السلام وعليكم.هناك الكثير ليقول المراة وعلاه تخدم.لازم تقعد في البيت.انا نقولكم .اجي يوم ويحب الرجل يأخذ زوجتو للمستشفى او المترنيتي.ياترى هل يفظل اجي طبيب او طبيبة يكشف على زوجتو ……او ايجي وقت اكون عندو بنت ايديها المدرسة تقرا فهل يفظل انو بنتو ادرسها معلم أو معلمة رغم اننا للأسف في بعض الآحيان نسمعو عن الأعمال الشيطانية ليقوم بها بعض المعلمين ضد التلميذات ……………. ياترى من ترضى لبنتك معلمة او معلم.وانا نقول مع احتراماتي ليقولو المراة تقعد في لبيت نقولهم ماتشوفوش للدنيا هذه من جانب واحد لا خطأ . بارك الله وفيكم والسلام عليكم
شكرا اختي على الموضوع
وأنا اساندك الرأي لكن المرأة هناك أعمال سموح لها بالعمل فيها مثلا التعليم
او الطب وهناك أعمال اذا مارستهم المرأة بكل صراحة تطيح بقيمتها كمرأة لذا انا واحد من الناس نفضلها تبقى في البيت على ان تعمل ذالك العمل
وشكرا
بسم الله الرحمن الرحيم
يا أختي وهل المرأة عند ذهابها الى العمل ستعمل مع الملائكة , وهل مجتمعنا مجتمع محافظ و ملتزم بالشرع.
فكم من قصص التحرش والاغتصاب تحدث في الادارات والمؤسسات .
وشكراا
بسم الله الرحمن الرحيم
يا أختي وهل المرأة عند ذهابها الى العمل ستعمل مع الملائكة , وهل مجتمعنا مجتمع محافظ و ملتزم بالشرع. فكم من قصص التحرش والاغتصاب تحدث في الادارات والمؤسسات . وشكراا |
آثرت على نفسي المرور مكرها رغم علمي بتواطؤ الكثيرين مع هذا الطرح والذي أعارضه من الاصل تماما .
أنصح الاخوة والاخوات بالتعريج على هاته الصفحة لفهم القضية أكثر . – أدخلوا ولن تندموا وستجدون الافادة إن شاء الله .
https://djelfa.info/vb/showthread.php?t=67468&page=5
سلام …
أختي سومية الأمر هذا كتب فيه العلماء كثيرا وكما قال الله عز وجل * وقرن في بيوتكن *
والشرع يعطي للمرأة حق التعلم لأن المجتمع يحتاج لها كمدرسة للنساء وقابلة وغير ذلك
شريطة عدم الإختلاط بالرجال مثل العربية السعودية فالنساء هناك يتعلمن دون اختلاط بالرجال
أما في حالة الضرورة القصوى كأن زوجة تربي أيتاما ومات زوجها مثلا فحق لها الخروج للعمل
ولكن أنا لا أأيد من زوجها يعمل ويكفيها وهي تعمل أيضا وتترك أبناءها دون تربية وحنان وعملها ليس ضروريامثل عمل الإدارات مثلا فهذا هو الجري وراء المال على حساب رسالة المرأة الخالدة وهي تربية الجيل
شكرا على الردود .لكن حابة نقول كتكون المراة ذات اخلاق مليحة وبنت اصل مستحيل طيح من قيمتها.ومستحيل تقبل اي مرأة انو تهمل دارها وأولادها.يعني لازم اكون توافق بين العمل والبيت هذي حاجة باينة.لكن اكثرية الاشخاص لما اشوفو المراة تخدم مباشرة اقولو عليها اهملت اولادها .يعني يتكلمون مالا يعلمون.ويحكمو عليها بدون اي سبب وهذه تعتبر غيبة.وصح هناك بعض الاعمال لاتصلح للمراة كعمل لها. لكن مهما يكون كتكون التربية واخلاق العالية مستحيل انو تقوم بحاجة ماشي مليحة. وشكرا
السلام عليكم
أشكرك الأخت @soumiaعلى هذا الموضوع كما أود أن أقول بأني اتفق معك فيما قلتي، ففعلا عمل المرأة أصبح أمر ضروري وهذا في جوانب الحياة التي تتعلق مباشرة بالمجتمع كالتدريس والطب مثلما ذكرتي، بل حتى في المحلات الخاصة بأزياء النساء، حيث أن المجتمع أصبح في تغير وتحول مستمر ودخلت عليه بعض المتغيرات التي أصبحت تلح على وجود المرأة في بعض المجالات.
