قصّتنا اليوم تحكي عن: إستغلال طيبة الناس و حسن نيّتهم في النّصب عليهم, لكن لطالما إنقلب السحر على الساحر
للتذكير هذه القصص تتّبع نفس الأسلوب الذّي إتّبعه أجدادنا في التلقين ألا و هو التلقين بالإستماع, ستنمّي هذه الطريقة عند أطفالكم القدرة على التّخيل والتفكير, لأنها تسرد الأحداث بدون صور فتجبر الأطفال الإعتماد على حاستهم السمعية و مخيلتهم.
بعد مرور الوقت و السماع المنتظم و المتكرر لهذه القصص ستلاحظون زيادة التركيز و الإبداع عند أطفالكم .
أدعوكم لمشاهدة القصة بالضغط على الرابط أدناه:
https://www.djelfa.info/watch?v=Uy49l…2NGStKgEJ_KdQv
ولكم جزيل الشكر و التقدير…
و لكم جزبل الشكر على المشاهدة….
لك مني أجمل تحية
يعطيكم الصحة …..
جزاك الله خيرا ، وفقك الله
شكرا جزيلا وبارك الله فيك
الله يبارك فيكم. خليكم دايما متابعين الجديد
لك مني أجمل تحية