إن المتتبع لمسابقات توظيف الاساتذة المساعدين يلاحظ السرعة التي تم بها الاعلان عن هذه المسابقات و هذا ربما يدل على جدية جامعاتنا و انها قد حفظت دروس السنوات الماضية من اجل انطلاق موسم جامعي ناجح . و لكن ما اريد ان أثيره هو انه احد المراكز الجامعية بالجزائر قد فتح السباق مبكرا على اجراء المقابلات بشكل مفاجئ و غريب و دون سابق اندار نوع ما ، و خاصة ان إعلانه لموعد المقابلات قد حدد في منتصف شهر رمضان و في وقت جميع المسؤولين (اداريين ، اساتذة ) في عطلة ، فإن اتساءل هل هذا يعود لحنكة و جدية هذا المركز من اجل الظفر بأحسن المترشحين و ضمان تأطير الدخول جامعي .
و لكن ماضي هذا المركز يشهد على العكس ، و الحقيقة شيء أخر لأن هذا المركز قد أعد خطته و سيناريو متقن من اجل ضمان مقابلات على المقاس مع من اخترهم مسبقا لشغل هذه المناصب ، لأن ادارة هذا المركز ليس لديها من الذكاء ما يؤهلها بل هو نفاق اداري بامتياز ، حيث ستعمل على تشويش المترشحين بضمان عدم احتجاجهم لعدم وجود الوقت و مادام الأمل باقي في التوظيف في الجامعات الاخرى التي لم تعلن عن المقابلات بعد ، و كذا فعند اعلان النتائج فإن فإن الطعون غير ممكنة لأنه في هذه الفترة الجميع (جامعة و وظيف عمومي) ستكون في هذا الوقت في عطلة . كما ان السؤال المطروح من سيقوم بالمقابلة مادام ان جميع الاساتذة في عطلة او ان الامر مسند مسبقا لمن هم كفيلين بتنفيذ التعليمات بدقة من حاشية المدير و مجموعته.
و لذا فنصيحة للمترشحين عدم الاتكال على مقابلة هذا المركز لأن الآمر قد حسم مسبقا كما يقال بالعامية (الماتش راهو مبيوع) و ان حضورنا من اجل إضفاء الشرعية فقط على المسابقة .
و في الاخير نصيحة لهؤلاء المسؤولين بأن يتقوا الله في هذا الشهر الفضيل و ان يحتكموا إلى ضمائرهم و اخلاقهم ، و ان يفكروا في من سنتقل مسافات طويلة في هذا الجو الحار و هو صائم على امل ان تجري فقط المسابقة بشفافية و عدالة و فقط . و نحذرهم من مغبة التلاعب بمشاعر المترشحين لأن الامر قد ينقلب عليهم و يقع ما لا يكون في الحسبان .
آخر الكلام أعجبني أكثر من أوله. أنت مشكور على الملاحظة الذكية.
يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله.
تفاءلوا خيرا تجدون.
لو اجتمعت الإنس والجن على أن يضروك بشيء ، لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله لك.
سوف نسعى لأجل النجاح بهمة عالية وربي يكمل.
نقد بناء وفكر ينم عن همة عالية شكككككككككككككككككرا
إن المتتبع لمسابقات توظيف الاساتذة المساعدين يلاحظ السرعة التي تم بها الاعلان عن هذه المسابقات و هذا ربما يدل على جدية جامعاتنا و انها قد حفظت دروس السنوات الماضية من اجل انطلاق موسم جامعي ناجح . و لكن ما اريد ان أثيره هو انه احد المراكز الجامعية بالجزائر قد فتح السباق مبكرا على اجراء المقابلات بشكل مفاجئ و غريب و دون سابق اندار نوع ما ، و خاصة ان إعلانه لموعد المقابلات قد حدد في منتصف شهر رمضان و في وقت جميع المسؤولين (اداريين ، اساتذة ) في عطلة ، فإن اتساءل هل هذا يعود لحنكة و جدية هذا المركز من اجل الظفر بأحسن المترشحين و ضمان تأطير الدخول جامعي .
