تخطى إلى المحتوى

حينما تثبط الهمم وتموت الذمم 2024.

ان الاضرابات التى شنها عمال التربية ومطالبتهم بالحقوق المسلوبة جعلت الجميع يكنون لنا الحقد والحسد خاصة أنصار الوزيرومشجعي سياسته الفاشلة لأنهم أعداء التربية والخلق الفضيل والكل رأى تلك الحملة المسعورة التي تعرضنا لها من قبل دلالو وخيارة وطماطم وغيرها من المتشدقين والخطر الأكبر هو التحريض للطلبة والتلاميذ على ضرب الآساتذة والاعتداء عليهم بدنيا أو لفظيا انها منهجية مدروسة قصد تجريد المربي الفاضل من مكانته في المجتمع مثلما ما حدث للامــام في وقتنا الحاضر حتى أصبحنا ننقاد وراء الاشاعات دون التأكد من مدى صحة الخبر وفي الأخير أدعو الجميع الى الوقوف في وجه هذه المهازل وليكن الطلاق بيننا وبين نقابات العار والاندثار والسلام ختام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.