؟ مستدلا باقتنائها حتى المزيف منه.
والمشكلة أن المرأة عندنا تؤثره على نفسها حتى لتجد رجلها يعاني ويلات الضائقات المالية بينما هي ترقد على كنز في أقل الأحوال أو عند أمها مكتنز خوفا من غدر الزوج لها، لتبقى متفرجة وقد علمنا منها مقولة "الحدايد للشدايد" … وأي شدة منتظرة أكثر من الواقعة؟ حتى إذا تكرمت عليه كان في الأصل دينا مقيدا بالعهود والمواثيق؛ يكابد المسكين لأجل رده الليالي، وقد يلاقي التعيس أعباء جمة يفني فيها شبابه وكهولته مع التزايد المطرد لأسعار المعدن النفيس.
علما أني رأيت من القسوة على نسائنا المسكينات حين قال أحدهم: " إن المرأة لتمنح وجهها للقرد يقبله إذا كانت قبلاته تنثر ذهبا" … لنقول: أكيد هي مقولة لحاقد على المرأة … لكن ليس لحدود قول: أبدا أن لا تكون كذلك.

هذا واقعنا المر
حتى ولورفضت واحدة او اثنان منا ان تقتني المعدن النفيس-اشفاقا على ابيها و زوجها و امتناعا عن التبذير- فان الاخريات لا ولن يتركنها
و سيحدثنها و يحرضنها و يظلن بالرن رن رن رن…. على راسها حتى تفعل مثلهن
وساويسهن خطيرة والله وكلامهن جارح-مجربة-لهن اساليب اقناع شديدة
ربي يهدينا و يتوب علينا توبة نصوح ااااامييين

من ناحية الزينة فانا رايي ان كل منطقة و افكارها فكمثال على دلك ان المراة العربية تتزين بالحناء عكس الاوربية التي ترى الحناء شيئ غريب
اما بالنسبة للدهب فانا اعرف كثيرا من النساء اشترين الدهب لكن عندما احتجن له في مرض او سكن بعن هدا الدهب ثم شيئ اخر اظن ان حرية القرار في يد الزوج فادا كانت ظروفه المادية لا تسمح فالاجدر به ان يرفض طلبها لشراء الدهب
هدا راييي لا الزم به احد ;
وفقنا الله واياكم

ايوا انا مانيش جزائرية و لا كيفاش انا عندي فقط قرط و سلسلة و خاتم ما نميلش للذهب مع اني خدامة و نقدر نشري و الحمد لله لكن ماعنديش نهائيا اهتمام بالذهب ..حتى حباباتي يقولولي كيفاش كاين مرا ما تميلش للذهب و رغم هذا جزائرية جزائرية جزائرية

في هذا الوقت الكل أصبح يواكب الموضة و هذا الجيل تلقى عندو غير les accesoires و منا للقدام الذهب راهو رايح يقل بزاف

تلك الأثقال المعدنية التي تضعها أو تملكها
المرأة الجزائريــّة

فكم أنقذت رجالاً من السجن …

وبنت بيوتاً لم يستطع رجالاً بناءها لولاها ..

وأنقذت حياة أناسٍ من الموت …..

..آسفة يبدو أن تعليقاتي لا تعجب الكثيرين، آعتذر عن دخول موضوعك أعدك أنها المرة الأخيرة..أكرر اعتذاري مرة أخرى

السلام عليكم شكرا على الموضوع كاين نسا يحبوا الذهب لدرجة العمى تزير على روحها وعلى دارها وولادها وديرهم ذهب وتخبيهم في دارهم على راجلها وتلبسهم في لعراس باه تبرق مع ّإنوا الترسيتي كاينة هذيك مفخرة بلا فايدة الذهب نتاع المرا الحقيقي هو زوج صالح وولاد صالحين رأي أنا بالنسبة ليا ما نحبش لذهب بزاف مجرد قرطين وخاتم وسلسلة رقيقة تكفي وإذا ماكانوش اهلي قادرين يجيبولي ماهوش مهم كان عندي ذهب قليل وإحتجت باه نعالج فادني شوية من ذاك الوقت ما شريتش وما نشريش لانوا ماشي من أولوياتي شكرا على الموضوع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمان قطاوي الجيريا
في هذا الوقت الكل أصبح يواكب الموضة و هذا الجيل تلقى عندو غير les accesoires و منا للقدام الذهب راهو رايح يقل بزاف

هل من بين هذه "الأكسسوارات" ما يسمى بـ "piercing" كثقب الأنف، والحاجب … ؟ وبالتالي قطع فضية … بها قطع لماعة أكيد ليست ألماسا …

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شولاك الجيريا
هل من بين هذه "الأكسسوارات" ما يسمى بـ "piercing" كثقب الأنف، والحاجب … ؟ وبالتالي قطع فضية … بها قطع لماعة أكيد ليست ألماسا …

لو كانت المعادن النفيسة لا تليق بالجميلة وتخفى القبح لما لبسته الحور العين فى الجنة لباسهن الحرير وكل ذلك النعيم الذى خلقه الله
تمت سبب حب المراة للحلى سبب بسيط لانها انثى وفطرت على ذلك والا لما احله الله لنا وحرمه على الرجال
ولما ذكر الله فى القران
أُوْلَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِّن سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقًا } ، ( سورة الكهف : 31 ) .
واكثر ما ارتبط جمع الذهب فى القران بالرجل وليس المراة وايضا بالناس

