تخطى إلى المحتوى

في ما يخص مقال جريدة النهار ليوم أمس: عن ياسين-24 2024.

  • بواسطة

نعلم الاخوة الأفاضل أن ما جاء في جريدة النهار يوم أمس (الأربعاء) عار من الصحة وخاصة ما تعلق بالأرقام المقدمة .
في ما يخص موافقة وزارة المالية هذا الأمر أكدناه منذ مدة ولهذا الأمر ليس بجديد .أما في مايخص الأرقام التي قدمت (عدد المستفدين في الطورين الذي قدر ب40000) هذا الرقم غير صحيح بالمطلق لان عدد المستفدين في الطور الابتدائي لوحده يفوق الرقم المقدم بكثير .بالاضافة الى 30000 مستفيد في الطور المتوسط.و جاء في المقال ذاته أن المخلفات في الطور الابتدائي تصل الى 10 ملايين سنتيم وهذا دليل أخر على أن المعلومات ليست دقيقة بحيث أن مخلفات الابتدائي تفوق مخلفات الطور المتوسط .وقد قدمنا جدول في السابق يعطي قيمة الزيادات بالتفصيل .
ان ماجاء في جريدة النهار ماهو الا بداية التشويش التي اعتدنا عليها في كل مرة نعزم فيها على تنظيم وقفات احتجاجية. بهدف زرع البلبلة وتقسيم الصفوف واعطاء صورة قاتمة على المربين وتزييف الحقائق للرأي العام الوطني .وبهذا تكون هذه الجريدة قد حادت عن الاحترافية والمهنية ومؤكدة مرة أخرى انها جريدة موجهة من ورائها حاقدين على رجال التربية .ولهذا نحن نحذر زملائنا من السموم التي تنفثها هذه الجريدة وبعض وسائل الاعلام الأخرى ونعلم الزملاء أن القيادة الوطنية متابعة للمختلف الملفات وأي مستجد ستنشره على الموقع الرسمي أو على صفحة الأمين الوطني المكلف بالاعلام السيد مسعود عمراوي .

merci pour l information

عرفناها كامل بلي خرطي فلخرطي

كلام الجرائد فقط

لازم ما نروحش بعيد مع جريدة النهار
فهي تبحث عن المدخول و لا يهمها من يستفيد
المهم بالنسبة لها كم عدد الصحف المباعة بنشر مثل هذا الخبر

[size="7"]على النقاابات ان تاخد موقف من هده الجريدة الوسخة كان تطردها من كل الندوات الصحفية /size]

انه حقد على الاسرة التربوية وليس من اجل الربح كما يظن البعض

…………….اييييييييييييييييييه كلام جرائد

عرفناها كامل بلي خرطي فلخرطي

والله لو أخبرتني هذه الجريدة بإسمي وتاريخ ميلادي واسم ابي وامي فلن أصدق ذلك أبدا أبدا

كلام الجرائد لامعن له مالم يتوج بدليل

الاسرة التربية هي من علمتهم القراءة والكتابة
والان اصبحوا يرمونها بسهامهم المسمومة

الجيريا

ان كان ولا بد فعلينا ان نرفع عليها عدة قضايا :
1 – التشهير
2 – الكذب والتدليس
3 – تعويض شراء الجريدة

قناة النهار هي قناة الانهيار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.