تفاجأ مراقبون لمجريات مسابقات مدراء المدارس الابتدائية والمتوسطات التي جرت مؤخرا بوجود حالات غش جماعي تورط فيها معلمون واساتذة بلغوا من الكبر عتيا واكدت مصادر مطلعة ان اغلب القتارير التي تم رقعها الى الوصاية سواء
مديريات التربية او لجان التصحيح عبر مديريات التربية بالاضافة الى طعون قدمها مترشحون انفسهم يتحدثون فيها عن تجاوزات حدثت في قاعات الامتحان للمسابقات
الخبر منقول من جريدة البلاد الخميس 05 افريل 2024
الحل هو العودة الى النظام الذي كان معمولا به سابقا وهو نظام التأهيل
تفاجأ مراقبون لمجريات مسابقات مدراء المدارس الابتدائية والمتوسطات التي جرت مؤخرا بوجود حالات غش جماعي تورط فيها معلمون واساتذة بلغوا من الكبر عتيا واكدت مصادر مطلعة ان اغلب القتارير التي تم رقعها الى الوصاية سواء
مديريات التربية او لجان التصحيح عبر مديريات التربية بالاضافة الى طعون قدمها مترشحون انفسهم يتحدثون فيها عن تجاوزات حدثت في قاعات الامتحان للمسابقات الخبر منقول من جريدة البلاد الخميس 05 افريل 2024 |
أخي الفاضل الغش في مسابقة المديرين ؟؟؟؟؟؟ أقول لك أمرا أرني إمتحانا في الجزائر يخلوا من الغش
ليكن في علمك أنه قد سبق لي وشاركت في العديد من المسابقات وكلها لا تخلوا من الغش لكن لم أرى في حياتي غشا مثل الذي رأيته في تكويين المعلمين وحصولهم على شهادة تمكنهم من الإرتقاء إلى أصناف عليا
ومع هذا أقول أن كل معلم خضع للتكوين هو أهل للترقية
فإن كان نقلك للخبر من باب الإعلام فهذا حقك
أم كان من باب التشهير بفئة معينة فهذا ردك
والله يا أخي هدا الكلام صحيح مائة بالمائة وقد قال لي زميل لي في ولاية تلمسان اجتاز امتحان مدير متوسطة انهم خلال الأمتحان استعملوا الكتب وكل ما يريدون
وحتى الهاتف النقال للاتصال باصدقاءهم حين لم يستطيعوا الأجابة عن سؤال في اللغة الفرنسية .
كل الدين اجتازوا نجحوا وهم مدراء الآن
اعيب على من يرى الغش ولا يحاول تصويره …. الا يملك جوال او لا يملك الشجاعة لتصوير ذلك
مسابقة مديري الثانوي نجح بها البعض من الذين لا يستطعون كتابة جملة صحيحة بالفرنسية ؟؟؟؟؟؟؟
—-كيف لي ان الوم تلميذ من الغش…..اذا كان الغش من اعلى مسؤول في الدولة الى ابسط موظف وحرفي وتاجر….فالغش في كل مكان ونطلب من التلميذ ان لا يغش؟؟؟؟؟؟
هذه قطرة من البحر
(الله يداوي الحال) هذا المثل يقوله آباءنا فلا يخلو الغش من أي شيء في معاملاتنا وحتى في كلامنا لكن إعلم أن الذي يغش أخاه المسلم سيلقى جزاءه في الدنيا قبل الآخرة في صحته و أولاده ومساره العملي فلا تفرح لمن نجح بأساليب ملتوية سواء بالغش أو بالشكارة أو بواسطة
.. الله يهدينا الى ما فيه خير.. ويستر عيوبنا ويختم عاقبتنا
ماذا تنتظرون من دولة حكامها غشاشون ؟؟؟؟؟
(الله يداوي الحال) هذا المثل يقوله آباءنا فلا يخلو الغش من أي شيء في معاملاتنا وحتى في كلامنا لكن إعلم أن الذي يغش أخاه المسلم سيلقى جزاءه في الدنيا قبل الآخرة في صحته و أولاده ومساره العملي فلا تفرح لمن نجح بأساليب ملتوية سواء بالغش أو بالشكارة أو بواسطة
.. الله يهدينا الى ما فيه خير.. ويستر عيوبنا ويختم عاقبتنا |
[QUOTE=fretesmed;9482345]
أخي الفاضل الغش في مسابقة المديرين ؟؟؟؟؟؟ أقول لك أمرا أرني إمتحانا في الجزائر يخلوا من الغش
