تخطى إلى المحتوى

من كان ينادي باعادة تصنيفه لم يعاد تصنيفه ومن كان ينادي بالمنح تم اعادة تصنيفه التاريخ يشهد وسوف أدعم كلامي هذا يحقائق 2024.

السلام على من اتبع الهدى
اخواني
من كان ينادي ويعتصم (المساعدين التربويين ) من أجل اعادة تصنيفه بقي كما كان
ومن كان يطالب بمنح (المعلم والاستاذ) تم اعادة تصنيفه

جزائر المقلوب

كل آيلي للزوال تم الدفاع عنه من طرف نقابة اللينباف وتم ادماجهم في الرتب التأهيلية المستحدثة
الا المساعدين التربويين بقوا في رتبة آيلة للزوال وحرموا من ادماجهم في الرتبة القاعدية والتي هي من حقهم
وكل مساعد تربوي يحمل شهادة الليسانس بقي في رتبة آيلة للزوال وحرم من ادماجه في رتبة توافق مستواه العلمي
اخواني هل المساعدين عليهم دعوة شخص أجرب مات وبقي النحس يتبعهم الى يوم الدين
هل فئة المساعدين التربويين عليهم لعنة الوزارة والوظيف العمومي والنقابات ؟
ما الذي اقترفوه حتى يصابوا بلعنة ؟

ان الحقيقة يجسدها التاريخ على صفحاته وتجدها في الأرشيف حين تريد البحث عنها لايشوبها تغيير ولازيف
ولكن الانسان ذو النفس الشرهة الذي يخفي دائما الحقيقة ويتعمد على نسيانها ولايريدها الظهور مرة أخرى لينكشف على حقيقته ، فهذا النوع من البشر يسميه مفكري العصر "الحامل للنفس المريضة "
فموضوعي هذا لاأريد الدخول به في صراعات أفكار مبدؤها التشتت والنكران واللوم وانما أردت من وراءه أن أبين لكم لب الحقيقة والاعتراف بها مهما كانت فدائما يبقى مبدأ الحقيقة هو المبدأ السامي. والاعتراف بها من خصال الرجال الذي يملك النفس السوية كما في كتاب "حقائق بشرية" للمفكر كانط
التاريخ يشهد وسوف أدعم كلامي هذا يحقائق مصورة
الجيريا
الجيريا
الجيريا
الجيريا
الجيريا
الجيريا

أنا في الصنف 11 اتمنا التكوين في جوان 2024 تم ادماجنا في سلك التربية في 26/11/2017 هل لنا الحق في رتبة استاد رئيسي أم لا.
و شكرا

المساعدون التربويون لا يحتجون إلا القلة القليلة جدا جدا … أغلبهم من متعددي البطاقات … واسأل فرطاقي وجماعته يردون عليك … تمنينا لو إجتمع المعلمون والأساتذة ومساعدي التربية لكونوا هامة تركع عندها كل وزارة أو قيادة نقابية … ولكن للأسف …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.