ـ من مؤلفاته : سقط الزند , ورسالة الغفران
ـ بين في رسالة الغفران أن القضايا الغيبية هي من الأمور التي يعسر إثباتها بالعقل المجرد , ويتعذر إبطالها بالدليل القاطع .
ـ كتب المعري رسالة الغفران جوابا على رسالة وجهها له أحد معاصريه في حلب يدعى " علي بن مصور " ويعرف بابن القارح
سأل فيها أبا العلاء عن الزندقة والزنادقة فأجابه المعري برسالة أيضا , ضمنها مهاراته في تقليب الكلام وأظهر فيها ن معارفه الواسعة , والرسالة قسمان أولاها : رواية الغفران , والثانية الرد على ابن القارح .
ـ زهير : هو زهير بن سلمى من أصحاب المعلقات وهو أبو كعب وبجير .
عبيد بن الأبرص الأسدي : عبيد بن الأبرص بن عوف بن جشم الأسدي، أبو زياد، منمضر. شاعر من دهاة الجاهلية وحكمائها، وهو أحد أصحاب المجمهرات المعدودة طبقةثانية عن المعلقات. عاصر امرؤ القيس وله معه مناظرات ومناقضات، وعمّر طويلاً حتىقتله النعمان بن المنذر وقد وفد عليه في يوم بؤسه.
ـ كعب وبجير هما ابنا زهير بن أبي سلمى ( كانا شاعرين )
ـ التمس ابن القارح لقاء الشاعرين في الجنة , ليسألهما بم غفر لهما ؟ و وصف زهيرا بأنه شاب كالزهرة الجنية
ـ وصف زمان زهير بأنه زمان الفترة والناس همل
ـ أربعة أسباب ذكرها زهير لاستحقاقه الجنة هي : 1) نفوره من الباطل 2) غفران الله 3) كان مؤمنا بالله 4) رؤيته في المنام حبلا نازلا من السماء من تعلق به من سكان الأرض سلم .
ـ أعظمها في رأيي هو الإيمان بالله
ـ عمر زهير ثمان ومائة سنة
ـ حال إبليس في النار : يضطرب في الأغلال والسلاسل ومقامع الحديد تأخذه من أيدي الزبانية . وحشر معه من الشعراء بشار بن برد .
ـ عنوان النص : وصف حال بعض أهل الجنة وبعض أهل النار
ـ استقى الكاتب فكرة موضوعه من التراث الديني ومن الخيال
ـ المط السائد هو السرد
ـ هو أن الأمور الغيبية لا يمكن إدراكها بالعقل
ـ أسلوب القصر : لا يعلم عددها إلا الله , نوعه : النفي والاستثناء
ـ فيد لقد : التوكيد
ـ الإعراب : يا : حرف نداء ـ عدو : منادى منصوب وهو مضاف .
ـ تأفف : قال : أف من كرب أو ضجر
ـ همل : المتروك بلا راع
ـ ينقم : يسخط , وينكر يعيب