ليكن في علمك أنه قد سبق لي وشاركت في العديد من المسابقات وكلها لا تخلوا من الغش لكن لم أرى في حياتي غشا مثل الذي رأيته في تكويين المعلمين وحصولهم على شهادة تمكنهم من الإرتقاء إلى أصناف عليا
ومع هذا أقول أن كل معلم خضع للتكوين هو أهل للترقية
فإن كان نقلك للخبر من باب الإعلام فهذا حقك
أم كان من باب التشهير بفئة معينة فهذا ردك [/QUO
حرام أن تتهموا الناس جزافا و أن تشهروا بفئة المعلمين فقد حز في نفسي ما قلته يا أخي فهناك من يخاف الله تعالى و كانت الفرص سانحة له كي يغش لكنه لم يفعل ليس خوفا من أحد لكن خوفا من الله تعالى و إيمانا منه بالحديث الشريف من غشنا فليس منا
كل مؤمن عاقل يحب الله تعالى و رسوله الكريم و يخاف أن يختم له بالسوء و يخاف أن يخسر آخرته لا يمكنه أن يغش من أجل تصنيف مستبعد أو إضافة دريهمات حرام تسحق له الحلال كله في راتبه و يكون سببا لنزع البركة من حياته و ينبت لحمه من سحت لتكون النار أولى به
و لا يمكن لمؤمن عاقل أن ينسى مراقبة الله تعالى له أينما كان دون حراس له في الامتحانات بصفة خاصة و في حياته بصفة عامة و المؤمن لا يغره الغرور لأن الدنيا فانية و لا يمكنه شراء الفانية بالباقيه و يعلم جيدا أن الله تعالى غفور رحيم لكنه شديد العقاب و لا يغره حلم الله فإن الله يمهل و لا يهمل فأن ستره في الدنيا فسيكشف أمام الخلائق يوم لا ينفع مال و لا بنون و لا امتحان ترقية فالعاقل يفكر في ترقيته في مراتب الجنه بتحري الحلال و اتقاء الحرام
أشهد الله تعالى و رسوله الكريم و ملائكته و الحراس و سقف القاعه و جدرانها و كل حي و جامد كان حولىي في الامتحانات أنني لم أغش و قد تعبت و شقيت في كل الامتحانات التي فعلتها في حياتي منذ صغري لأنني تربيت على حب الله قبل الخوف منه و السبب في ذلك قدوتي و هو أبي الحبيب رحمه الله و أسكنه فسيح جنانه حيث أنني غششت مرة واحدة لما كنت في الأولى متوسط و كشف أمري من طرف الأستاذ حتى يربيني الله تعالى فأنبني أبي رحمه الله تعالى و خوفني من عقاب الله ثم علمني دعاء و أوصاني بالعمل و الاجتهاد ثم التوكل على الله تعالى بالدعاء فحرمت الغش على نفسي في حياتي و لو مت جوعا فلا أرضى به سبيلا في حياتي و أحمد الله الذي عجل لي بالعقوبة في صغري عوضا عن كبري و في الدنيا بدلا من اللآخره و صخر لي أبي ليؤنبني في الوقت المناسب فهذا من رحمة الله بي فهو أحن على الخلق من أمهاتهم نصيحتي لكل من يغش اتق الله تكن في ذمته و حفظه مما تخاف و تحذر و يجعل لك مخرجا من كل ضيق
و أنا متأكدة أن أمثالى كثيرون و كثيرات و مازال الخير في أمة محمد صلى الله عليه و سلم حتى يرث الله أرضه و من عليها و هالك من يقول هلكت الأمة فأرجو أن لا تظلموا الناس جزافا و اتقوا دعوة المظلوم فليس بينها و بين الله حجاب
أنا أستاذ الأساسي لا يشرّفني أن أدمج بتكوين الغشّ و لا بشهادات الغشّ
و لا يشرّفني الترقية لأيّة رتبة بامتحانات الغشّ .. و مهما كانت
و لا يشرّفني الانتماء لفئة الغشّاشين … و الرسول – صلى الله عليه و سلّم – يقول :
"من غشّنا فليس منّا " و أريد أن أكون من المسلمين
أصبح الغش قاعدة في الامتحانات
الحل هو العودة الى النظام الذي كان معمولا به سابقا وهو نظام التأهيل
هذه قطرة من البحر