{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّ كَثِيرًا مِّنَ الأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ } ، ( سورة التوبة : 34 ) .
اما موضة البرسينغ فجاءتنا من وراء البحار
ولن اتكلم عن مجتمعاتهم فالحمد لله الذى عافانا مما ابتلاهم وفضلنا تفضيلا
ورغم ذلك يجدن من يتغنى بهن

تحب المرأة بطبيعتها التميّز والاختلاف الذي يجعلها جميلة في عيون المحيطين بها.
يرتبط ذلك بطبيعة المرأة وولعها الشديد بالجمال، ثم إن نساء كثيرات يقتنين الذهب كادخار واستثمار في الوقت نفسه زينة.

والله أعلم

الجيريا
مكانش اللي ماتبغيش الذهب وتتمنى لوكان يكون عندها بزاف منو وخاصة هاذي اللايام راه غالي بصح المشكلة ماراهاش في لا نشرو ذهب ولا لا ولا نحبوه ولا لا المشكل احنا مانعرفوش نلبسوه وين نروحو نديرو الذهب نلقاو مرا الداخل فالحمام دايرة قنطار تاع ذهب وعلاش رايحين يصوروها ولا واش راهي جاية تحمم ولا تدير عرض الذهب ولا نلقاو وحدة رايحة للخدمة دايرة 4 خواتم في صباعها حتى لو نروحو للجنازة نديرو شوية باش يشوفهم النسا الاوروبيات نها ر تجي رايحة لعرس تدي خاتم واحد في الماسة غالي بززززززاف يعاوض كوفر تاع ذهب تاعنا في راي اللي عندها تشري بصح كل مرة تدير شوية وعلاه 4 مناقش 4 خواتم …..الخ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجمة القطبية الجيريا
لو كانت المعادن النفيسة لا تليق بالجميلة وتخفى القبح لما لبسته الحور العين فى الجنة لباسهن الحرير وكل ذلك النعيم الذى خلقه الله
سبب حب المراة للحلى سبب بسيط لانها انثى وفطرت على ذلك والا لما احله الله لنا وحرمه على الرجال

شكرا على حضورك … فقط، لم أعلم أنكن فطرتن على حب الحلي (ولاختصره في الذهب)، ما أعلمه أن هذا المعدن حرم على الرجال لبسه من أمة الإسلام، دون البحث في حكمة التحريم، لكن لم يحرم اقتناؤه (كنزه) كما يحدث هذه الأيام مع غلائه الفاحش، وأظنه لا يخالفني أحد الرأي أن الغالبية لحدود قول كل تجار الذهب عبر التاريخ هم رجال في العالم الإسلامي أو الغربي، كما أن حديث النبي صلى الله عليه وضح مجال تحريم الذهب.
قال النبي صلى الله عليه وسلم "لا تشربوا في آنية الذهب والفضة ولا تأكلوا في صحافها ولا تلبسوا الحرير ولا الديباج فإنه لهم في الدنيا وهو لكم في الآخرة" تخريج السيوطي، رقم الحديث 7535 في الجامع، صححه الألباني


ولما ذكر الله فى القران
أُوْلَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِّن سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقًا } ، ( سورة الكهف : 31 ) .
واكثر ما ارتبط جمع الذهب فى القران بالرجل وليس المراة وايضا بالناس
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّ كَثِيرًا مِّنَ الأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ } ، ( سورة التوبة : 34 ) .
اما موضة البرسينغ فجاءتنا من وراء البحار
ولن اتكلم عن مجتمعاتهم فالحمد لله الذى عافانا مما ابتلاهم وفضلنا تفضيلا، ورغم ذلك يجدن من يتغنى بهن

الحمد لله … لكن ما تخفية أغطية ظلمة شوارعنا ليشيب له الغراب … فلسنا في منأى عن ما نذم وما هو وراء البحار، على الأقل يعلم شبابهم حدود تهوره، أما نحن فحدثي سيدتي ولا حرج، وأضرب لك مثالا بسيطا: في المكاتب الألمانية الخاصة بدفع أجور الشباب العاطل يمنع الشاب منعا باتا من تسلم أجره إن كان مظهره مريبا كقصة شعر غريبة والمسمون عندهم بـ: die Irokesen = the eroquoises فالقانون رادع جدا، وكلنا يرى حين يتقدم أحد شبابهم لطلب شغل كيف يهتم بمظهره الرسمي، ويتجرد من أي مظهر غريب خوفا من حرمانه؛ المعذرة سيدتي إن كنت قد حدت عن الموضوع ولكن للحديث شجون.

بالتوفيق الجيريا

السلام عليكم:
إن كانت المرأة معدنها من ذهب فلن يضر الرجل لو وزنها ذهبا، لأنه لن يعني لها شيئا بدون الرجل. و الله أعلم.

السلام عليكم

المراة بطبعها تحب الجمال والتزين والذهب من وسائل الزينة
اقول من وسائل الزينة وليس غاية يجب ان ادركها باي ثمن
خاصة هذه الايام لانه اصبح اغلى من الدواء
والله المستعان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.