بل حتى الضغوط النفسية التي نعيشها أصبحت تستوجب خروج المرأة للعمل، فبخروجها تستطيع أن تجد الراحة النفسية التي تفتقدها بين أربع جدران حيث أن مكوثها المطول في البيت يجعلها في مزاج نفسي قد بأثر على العلاقة بين الزوجين، وذلك سببه الروتين والرتابة في الحياة، فبخروجها ستلتقي بأناس آخرين من أمثالها وتتحاور معهم وتتبادل معهم وجهات النظر وهذا كله يساهم في تجدد الطاقة النفسية للمرأة مما يجعلها أكثر نشاط وراحة.
فالمرأة لم تخلق لتحبس في البيت مثلما يتصور البعض بل هي كائن بشري لبد من مراعاة نفسيته ومزاجيته إن صح التعبير، وادعوا إخواني التدبر في حياة الصحابيات والسلف الصلح، سيجدون أن المرأة في ذلك الزمن لم تمكن ما كثة بالبيت، بل كانت في بعض الأحيان تجاهد في سبيل الله يد بيد مع أخيها الرجل.
وأخيرا اسمحيلي أن أختلف معك فيما يتعلق بالأعمال الشيطانية التي ذكرتي، فالأمر مرتبط بالأخلاق والتربية ولا علاقة له بعمل المرأة.
|
بسم الله الرحمن الرحيم
يا أخي هذه وجهة نظرك , ولو سألت الناس عن هذا الموضوع كل واحد يعطي لك رأيه , فأهواء وشخصيات الناس تتعدد.
ولكن في هذه الأمور يجب أن يحسمها الشرع الحنيف , سبحان الله لماذا لا نرجع الى شرعنا في هذه الأمور أم الدنيا والمادة ستولت على قلوبنا, وفي الحقيقة الاخلاق والتربية غير كافية ان كانت تفتقر لدّين , والمرأة الملتزمة بدينها العالمة بشرعها أصلها لن تعمل الا لضّرورة ولن تعمل في أي مكان , فمعظم مؤسساتنا و ادارتنا مختلطة والإختلاط بين الرجل والمرأة مصيبة , فيا ليتنا نعود الى شرعنا الحنيف ونترك الأفكار الحداثية الغربية التي مازدتنا الى ذلا وهوانا.
وهناك من يحتج بأن أنظروا الى الغرب كيف تحضر وتقدم , ألم يخرج المرأة من بيتها وجعلها تزاحم الرجل في كل مكان (في كل مكان) , أقول له أن أولائك قوم تخلو عن دينهم كلية وعن مبادئهم وأصبحوا كالحيوانات يأكلون ويشربون ويعملون ويتمتعون فأعطاهم الله في الدنيا على سعيهم , ولكن لو أردنا أن نفعل مثلهم أذلنا الله لأننا أمة ذات دين و قيم , وديننا محفوظ , و كما قال عمر بن الخطاب نحن قوم أعزنا الله بالاسلام فمتى ابتغينا العزة في غيرالإسلام أذلنا الله.
فيا ليتك تعودي يوما أمتي .
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. شكرا أختي على هذا الموضوع انا في رأي عدم عمل المرأة لأن المرأة لبيتها فقط ولزوجها رغم عملى ,والتحرشات عليها من قبل العمال ذلك في رأي تعود لتربية الفتاة وأصلها حتى ولو كانت ماكثة في البيت وهي غير سوية تعمل ماتريد ,أقصد ان افتاة هي المفتاح.
تبقى فكرة صحيحة إلى حد ما. و تعقيب الأخوة على هذا الموضوع أظنه كافي……………………….جزاك الله خيرا.
بارك الله وفيكم.اشكرك الاخ فارس الجزائري والله كلامك مضبوط 200 بالمئة. واريد ان اظيف شيء. الم تكون خديجة رضي الله عنها تعمل .فقط هناك مواقع للعمل تصلح للمراة حتى الرجل مايصلحش يكون فيها وهناك اماكن ماتصلحش تخدم فيها لكن في النهاية كتكون الاخلاق والتربية والدين هذا هو الصح.لكن لو تنعدم مهما كانت ماتعملش مافيهاش لامان. والسلام وعليكم ورحمة الله وبارك الله وفيكم على الردود
بسم الله الرحمن الرحيم
يا أخي هذه وجهة نظرك , ولو سألت الناس عن هذا الموضوع كل واحد يعطي لك رأيه , فأهواء وشخصيات الناس تتعدد. ولكن في هذه الأمور يجب أن يحسمها الشرع الحنيف , سبحان الله لماذا لا نرجع الى شرعنا في هذه الأمور أم الدنيا والمادة ستولت على قلوبنا, وفي الحقيقة الاخلاق والتربية غير كافية ان كانت تفتقر لدّين , والمرأة الملتزمة بدينها العالمة بشرعها أصلها لن تعمل الا لضّرورة ولن تعمل في أي مكان , فمعظم مؤسساتنا و ادارتنا مختلطة والإختلاط بين الرجل والمرأة مصيبة , فيا ليتنا نعود الى شرعنا الحنيف ونترك الأفكار الحداثية الغربية التي مازدتنا الى ذلا وهوانا. وهناك من يحتج بأن أنظروا الى الغرب كيف تحضر وتقدم , ألم يخرج المرأة من بيتها وجعلها تزاحم الرجل في كل مكان (في كل مكان) , أقول له أن أولائك قوم تخلو عن دينهم كلية وعن مبادئهم وأصبحوا كالحيوانات يأكلون ويشربون ويعملون ويتمتعون فأعطاهم الله في الدنيا على سعيهم , ولكن لو أردنا أن نفعل مثلهم أذلنا الله لأننا أمة ذات دين و قيم , وديننا محفوظ , و كما قال عمر بن الخطاب نحن قوم أعزنا الله بالاسلام فمتى ابتغينا العزة في غيرالإسلام أذلنا الله. فيا ليتك تعودي يوما أمتي .
