تخطى إلى المحتوى

ما نوع الصورة البيانية 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ان شاء الله تكونوا كامل بخير
ما نوع الصورة البيانيةفي البيت
الشجاع الشجاع عندي من امسى يغني والدمع في الاجفان

وعليكم السلام

امسى يغني والدمع في الاجفان

أرى أنها كناية عن صفة

لكن لم أثبت على صفة معينة
ربما تكون برودة العصاب
أو اخفاء المشاعر داخل القلب

لايمكنني تحديدها بالضبط

المهم ان الصورة البيانية هي كناية

كناية عن صفة الصبر

شكرا على المرور
انا كذلك اظن انها كناية لكن لم استطع تحديدها

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وفاء بنت الاسلام الجيريا
كناية عن صفة الصبر

شكرااااا اختي

ان اردنا تاويلها فيكون مصيرها الشجاعة نظرا لقوله
كما يمكن ايضا ان ناولها للصبر
والتفاؤل

وكل ما قيل

وفي نظري من الاحسن ان تكون الاجابة كالتالي

كناية عن التفاؤل والصبر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة °واحد من الناس ° الجيريا
ان اردنا تاويلها فيكون مصيرها الشجاعة نظرا لقوله
كما يمكن ايضا ان ناولها للصبر
والتفاؤل

وكل ما قيل

وفي نظري من الاحسن ان تكون الاجابة كالتالي

كناية عن التفاؤل والصبر

أستبعد التفاؤل
فهنا يقول أن الشجاع هو من يبكي بداخله لكن يغني ظاهرا
أي أنه لا يظهر الهم الذي بداخله
ويتظاهر بالفرح أو بالسعادة
يعني ماعندهاش علاقة بالتفاؤل

لم اجد لها لفظة معينة

كل واحد وتفسيره للعبارة

انا في نظري تفاااؤل

والله اعلم

كناية عن الصبر
هاذي الصح

إنها كناية عن الصبر

[quote=نسمة النجاح;4517957]

أستبعد التفاؤل
فهنا يقول أن الشجاع هو من يبكي بداخله لكن يغني ظاهرا
أي أنه لا يظهر الهم الذي بداخله
ويتظاهر بالفرح أو بالسعادة
يعني ماعندهاش علاقة بالتفاؤل

لم اجد لها لفظة معينة

[/quot

لا أحبّ الإنسان يرضخ للوهم، ويرضى بتافهات الأماني
إنّ حيّا يهاب أن يلمس النور كميت في ظلمة الأكفان
وحياة أمدّ فيها التوقّي لا توازي في المجد بضع ثوان
ألشجاع الشجاع عندي من أمسى يغنّي والدمع في الأجفان

اختي نسمة هذه القصيدة وهي لابو ماضي

لذا ارى انها كناية عن التفاؤل

شكرا اختي ميمي على التوضيح

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة °واحد من الناس ° الجيريا
شكرا اختي ميمي على التوضيح

العفو كان لازم نحطها من لول

حسنا ساحاااول هل هي في الكتاااب المدرسي ؟؟

لا توجد في الكتاب المدرسي
لا أحبّ الإنسان يرضخ للوهم، ويرضى بتافهات الأماني
إنّ حيّا يهاب أن يلمس النور كميت في ظلمة الأكفان
وحياة أمدّ فيها التوقّي لا توازي في المجد بضع ثوان
ألشجاع الشجاع عندي من أمسى يغنّي والدمع في الأجفان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.