العصـر الإسـلامي اللـغة العـربية وآدابـها
الفئة المستهدفة :الأولى علوم وتكنولوجيا
الموضـوع : دور الأديب العربي ( علي أحمد باكتير ) ص 97
الكفاءات المستهدفة : معرفية : – التعرف على دور الإعلام في نشر الوعي – الأديب العربي ودوره المحلي العربي والعالمي – الإلزام والإلتزام في الأدب .
منهجية : – تحليل الخطاب النثري .
الأهداف الوسطية :دراسة العاني و الأفكار و أساليب التعبير وجماليات اللغة .
*- المعركة المصيرية التي تواجهها الأمة العربية اليوم تتمثل في توعية الجماهير بأحقية الدفاع عن الأمة وللإعلام دور كبير في ذلك ، لذلك صار لزاما على كل مواطن عربيي أن يلي للقضية اهتماما كبيرا وأن يكون طرفا فاعلا فيها لما تقتضيه المرحلة الحالية وأن يكسب الرهانات حتى لو كان الدفاع عن مصالح الأمة بالقلم وصدق من قال : رب قلم أبلغ من سيف ( حسان بن ثابت – ر-) ( اهجهم وروح القدس معك ) ، ومن العوامل التي أسهمت في اتساع مهمة الأديب العربي : ارتباط الشعوب يبعضها البعض ، وانهيار الحواجز بينها ، فصارت تشمل الاهتمام بالسياسة العالمية ، التيارات الفكرية والاقتصادية والاجتماعية ….
ومن الصفات التي يجب على الأديب التحلي بها :
– مبصرا للأمة – حكيما فيما يعالج – شرف الكلمة – معتزا بكرامته وانتمائه واستقلال رأيه – واعيا ملما بتاريخ أمته – طرفا فاعلا في المعركة الفكرية – آمنا بالوحدة العربية وبلغتها – اقناع الطرف الآخر بالحجة القاطعة والحكمة السديدة (أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن ) – الإلمام بتاريخ الشعوب الأخرى فنا وأدبا وعلما – اتباع المنطق والموضوعية في العلاج .
*- يلعب الإعلام دورا كبيرا في توعية الرأي المحلي والعربي والعالمي لأنه الوسيلة الأقرب إلى كل الفئات والأكثر اتساعا
لذلك صار من الواجب على الأديب العربي أن يكون حكيما في تعامله مع القضايا وفي عرضها على الرأي العام ، وفي تعامله مع الآخر واضعا نصب عينيه التزام الموضوعية في الطرح والوقوف عند المنطق وعدم الانسياق وراء عواطفه ( أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن ) ( قال من يحيي العظام وهي رميم قل يحييها الذي أنشأها أول مرة )
– كما تغيرت الظروف لا بد أن يتغير الخطاب ، عصر يبحث فيه الكاتب عن عن ذاته ، وعن أدب يأخذ ملامحنا وملامح طبيعتنا بتصوير أمين ، نبحث عن كاتب مقتحم وليس ملتزم فقط ، عن أدب ضمائري تتجسد فيه كل البطولة القومية والنبل الإنساني .
*- النص مقال نقدي ، وهو البحث القصير في جانب من جوانب موضوع ما متصل بالسياسة أو الاجتماع …….
– الصورة البيانية التعبير الإستعاري حيث شبه المواهب بشيء مادي يبدد أو يعطل أو يعاق .
– بله : اسم فعل أمر بمعنى (دع أي اترك ) مبني على الفتح ، وفاعله ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت مثل : بلهَ الشرّ َ
– وصف الشاعر المعركة وما يصطرع فيها من أحداث .
ماذا تواجه الأمة العربية اليوم ؟ ما هو دور الأديب العربي ؟
للإعلام في عالمنا المعاصر دور كبير في توعية الجماهير بقضاياها المصيرية وتوجيهها إلى أفضل السبل للتكيف مع المستجدات ، ولن يتحقق هذا الدور المنشود إلا بنخبة من الأدباء والكتاب تستطيع أن تستوعب أحداث الماضي ومعطيات الحاضر، ورهانات المستقبل .
– قراءة سليمة خالية من الأخطاء .
– مع تصويب الأخطاء حتى لا تثبت في ذهن التلاميذ.
يصطرع : يضطرب ويتداخل / يتملق : التودد والتلطف تذللا /داجى :لا طف ولاين وأخفى عداوة / الخطوب والزعازع : النكبات والمصائب .
