الزاوية الأولى: أن العمل الجماعي مستحب في الإسلام بل قد يجب في أحيان، وفي الحديث: المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاَ. رواه البخاري.
الزاوية الثانية: أن من أهداف النقابات إنصاف المستضعفين ونيل حقوقهم، وهذا ما دعا إليه الإسلام وأوجبه، وجاءت النصوص الكثيرة بالوصية بالضعفاء والأمر بإعطائهم حقوقهم وأجورهم وتحريم ظلمهم.
الزاوية الثالثة: أن في عمل النقابات تجسيداً لمبدء التعاون على الخير وهو ما أمر الله به فقال: وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ {المائدة:2}، المهم في الأمر أن تكون وسائل النقابات ومقاصدها مشروعة في الإسلام، وإلا كانت من التحزب على الباطل وبالباطل، وهذا ما يذمه الإسلام ويحذر منه.
لقد حان الوقت أن نصحح مسارنا النقابي نية و عملا.
هذا الكلام يليق بمجتمع واعى و راقي أما مجتمعنا كثر فيه الفساد و ذهبت الاخلاق و أصبحنا ماديين لأقصى درجة ….نفسي نفسي …النفاق …..المصلحة الذاتية …..وووو
اننا نلاحظ ما يجرى في الميدان….كثرت النقابات …لكن نفس الممارسات…غياب الديمقراطية عزل كل من يخالف الرأي ….ممنوع النقد ….بني وى وى …..النفاق ….الخ
كثر الفساد و الظلم و أهل الخير قليلون
الزاوية الأولى: أن العمل الجماعي مستحب في الإسلام بل قد يجب في أحيان، وفي الحديث: المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاَ. رواه البخاري.
الزاوية الثانية: أن من أهداف النقابات إنصاف المستضعفين ونيل حقوقهم، وهذا ما دعا إليه الإسلام وأوجبه، وجاءت النصوص الكثيرة بالوصية بالضعفاء والأمر بإعطائهم حقوقهم وأجورهم وتحريم ظلمهم.
الزاوية الثالثة: أن في عمل النقابات تجسيداً لمبدء التعاون على الخير وهو ما أمر الله به فقال: وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ {المائدة:2}، المهم في الأمر أن تكون وسائل النقابات ومقاصدها مشروعة في الإسلام، وإلا كانت من التحزب على الباطل وبالباطل، وهذا ما يذمه الإسلام ويحذر منه.
أين نحن من هذه المبادئ ؟
لقد حان الوقت أن نصحح مسارنا النقابي نية و عملا.
بارك الله فيك اخي عزالدين 16209
وقال في النهاية من فتحها كانت فعلا ماضيا ، ومعناه أن الذين يؤيسون الناس من رحمة الله يقولون : هلك الناس أي : استوجبوا النار بسوء أعمالهم ، فإذا قال الرجل ذلك فهو الذي أوجبه لهم لا الله تعالى أو هو الذي لما قال لهم وآيسهم حملهم على ترك الطاعة والانهماك في المعاصي فهو الذي أوقعهم في الهلاك ، وأما الضم فمعناه أنه إذا قال لهم ذلك فهو أهلكهم أي أكثرهم هلاكا ، وهو الرجل يولع بعيب الناس ويرى له عليهم فضلا .