تقدمت الفيدرالية الوطنية لأولياء التلاميذ أثناء الاجتماع الذي عقدته مع مسؤولي الوزارة يوم الأحد الماضي بجملة من الإقتراحات للخروج من هذه الأزمة بأخف الأضرار وتدارك ما يمكن تداركه أثناء المرحلة المقبلة، مبلغة الوزارة، رسميا، رفضها حرمان التلاميذ من حقهم في العطلة الربيعية المرتقبة يوم 18 مارس الحالي، وذلك بتقليص مدتها إلى النصف وهو ما سيفصل فيه مسؤولو الوزارة هذه الأيام.
اللاعب حميدة و الرشام حميدة
ما هذا الكلام السوقي؟ هل أنتم معلمون؟
اللهم اصلح أحوالنا….
غريب مايحدث في قطاغ التربية كل من هب ودب أصبح يعرف أين تكمن مصلحة التلميذ . إلا رجال التربية لايعرفون ذلك
ألم يكن التلاميذ في عطلة لمدة 15 يوما
من يعوض للتلاميذ ماضاع من دروس إذا كانت الوزارة قد خصمت أيام الإضراب من الأساتذة.
ولكن هؤلاء المنظرون لا تهمهم مصلحة التلاميذ بقدر مايهمهم عدم التفريط في العطلة لأخذ أبنائهم للراحة ولاإستجمام في ….
وفي الأخير وين حبّ الحي يدير رأس الميت والفاهم يفهم.