‘تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل ‘
وهو تكلف الغفلة مع العلم والإدراك لما يتغافل عنه
تكرماً وترفعاً عن سفاسف الأمور .
ويقال: ما زال التغافل من فعل الكرام
فلنتغاضى قليلاً حتى تسير الحياة سعيدة هانئة
لا تكدرها صغائر..
هناك فرق بين التغافل كاسلوب وهو نادر
والتغافل كصفة وهو الغالب