فعليك أن تنظر في نفسك وتضع الأمور مواضعها قبل أن تؤاخذ الآخرين ، وتتذكر أن تحية الإسلام هي: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، التي أمر النبي -صلى الله عليه وسلم- أن نقولها لأهلنا إذا دخلنا، بل قال الله -سبحانه وتعالى- : (فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ)[النور: من الآية61].
وأن نقولها للصبيان والصغار والكبار ومن نعرف ومن لا نعرف.
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو – رضي الله عنهما – أَنَّ رَجُلاً سَأَلَ النَّبِيَّ -صلى الله عليه وسلم-: أَيُّ الإِسْلاَمِ خَيْرٌ؟ قَالَ: " تُطْعِمُ الطَّعَامَ، وَتَقْرَأُ السَّلاَمَ عَلَى مَنْ عَرَفْتَ وَمَنْ لَمْ تَعْرِفْ" أخرجه البخاري ومسلم .
وعن عمار رضي الله عنه قال:" ثَلاَثٌ مَنْ جَمَعَهُنَّ فَقَدْ جَمَعَ الإِيمَانَ:
الإِنْصَافُ مِنْ نَفْسِكَ، وَبَذْلُ السَّلاَمِ لِلْعَالَمِ، وَالإِنْفَاقُ مِنَ الإِقْتَارِ"
لهذه التحية معان، ففيها معنى السلام: أن تسلم مني، من لساني ومن قلبي ومن يدي، فلا أعتدي عليك بقول ولا بفعل، وفيها الدعاء بالسلامة، وفيها الدعاء بالرحمة، وفيها الدعاء بالبركة… هذه المعاني الراقية التي نقولها بألسنتنا علينا أن نحولها إلى منهج في حياتنا، وعلاقتنا مع الآخرين.
السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيكم ونفع بكم
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
أنه من أسباب المودة والمحبة بين المسلمين ،
والتي هي من أسباب دخول الجنة ،
قال صلى الله عليه وسلم :
(لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا ، ولا تؤمنوا حتى تحابوا ، أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكم)
. ( رواه مسلم
جزاكم الله كل الخير
جزاكم الله كل الخير
لتنوير هذه الصفحة
جعلنا الله واياكم من المتحابين
لله
السلام عليكم
جزاكم الله على هذا التذكير ودمتم لسان صدق على الاسلام ان شاء الله
بارك الله في الجميع
افشوا السلام بينكم
jackin
علال عمر
حقائب حزن
fatimazahra2016
جزاكم الله كل الخير
لتنوير هذه الصفحة
جعلنا الله واياكم من المتحابين
لله
و
م
جميعا
ونسال الله لنا ولكم التوفيق
جزاكم الله كل الخير