و لكن ماضي هذا المركز يشهد على العكس ، و الحقيقة شيء أخر لأن هذا المركز قد أعد خطته و سيناريو متقن من اجل ضمان مقابلات على المقاس مع من اخترهم مسبقا لشغل هذه المناصب ، لأن ادارة هذا المركز ليس لديها من الذكاء ما يؤهلها بل هو نفاق اداري بامتياز ، حيث ستعمل على تشويش المترشحين بضمان عدم احتجاجهم لعدم وجود الوقت و مادام الأمل باقي في التوظيف في الجامعات الاخرى التي لم تعلن عن المقابلات بعد ، و كذا فعند اعلان النتائج فإن فإن الطعون غير ممكنة لأنه في هذه الفترة الجميع (جامعة و وظيف عمومي) ستكون في هذا الوقت في عطلة . كما ان السؤال المطروح من سيقوم بالمقابلة مادام ان جميع الاساتذة في عطلة او ان الامر مسند مسبقا لمن هم كفيلين بتنفيذ التعليمات بدقة من حاشية المدير و مجموعته. و لذا فنصيحة للمترشحين عدم الاتكال على مقابلة هذا المركز لأن الآمر قد حسم مسبقا كما يقال بالعامية (الماتش راهو مبيوع) و ان حضورنا من اجل إضفاء الشرعية فقط على المسابقة . و في الاخير نصيحة لهؤلاء المسؤولين بأن يتقوا الله في هذا الشهر الفضيل و ان يحتكموا إلى ضمائرهم و اخلاقهم ، و ان يفكروا في من سنتقل مسافات طويلة في هذا الجو الحار و هو صائم على امل ان تجري فقط المسابقة بشفافية و عدالة و فقط . و نحذرهم من مغبة التلاعب بمشاعر المترشحين لأن الامر قد ينقلب عليهم و يقع ما لا يكون في الحسبان . |
قـد يـكـون الـمـاتش مـلـعـوب لكن لـي صديـقة أتـصـلوا بـهـا أمـس أكـثـر مـن مـرة و لأنـهـا لـم تـرد عـاودوا الإتـصـال هـذا الـصـبـاح . و اؤكـد لك أن صـديـقـتـي لا عـلاقـه لـهـا بالـمـاتـش
السلام عليكم وتقبل اللّه صيامكم وقيامكم
والله أنا كذلك تعجبت من هذه السرعة وكان يجدر من المشرفين على المسابقة أنْ يُراعوا ظروف المتسابقين وماذا سيضرهم لو أجلوها أسبوعين ؟
لا علاقة لتكرار الاتصال بالماتش يا أخي رام يعاودو يعيطو خاطر كل مرة تخدم وحدة ما همش فارزين روحهم
انا مثلا …………… لم يكلفواااا انفسهم و يتصلواااا بي
لكن على كل حال لن اذهب …………………………..
124 ………………………….. لـــــــــــــــــــــــــ 5 مناصب
ليست لي خبرة و متخرجة حديثاااا المهم ……………………………
ربي يرزقنا بغيرهاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
السلام عليكم وصح فطوركم
إخوتي كلكم تقولون أن الماتش راهو ملعوب و هناك 124 على 5مناصب…………….الخ، لكن إن سألتكم سؤال جاوبوني عليه بصراحة: كم كان عدد المترشحين لمسابقة الماجستير التي نجحت فيها أنت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ربما تقول 1000 على 6 أو 10 مناصب. أرأيت ؟ هل كنت تعلم أنك ستنجح؟؟؟
يا إخوتي خلو إيمانكم بربي قوي وهو الرزاق، وما ديروش هدا الأفكار في رؤوسكم، إن أراد الله فستفوز حتى وإن كان عدد المترشحين 150 على منصب واحد، رحنا في أفضل شهر في السنة فأكثرو من الدعاء وتوكلو على الله وهو وحده الرزاق.
