أيختار الأستادة أم القابلة وكليهما من عائلة جيدة وقال أن القابلة تعمل 24 ساعة مقابل يومين راحة فمادا تقترحون للمستقبل
حتى الاستادة ما عندك ما تقول عطل بالجملة زايد العطلة الصيفية
يا أخي والله عمل عصبي متعب وأنت تعرف دلك والله ما أعطونا تلك العطل لأنهم يعلمون أن الراس تحرق
يا أخي والله عمل عصبي متعب وأنت تعرف دلك والله ما أعطونا تلك العطل لأنهم يعلمون أن الراس تحرق
|
اخي العطل ليست للمعلم بل للتلميذ صحح هذه المعلومة
أنا نقول يشوف واحدة تاع دار خيرلو، أما هاذو أشباه النساء -عفوا أشباه الرجال – راهم يتعبوه صح يجيبولو الدراهم بصح ما كان حتى حياة يهنا بيها
ماهوش المشكل في يجيبو الدراهم ولا لا
اللي يرتاحلها قلبو و يقتنع بيها كزوجة و ام لاولاده يتقدم ليها
الكثير من الاستاذات _انا وحدة منهم_ و القابلات متزوجات و هانيات في حياتهم
باذنه تعالى
ربي يسهل على كل مومن
تحياتي
يا أخي والله عمل عصبي متعب وأنت تعرف دلك والله ما أعطونا تلك العطل لأنهم يعلمون أن الراس تحرق
|
الأحسن ألا تكون عاملة هذا رأيي بعد تجربة.
وماذا يريد صديقك؟
إن كان يريد المال وشراء سيارة فعليه بالعاملة، أكانت معلمة أو قابلة.
أما إن كان يريد تربية أطفاله 24سا/ 24سا بعيدا عن الحضانة وأيدي الناس فعليه بالماكثة.
إن كان يصبر على الخبز اليابس صباحا وعلى حريرة يومين فعليه بالعاملة وسيدخر المال
إن كان يريد الأكل الطازج حتى ولو كان فقط معكرونة فعليه بالماكثة وسيبقى يناضل في النقابات
إن كان يريد مالها فعليه أن يصبر على خشونتها فالمال يجعلها تنافسه على قيادة الاسرة
أما إن كان يريد امرأة تطيعه حتى ولو ظلمها فعليه بالماكثة
الخلاصة أنه لا يمكن أن يحصل على كل شيء في نفس الوقت
أما رأيي الخاص فهو البركة في القليل والصحة والهناء كنز لا يوزن بالمال، والماكثة هي التي تناسبني.
العطلة من نصيب المتعلم وليس الأستاذ … فهذا الأخير له فقط خسمون يوما في السنة وفقط هي التي يأخذها في الصيف … والتشريع واضح في نصوصه البسيطة …
|
مش مهم للتلميذ للمدير للحارس المهم هو ان الاستاذ مستفيد منها ولم نسمع ولو مرة في تاربخ التعليم في الجزائر حرم منها الاستاذ
دعونا من لغة الخشب ان القانون يقول انها من حق التلميذ
لمعلوماتكم كل العالم فيه عطلة مماثلة للتي عندنا في الجزائر وهي مراقبة اساسا من المنظمة العلمية للتربية
فلم ننتقص من حقوقنا وندعي اننا من اجل التلميذ فقط اليس انت ايضا التلميذ من اجلك وفي القديم كان الولي يسعى لارضاء المعلم على حساب ابنه