تخطى إلى المحتوى

لقاء الوصاية ونقابة «إنباف» 2024.

وزارة التربية تخصم من أجور الأساتذة المضربين

بن بوزيد 01

لقاء الوصاية ونقابة «إنباف» يصل إلى طريق مسدود

أكد الأمين العام لوزارة التربية الوطنية أبوبكر خالدي، أمس خلال لقائه مع ممثلي نقابة «إنباف»، أن الوصاية لن تبقى مكتوفة الأيدي أمام من يحاولون إلحاق الضرر بمصلحة التلاميذ، وقال إنه سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة في حق الأساتذة المضربين، مشيرا إلى صدور قرار بالخصم من أجورهم في انتظار إجراءات عقابية أخرى قد يتم اتخاذها في حال أصر هؤلاء على احتجاجهم.

من جهته، أكد الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين على لسان مكلفه بالإعلام، مسعود عمراوي، أن جلسة العمل التي عقدت أمس بين الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين ووزارة التربية قصد التوصل إلى حلول ناجعة، لم تسفر عن أي نتائج ملموسة سوى بعض الوعود التي لم ترق حسبه إلى مستوى أن تكون التزامات قابلة للتجسيد.

وقال المتحدث إن الوصاية تحججت بكون الحكومة الحالية هي حكومة تصريف أعمال ولا يمكنها اتخاذ قرارات في هذا الظرف، الشيء الذي لم يقنع الاتحاد باعتبار الدولة لها سلطاتها وأجهزتها القائمة. وقال رئيس الاتحاد صادق دزيرى إن الأمين العام للوزارة الوصية إن الوصاية لن تبقى مكتوفة الأيدي أمام المضربين. واستنكر المتحدث انتهاج الوزارة أسلوب التهديد بدل التفاوض الجاد لإيجاد حلول واقعية ملموسة.

واتهم الإنباف الوزارة باللجوء إلى استعمال أشخاص يصدرون بيانات باسم الاتحاد في مختلف وسائل الإعلام يدعون لوقيف الإضراب مع إمضاء محاضر «مشبوهة» حسبه لتكسير الإضراب والتهديد باللجوء إلى أساليب الضغط الكلاسيكية المعهودة.

.إلى الأمام.

التخويف والتهديد سيكون دافعا لكل الاحرار على رفع التحدي ومواصلة الاضراب…………………..

شكراااااااااااااا

إلى الأمام التهديد لن يزيدنا إلا إصرارا

التخويف والتهديد سيكون دافعا لكل الاحرار على رفع التحدي ومواصلة الاضراب

نا ضد النقابة ، لكن لا مفر من الإضراب
وعلى الوزارة أن تعرف أننا أحفاد بن بولعيد وبن مهيدي

شكرا للجميع على التواصل

الوزارة مسؤولة على تمدرس التلاميذ وإستقرار القطاع

??????????????????????

الحليمة رجعت لعادتها القديمة….أما انت صاحب المقال أجدك تركز كثير على العقاب وتهول له
الطرح بهذه الكيفية …فيه إن واخواتها ….واستسمحك

لا مفر من الإضراب

إلى الأمام التهديد لن يزيدنا إلا إصرارا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.