يارب ارزقنا كلنا بمنصب هدا السنة انشاء الله.
قولو آآآآآآآآآآآآآآمين.
السلام عليكم وصح فطوركم
إخوتي كلكم تقولون أن الماتش راهو ملعوب و هناك 124 على 5مناصب…………….الخ، لكن إن سألتكم سؤال جاوبوني عليه بصراحة: كم كان عدد المترشحين لمسابقة الماجستير التي نجحت فيها أنت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ربما تقول 1000 على 6 أو 10 مناصب. أرأيت ؟ هل كنت تعلم أنك ستنجح؟؟؟ يا إخوتي خلو إيمانكم بربي قوي وهو الرزاق، وما ديروش هدا الأفكار في رؤوسكم، إن أراد الله فستفوز حتى وإن كان عدد المترشحين 150 على منصب واحد، رحنا في أفضل شهر في السنة فأكثرو من الدعاء وتوكلو على الله وهو وحده الرزاق. يارب ارزقنا كلنا بمنصب هدا السنة انشاء الله. قولو آآآآآآآآآآآآآآمين. |
كلامك جواهر ………………………..
سـلام الله عـلى الـجـمـيـع و صح فـطـوركــم
قـد يـكـون الـمـاتش مـلـعـوب لكن لـي صديـقة أتـصـلوا بـهـا أمـس أكـثـر مـن مـرة و لأنـهـا لـم تـرد عـاودوا الإتـصـال هـذا الـصـبـاح . و اؤكـد لك أن صـديـقـتـي لا عـلاقـه لـهـا بالـمـاتـش
ستكون واحد لاضفاء الشرعية
انا مثلا …………… لم يكلفواااا انفسهم و يتصلواااا بي
لكن على كل حال لن اذهب ………………………….. 124 ………………………….. لـــــــــــــــــــــــــ 5 مناصب ليست لي خبرة و متخرجة حديثاااا المهم …………………………… ربي يرزقنا بغيرهاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا |
و الله يا اختي انا انصحك بالدهاب من يدري كل شيئ بالمكتوب
إن المتتبع لمسابقات توظيف الاساتذة المساعدين يلاحظ السرعة التي تم بها الاعلان عن هذه المسابقات و هذا ربما يدل على جدية جامعاتنا و انها قد حفظت دروس السنوات الماضية من اجل انطلاق موسم جامعي ناجح . و لكن ما اريد ان أثيره هو انه احد المراكز الجامعية بالجزائر قد فتح السباق مبكرا على اجراء المقابلات بشكل مفاجئ و غريب و دون سابق اندار نوع ما ، و خاصة ان إعلانه لموعد المقابلات قد حدد في منتصف شهر رمضان و في وقت جميع المسؤولين (اداريين ، اساتذة ) في عطلة ، فإن اتساءل هل هذا يعود لحنكة و جدية هذا المركز من اجل الظفر بأحسن المترشحين و ضمان تأطير الدخول جامعي .
