كان أبي الميسور الحال يحملني من ريفنا الى المدرسة أين يضعني بين يدي الحارس الذي أعتقد أن علاقة الحزب الطيبة تربطه به وبالمدير ويتركني متوجها الى عمله فأتسلل الى الفناء مفتخرا بمعرفتي بالحارس وكأن الأرض بساط يحلق بي الى القُرَنَاِء , نلتقي ميسورنا ومستورنا تحلق أعين أكثرنا بين الفينة والأخرى الى السيد المعلم فقد يلحظ حركة أو يسمع كلمة وسط الجمع العابث في صمت فيختلط الحابل بالنابل بين من قال ومن لم يقل . وسط المواعض والحذر توضع الواجبات المنزلية على المنضدة بعد مراقبة الأضفار والأزرار وعوالق الغبار أما إذا رن جرس الخروج فوادعنا له وهو ينظر من خلف زاوية أنفه أشبه بالتودُّدِ اليه فالأم لم تكن متحكمة بالبيت مثل اليوم كي تنقذك أو تأمر الأب بسب المعلم إذا ضربك لأي سبب فرحم الله أيامنا لم نكن نعرف كلمة "السبب" ورحم الله المعلم الأشم الأنوف الذي كان يستقيل ولا يُمرِّغ أنفه تحت أرجل النساء ورحم الله أبي لم تكن أمي لتتجرَّأ على إنقاذي من بين يديه إذا لواني تحت إبطه وأشهر عصا الطاعة.
أرجو ألا يُحذف فلقد كتبته شوقا لأبي ( رحمه الله ).
الله المعلم الأشم الأنوف الذي كان يستقيل ولا يُمرِّغ أنفه تحت أرجل النساء ورحم الله أبي لم تكن أمي لتتجرَّأ على إنقاذي من بين يديه إذا لواني تحت إبطه وأشهر عصا الطاعة.
كانت امك لاتستطيع الجلوس مع ابوك على مائدة الاكل حياء وخجلا…..زمان النية
الله المعلم الأشم الأنوف الذي كان يستقيل ولا يُمرِّغ أنفه تحت أرجل النساء ورحم الله أبي لم تكن أمي لتتجرَّأ على إنقاذي من بين يديه إذا لواني تحت إبطه وأشهر عصا الطاعة.
كانت امك لاتستطيع الجلوس مع ابوك على مائدة الاكل حياء وخجلا…..زمان النية |
وكان وكان …وكان يا rofiada.
رحم الله أباك، كما نرجو أن تكون أنت صدقته الجارية. و رحم الله ذاك المعلم الذي نحاول التشبه به – فالتشبه بالرجال فلاح –
رحم الله اباك والله لقد دكرتنى بابي رحمه الله
الإنسان يحترم الإنسان بقدر ما يملكه من معرفة وعلم ، وتزداد قيمته إذا مارس مهنة التعليم
و الله يرحم والدك و جميع اموات المسلمين
رحم الله اباك وابي ايضا كانت لهخ صقلات على القفا علمتني ماهية الطاعة والامتثال++شكرا لك
رحم الله أمواتنا و عفانا من هذا الزمان . لقد عدتم بنا إلى زمن الرجولة زمن الكرامة . رحم الله هؤلاء النسوة المحترمات اللواتي حفظهن الله و سترهن في الدنيا و الآخرة . هؤلاء النسوة يلدن في المنزل لا مخدر و لا مصور ، يلدن العشرات و لا يشتكين ضعفا ولا حيفا . أما نساء اليوم إلا من رحم ربي فحدث ولا حرج .
رحم الله أباك، كما نرجو أن تكون أنت صدقته الجارية. و رحم الله ذاك المعلم الذي نحاول التشبه به – فالتشبه بالرجال فلاح –
|
اللهم آمين makalila
رحم الله أبي وأبيك وجعل الجنة مثواهما..آمين.
الإنسان يحترم الإنسان بقدر ما يملكه من معرفة وعلم ، وتزداد قيمته إذا مارس مهنة التعليم
و الله يرحم والدك و جميع اموات المسلمين |
اللهم آمين , ربنا اغفرلنا وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات.
رحم الله اباك وابي ايضا كانت لهخ صقلات على القفا علمتني ماهية الطاعة والامتثال++شكرا لك
|
اللهم آمين ": ..وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا." ودمت أخي الباديسي.
رحم الله أمواتنا و عفانا من هذا الزمان . لقد عدتم بنا إلى زمن الرجولة زمن الكرامة . رحم الله هؤلاء النسوة المحترمات اللواتي حفظهن الله و سترهن في الدنيا و الآخرة . هؤلاء النسوة يلدن في المنزل لا مخدر و لا مصور ، يلدن العشرات و لا يشتكين ضعفا ولا حيفا . أما نساء اليوم إلا من رحم ربي فحدث ولا حرج .
|
اللهم آمين أخي boulekhloukh فعلا زمن جميل, كُنَّا نلعب ونَظرب ونُظرب ولكن لا أحد يشتكي , فهو يعلم مسبقا أن أباه سينتصر لجاره ولن يفرق الأطفال بين الجيران أما اليوم فهو ينتصر لزوجته ولكل شيئ لا ينتمي الى الرجولة.
رحم الله اباك