لذا فإن التلميذ الكسول أفضل من التلميذ المجتهد 2024.

– معادلة سي بن بو زيد وحاشيته– يبذل التلميذ المجتهد طوال السنة الدراسية ,مجهودا كبيرا يقطف ثماره في آخر السنة .
ويمضي التلميذ الكسول وقته إما غائبا مطرودا أو نائما أثناء الدرس .
تأتي نهاية السنة الدراسية وبا لتأكيد أن ذلك التلميذ الذي أمضى كل وقته في الجد والعمل سينتقل إلى القسم الأعلى
بينما سيمر الآخر بفترة الاستدراك …الانقاذ… التي أقرتها الوزارة للعبور الى التعليم المتوسط
وبأقل جهد ممكن
فأي منطق هذا ؟
لذا فإن التلميذ الكسول أفضل من التلميذ المجتهد—–المعادة الثانية اذا لم يفلح التلميذ في النجاح يستعمل ما توضحه الصور لان التلميذ با رع في تطبيقها وبا حترافية

و قبل ذلك ستكون الاسئلة في مستوى تلميذ السنة الثالثة عله ينجح من الضربة الاولى فيريح و يستريح

حق المجتهد راح
دوما في هذه الدولة يعاني فيها المتفوق
ألاترى أن الفاشل ناجح في هذه الدولة
و بمكانته أحسن من المجتهد
الله يصلح الأحوال كل مرة يزداد الوضع
انبطاحا و تقهقرا ، شكرا لك

…………. مشكور على الاطراء والطرح

بسم الله

والله والله ان ابني تعب جدا هاذ العام

اجتهد وثابر وكان متفوقا حرم ثيرا من اللعب والراحة وكنت اصبره بان النتيجة ستعوضه

وانه سيرى مصير اصحابه الكسالى

وللاسف الشديد اكلتني الحصرة على تلك الاسئلة المبكية

غاضني ابني وانا كم تعبنا وحللنا العديد والكثير من المواضيع

والان كلشي كيف كيف بالعكس

الاحسن هو لي فوت العام رااااااااااااااايح
وش نقولو حسبنا الله ونعم الوكيل

أكيد طرحك هوجلد للذات فقط، فليس المجتهد كالكسول بأي حال فحتّى لو صدقنا جدلا أن الكسول "ناحج" في الإمتحان الذي تفضلت به علينا الوصاية و..و… لكننا نعلّم أولادنا على الاجتهاد كعقيدة و ليس لظرف فقط. سيعتقد هذا الكسول انه ناحج لحين بل سيظل يتوهم النجاح حتى ينهي دراسته و يتحصل على منصب عمل، لكنه لا و لن يكون ناجحا في حياته لأنه يصادم نواميس الكون القائمة على العمل ثم العمل لا غير.أخي ramd31 النجاح أن تحسّ باللّذة و أنت تقطف ثمرة التعب و الجهد و المثابرة، جرّب أكلك ممّا جنت يداك و قارنه بأكلك من التطفل على الغير.. و الله الموفق.

هههههههههههههههه؟؟؟

الكثير يقول الاسئلة سهلة وكانه هو من يقوم بالامتحان
والحقيقة المقياس الحقيقي هو التلميذ وليس من يتكلمون
وهناك الكثير لم ينظر الى نقطة الضغط النفسي و الخوف التي تجعل الاسئلة السهلة صعبة
وحتى انا عندي تلميذ من الممتازين دائما يخطيء في الاسئلة السهلة ويصيب في الصعبة وهذا كله لضغط الامتحان
اما بالنسبة لمن يفضل الكسول اقول له الكسول حتى ولو نجح هذه المرة فإنه سيتوقف في العقبات القادمة ولا يبقى الا التلميذ المجتهد

شتان بين هذا و ذاااك اخي الكريم
فالمجتهد و ان اجتهد فلنفسه و يجد ذلك لاحقااا
اما الكسول سيبقى كذلك حتى و ان جاز وسيدرك ذلك لااااحقاا