|
السلام عليكم
ثانيا: أنا أتفق معك في ما يخص الرجوع إلى الشرع، فلبد دائما أن تكون أفكارنا منطلقة من خلفيتنا الإسلامية التي نعتز بها، ولن أعطي في هذا المقام الفتاوى التي تكلمت على هذا الموضوع بذات، فيمكن لأي شخص الرجوع إليها، لكن تأكد أنني لم أبني رأيي من فراغ.
ثالثا: أن إن ذكرت شرطي الأخلاق والتربية، فهذا من منطلق العقيدة الإسلامية، التي أتصور أن كلنا يدينها، فهل يمكن لك أن تفصل الأخلاق والتربية عن الشريعة الإسلامية؟ أتصور أن الإجابة لا، فنحن في مجتمع مسلم قاعدته التربوية والخلقية هي الإسلام.
رابعا: أتفق معك في قولك أن المؤسسات والإدارات كثر فيها الاختلاط، مما يشجع على وقوع الرذيلة، إلا أنني أقول أنه لبد أن ننزع فكرة الاختلاط من العقول قبل أن ننزعها في أرض الواقع، فأنا لا أتصور أننا نستطيع أن نصل إلى المجتمع المثالي إذا فصلنا بجدار كبير بين الرجال والنساء، فالرذيلة ستجد ألف طريقة وطريقة لتحقق ما تريد وتشبع نزواتها. لذلك علينا أن نفصل بين الرجال والنساء في عقول الرجال والنساء، عن طريق الاحترام والتقدير لبعضنا البعض، ولن يتأتى ذلك إلا بوجود أخلاق وتربية تشبع بها النساء والرجال في ضوء الشريعة الإسلامية.
أخيرا: أخي الكريم اسمح لي أن أقول لك أنك لم تفهم جيدا وجهة نظري ولا بأس أن أوضح أكثر فيما يلي: أنا إن كنت مع عمل المرأة، فلأنني أعيش في مجتمع وأتعايش مع واقعه، ولذلك أرى وهذا رأيي فأنا لست برجل دين حتى أفتي، أرى أن عمل المرأة أصبح أكثر من ضرورة، في الوقت الحالي وعندما أقول أكثر من الضرورة، فنحن بحاجة لنساء متدينات لتربية أبناءنا، وبحاجة إليهن لتداويه نساءنا، زد على ذلك قد يكون من الضروري خروج المرأة للعمل من أجل راحة نفسها فالظروف الاجتماعية التي نعيشها تفرض في بعض الأحيان على المرأة ذلك حتى تجد راحتها من الناحية النفسية، فكما قلت سابقا المرأة كيان وبشر لم تخلق لتحبس.
بارك الله وفيك
بارك الله وفيكم.اشكرك الاخ فارس الجزائري والله كلامك مضبوط 200 بالمئة. واريد ان اظيف شيء. الم تكون خديجة رضي الله عنها تعمل .فقط هناك مواقع للعمل تصلح للمراة حتى الرجل مايصلحش يكون فيها وهناك اماكن ماتصلحش تخدم فيها لكن في النهاية كتكون الاخلاق والتربية والدين هذا هو الصح.لكن لو تنعدم مهما كانت ماتعملش مافيهاش لامان. والسلام وعليكم ورحمة الله وبارك الله وفيكم على الردود
|
عمل خديجة بنت خويلد ام المؤمنين رضي الله عنها وارضاها كان ايام الجاهلية وبعد البعثة النبوية الشريفة لا أظن أنها باشرت عملا … على حد علمي .
سلام…