و لكن ماضي هذا المركز يشهد على العكس ، و الحقيقة شيء أخر لأن هذا المركز قد أعد خطته و سيناريو متقن من اجل ضمان مقابلات على المقاس مع من اخترهم مسبقا لشغل هذه المناصب ، لأن ادارة هذا المركز ليس لديها من الذكاء ما يؤهلها بل هو نفاق اداري بامتياز ، حيث ستعمل على تشويش المترشحين بضمان عدم احتجاجهم لعدم وجود الوقت و مادام الأمل باقي في التوظيف في الجامعات الاخرى التي لم تعلن عن المقابلات بعد ، و كذا فعند اعلان النتائج فإن فإن الطعون غير ممكنة لأنه في هذه الفترة الجميع (جامعة و وظيف عمومي) ستكون في هذا الوقت في عطلة . كما ان السؤال المطروح من سيقوم بالمقابلة مادام ان جميع الاساتذة في عطلة او ان الامر مسند مسبقا لمن هم كفيلين بتنفيذ التعليمات بدقة من حاشية المدير و مجموعته. و لذا فنصيحة للمترشحين عدم الاتكال على مقابلة هذا المركز لأن الآمر قد حسم مسبقا كما يقال بالعامية (الماتش راهو مبيوع) و ان حضورنا من اجل إضفاء الشرعية فقط على المسابقة . و في الاخير نصيحة لهؤلاء المسؤولين بأن يتقوا الله في هذا الشهر الفضيل و ان يحتكموا إلى ضمائرهم و اخلاقهم ، و ان يفكروا في من سنتقل مسافات طويلة في هذا الجو الحار و هو صائم على امل ان تجري فقط المسابقة بشفافية و عدالة و فقط . و نحذرهم من مغبة التلاعب بمشاعر المترشحين لأن الامر قد ينقلب عليهم و يقع ما لا يكون في الحسبان . |
إن المتتبع لمسابقات توظيف الاساتذة المساعدين يلاحظ السرعة التي تم بها الاعلان عن هذه المسابقات و هذا ربما يدل على جدية جامعاتنا و انها قد حفظت دروس السنوات الماضية من اجل انطلاق موسم جامعي ناجح . و لكن ما اريد ان أثيره هو انه احد المراكز الجامعية بالجزائر قد فتح السباق مبكرا على اجراء المقابلات بشكل مفاجئ و غريب و دون سابق اندار نوع ما ، و خاصة ان إعلانه لموعد المقابلات قد حدد في منتصف شهر رمضان و في وقت جميع المسؤولين (اداريين ، اساتذة ) في عطلة ، فإن اتساءل هل هذا يعود لحنكة و جدية هذا المركز من اجل الظفر بأحسن المترشحين و ضمان تأطير الدخول جامعي .
و لكن ماضي هذا المركز يشهد على العكس ، و الحقيقة شيء أخر لأن هذا المركز قد أعد خطته و سيناريو متقن من اجل ضمان مقابلات على المقاس مع من اخترهم مسبقا لشغل هذه المناصب ، لأن ادارة هذا المركز ليس لديها من الذكاء ما يؤهلها بل هو نفاق اداري بامتياز ، حيث ستعمل على تشويش المترشحين بضمان عدم احتجاجهم لعدم وجود الوقت و مادام الأمل باقي في التوظيف في الجامعات الاخرى التي لم تعلن عن المقابلات بعد ، و كذا فعند اعلان النتائج فإن فإن الطعون غير ممكنة لأنه في هذه الفترة الجميع (جامعة و وظيف عمومي) ستكون في هذا الوقت في عطلة . كما ان السؤال المطروح من سيقوم بالمقابلة مادام ان جميع الاساتذة في عطلة او ان الامر مسند مسبقا لمن هم كفيلين بتنفيذ التعليمات بدقة من حاشية المدير و مجموعته. و لذا فنصيحة للمترشحين عدم الاتكال على مقابلة هذا المركز لأن الآمر قد حسم مسبقا كما يقال بالعامية (الماتش راهو مبيوع) و ان حضورنا من اجل إضفاء الشرعية فقط على المسابقة . و في الاخير نصيحة لهؤلاء المسؤولين بأن يتقوا الله في هذا الشهر الفضيل و ان يحتكموا إلى ضمائرهم و اخلاقهم ، و ان يفكروا في من سنتقل مسافات طويلة في هذا الجو الحار و هو صائم على امل ان تجري فقط المسابقة بشفافية و عدالة و فقط . و نحذرهم من مغبة التلاعب بمشاعر المترشحين لأن الامر قد ينقلب عليهم و يقع ما لا يكون في الحسبان . |
