لا يختلف اثنان اليوم من ان نقابه التربيه و التكوين شنت اضراب فيفرى الدى كان ظاهره الادماج فى الرتب المستحدثه و باطنه مارب اخرى اهمها منحه المسؤليه التى يستفيد منها المديرين و هو مطلب فى طريق التحقيق لدلك فان هده النقابه تخلت على المعلمين اللدين سارت على جثثهم للوصول الى مبتغاهم من دون ان تكترث لهمومهم و الا كيف يفسر تهربهم من اتخاد مسؤلياتهم و بالاخص فى هدا الظرف الحساس الدى لا تريد القياده الوطنيه استغلاله
ربي اوكيلهم وخلاص.
انسحبوا منها و انضموا إلى نقابة الطبشور