*- ما هي المعركة المصيرية التي تواجهها الأمة العربية
– ما هو واجب كل مواطن عربي نحو هذه المعركة ؟
– ما رد الكاتب على من يتوهم بأن الدفاع بالقلم من أضعف الإيمان ؟
– ما هي العوامل التي أسهمت في اتساع مهمة الأديب العربي ؟ وما هي الأعباء التي ازدادت بفعل هذه العوامل ؟
– ما هي الصفات التي يجب أن يتحلى بها الأديب في معالجة القضايا المحلية والعالمية لأمته ؟
– أذكر المؤهلات الثقافية والعلمية التي اشترطها الكاتب على الأديب للنجاح في أداء دوره محليا ودوليا ؟
– ما هو الأساس الذي يقوم عليه الحوار مع الطرف المقابل ؟
*- حدد مفهوم الرأي العام ، وبما شبهه ؟
– حلل آثار التهوين والتهويل الإعلاميين على الوعي العام ، مع تقديم أمثلة على الإتجاهين .
– بم يكون الأديب رؤية واضحة وحدسا صادقا ؟ هل يكفي ما ذكره الكاتب ّ علل
– للإلتزام الأدبي مؤيدون ورافضون .ناقش حجج الطرفين .
– أبرز مدى حاجتنا اليوم إلى الإلتزام بالإنصاف مع أعدائنا وخصومنا .
– حدد الألتزامات التي دعا الكاتب الأدباء إلى مراعاتها في إنتاجهم الفكري .
*- إلى أي نوع تثري تدرج هذا النص ؟
– اسنخرج الصورة البيانية الواردة في التعبير ( على الأديب…………………..أو يعوقها )
– اشرحها ، وبين أثرها في المعنى .
– اضبط لفظة ( بله )بالشكل وحدد معناها م وظفها في جملتين من إنشائك .
– جرّد الفعل يصطرع واذكر حرفي الزيادة الأصليين ، ثم هات مثالين على هذا المنوال .
– ما الفرق بين الالتزام والإلزام في الأدب .
*- المعركة المصيرية التي تواجهها الأمة العربية اليوم تتمثل في توعية الجماهير بأحقية الدفاع عن الأمة وللإعلام دور كبير في ذلك ، لذلك صار لزاما على كل مواطن عربيي أن يلي للقضية اهتماما كبيرا وأن يكون طرفا فاعلا فيها لما تقتضيه المرحلة الحالية وأن يكسب الرهانات حتى لو كان الدفاع عن مصالح الأمة بالقلم وصدق من قال : رب قلم أبلغ من سيف ( حسان بن ثابت – ر-) ( اهجهم وروح القدس معك ) ، ومن العوامل التي أسهمت في اتساع مهمة الأديب العربي : ارتباط الشعوب يبعضها البعض ، وانهيار الحواجز بينها ، فصارت تشمل الاهتمام بالسياسة العالمية ، التيارات الفكرية والاقتصادية والاجتماعية ….
ومن الصفات التي يجب على الأديب التحلي بها :
– مبصرا للأمة – حكيما فيما يعالج – شرف الكلمة – معتزا بكرامته وانتمائه واستقلال رأيه – واعيا ملما بتاريخ أمته – طرفا فاعلا في المعركة الفكرية – آمنا بالوحدة العربية وبلغتها – اقناع الطرف الآخر بالحجة القاطعة والحكمة السديدة (أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن ) – الإلمام بتاريخ الشعوب الأخرى فنا وأدبا وعلما – اتباع المنطق والموضوعية في العلاج .
*- يلعب الإعلام دورا كبيرا في توعية الرأي المحلي والعربي والعالمي لأنه الوسيلة الأقرب إلى كل الفئات والأكثر اتساعا
لذلك صار من الواجب على الأديب العربي أن يكون حكيما في تعامله مع القضايا وفي عرضها على الرأي العام ، وفي تعامله مع الآخر واضعا نصب عينيه التزام الموضوعية في الطرح والوقوف عند المنطق وعدم الانسياق وراء عواطفه ( أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن ) ( قال من يحيي العظام وهي رميم قل يحييها الذي أنشأها أول مرة )
– كما تغيرت الظروف لا بد أن يتغير الخطاب ، عصر يبحث فيه الكاتب عن عن ذاته ، وعن أدب يأخذ ملامحنا وملامح طبيعتنا بتصوير أمين ، نبحث عن كاتب مقتحم وليس ملتزم فقط ، عن أدب ضمائري تتجسد فيه كل البطولة القومية والنبل الإنساني .
*- النص مقال نقدي ، وهو البحث القصير في جانب من جوانب موضوع ما متصل بالسياسة أو الاجتماع …….
– الصورة البيانية التعبير الإستعاري حيث شبه المواهب بشيء مادي يبدد أو يعطل أو يعاق .
– بله : اسم فعل أمر بمعنى (دع أي اترك ) مبني على الفتح ، وفاعله ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت مثل : بلهَ الشرّ َ
– وصف الشاعر المعركة وما يصطرع فيها من أحداث .