لا أشاطرك الرأي يا أخي فالمقابلة تجريها لجنة مكونة من أساتذة تعينهم رئاسة الجامعة، وقد حدث هذا معي في جامعة تلمسان أين أجريت المقابلة في العطلة و لا أعتقد أن الماتش مبيوع…يقول الله: اسع يا عبدي و أنا اساعدك
إن المتتبع لمسابقات توظيف الاساتذة المساعدين يلاحظ السرعة التي تم بها الاعلان عن هذه المسابقات و هذا ربما يدل على جدية جامعاتنا و انها قد حفظت دروس السنوات الماضية من اجل انطلاق موسم جامعي ناجح . و لكن ما اريد ان أثيره هو انه احد المراكز الجامعية بالجزائر قد فتح السباق مبكرا على اجراء المقابلات بشكل مفاجئ و غريب و دون سابق اندار نوع ما ، و خاصة ان إعلانه لموعد المقابلات قد حدد في منتصف شهر رمضان و في وقت جميع المسؤولين (اداريين ، اساتذة ) في عطلة ، فإن اتساءل هل هذا يعود لحنكة و جدية هذا المركز من اجل الظفر بأحسن المترشحين و ضمان تأطير الدخول جامعي .
و لكن ماضي هذا المركز يشهد على العكس ، و الحقيقة شيء أخر لأن هذا المركز قد أعد خطته و سيناريو متقن من اجل ضمان مقابلات على المقاس مع من اخترهم مسبقا لشغل هذه المناصب ، لأن ادارة هذا المركز ليس لديها من الذكاء ما يؤهلها بل هو نفاق اداري بامتياز ، حيث ستعمل على تشويش المترشحين بضمان عدم احتجاجهم لعدم وجود الوقت و مادام الأمل باقي في التوظيف في الجامعات الاخرى التي لم تعلن عن المقابلات بعد ، و كذا فعند اعلان النتائج فإن فإن الطعون غير ممكنة لأنه في هذه الفترة الجميع (جامعة و وظيف عمومي) ستكون في هذا الوقت في عطلة . كما ان السؤال المطروح من سيقوم بالمقابلة مادام ان جميع الاساتذة في عطلة او ان الامر مسند مسبقا لمن هم كفيلين بتنفيذ التعليمات بدقة من حاشية المدير و مجموعته. و لذا فنصيحة للمترشحين عدم الاتكال على مقابلة هذا المركز لأن الآمر قد حسم مسبقا كما يقال بالعامية (الماتش راهو مبيوع) و ان حضورنا من اجل إضفاء الشرعية فقط على المسابقة . و في الاخير نصيحة لهؤلاء المسؤولين بأن يتقوا الله في هذا الشهر الفضيل و ان يحتكموا إلى ضمائرهم و اخلاقهم ، و ان يفكروا في من سنتقل مسافات طويلة في هذا الجو الحار و هو صائم على امل ان تجري فقط المسابقة بشفافية و عدالة و فقط . و نحذرهم من مغبة التلاعب بمشاعر المترشحين لأن الامر قد ينقلب عليهم و يقع ما لا يكون في الحسبان . |
تذكر ان لنا ربا نطمع فيه الخير وذلك بالتوكل عليه وترك هذه الخذعبلات من الامور ….. ولو اجتمعت الانس والجن على ان يضروك بشيء لن يضروك بشيء قد كتبه الله لك ….. فكيف بنا ان نتطاول على مكاتيب الله بهذه الامور ….ومن يتوكل على الله فهو حسبه ….. وتوكلنا على الله في هذا الشهر العظيم والحر الشديد والتنقل من قواحل الصحراء يجعلنا ان شاء الله نحظى بالمنصب ……فأملنا في الله اكبر
يقال هناك مرشحين دكاترة اختصاص كيمياء في مقابلة ميلة