وزارة التربية اثبتت فشلها في التوصل الى حلول موضوعية ترضي موظفي قطاع التربية و لم تجد مبررا لتاجيل الاجتماع لموعد آخر و بالتالي رمت الكرة مرة اخرى في ملعب الوظيفة العمومية و نحن نعلم جيدا ان هذه الاخيرة رفضت كل المقترحات جملة و تفصيلا منذ بدء المفاوضات و اكدت انه من المستحيل تعديل القانون الخاص لقطاع التربية و هذا ما يجعلني اقول ان اللقاء القادم لن يسفر عن اي جديد باستثناء بعض الروتشات في سلك الادارة و في الاخير يكون الوقت قد فات و لا مجال للاضراب بسبب الانتخابات…وووووو
هذا هو المتوقع لو كان فيه نية التغيير لتم تغيره من زمن إنها سياسة ربح الوقت
ليس ربح الوقت،بل انجاز تعديل بدون أخطاء
فاتنا القطار فاتنا القطار فاتنا القطار
فاتنا القطار فاتنا القطار
فاتنا القطار
و هو كذلك ولا جديد في الافق هذا بالتاكيد….
فاتنا القطار في اليوم الذي بدأنا فيه العمل