اخوتي ان شاء الله تكونو بخير وعافية
لاحظنا في هذه المدة الأخيرة الحب الكبير والاعجاب الشديد للشاب الجزائري بالفتاة الأوروبية او الاجنبية
حيث ان همه وشغله الشاغل الحصول على امرة اجنبية بشتى الطرق والوسائل
..
فتجد الكثير منهم يضعون صور تلك البنات في عضوياتهم الشخصيةاو تواقيعهم وغير ذلك من تصرفاتهم الدالة على
الاعجاب الكبير بهن..
حيث يري البعض منهم ان
الفتاة الاجنبية رمز الجمال والحسن على عكس بنت بلده..
يرون انها رمز الحب والاخلاص بقولهم انها اذا احبتك خلاص تضعك في عينها الزرقاء -ابتسامة-
انها رمز الصدق وعدم النفاق
انها رمز الانوثة في كلامها وتصرفاتها ووووو تقريبا كل شيء..
ان عقليتها مبنية على التواضع والتسامح على عكس بنت البلد
والكثير الكثير من المفاضلات والمفارقات التي قد تخدش او تمس صورة نساء الوطن
فهل حقا اخوتي السبب موجود في البنت الجزائرية او العربية بصفة عامة؟؟
اما ان السبب في هاذ الجيل من الشباب؟؟
لماذا زالت ثقة الشباب في بنات بلده؟؟
هل لا توجد حقا الجميلات في بلادنا؟؟ هل انقرضن؟؟
اما انه مجرد تصرف صبياني لبعض الاولاد فقط؟؟..
ارجو ان ينال الموضوع اعجباكم وجزاكم الله كل خير
انتظر ردودكم وسلام عليكم
السلام عليكم اختي اسماء شكرا على العودة القوية
شوفي اختي من جهة نعذرو الأسباب يعني بناتنا هنا يتشنفو وخيرو وحدة تقولك ندي اللي قاري كيما انا ولخرى تقولك نيفو عوج ولخرى لازم يخليني نخدم والشروط الكارثية المشاكل العائلية يعني دارها وحدها ويماك وختك كذا وكذا كيفاه حبيتي الشاب يتزوج يروح يدي وحدة من قندهار وما يديهاش منا
ومن جهة نقولو للشباب تروحو وتولو وتنفعك غير بنت بلادك ربي يسهل لكل شاب يا رب شكرا
لربما البعض ياخذهم طمع البلاد الاوربية كذالك لاننسى تكبر بعض الفتيات على بعض الشباب
انا واش نقول.هو الحق يقال.كاين بنات البلاد ما شاء الله دين و اخلاق.لا ننكر هدا.بالمقابل كاين واحد لبنات الي اعطاهم ربي شوية زين تجدنهم يغترن بجمالهم و يتكبرن على الرجال.في حين ان الاجنبيات بالرغم من الجمال الدي اعطاهم الله لا يتكبرن على الرجل
ليس الجمال ما يبحثون عنه بل هو الطمع في المال لا غير
لا أظنه حبا للأجنبية ، بقدر ماهو هروب من واقع قاس فرضته الظروف المعيشية ، بالإضافة للشروط التعجيزية أحيانا من البنت ( المحلية ) أو أهلها .. فيركض خلف الأجنبية ، وغالبا ما يقدم تنازلات كبيرة ، أولها كرامته كرجل .. وهذه الزيجات لا أعتقد أنها ناجحة تماما إلا في بعض الحالات ، وإلا لماذا أغلب المتزوجين بأجنبيات ، يعيدوا الارتباط ببنات بلدهم بعد تحسن ظروفهم .
،
في منطقتنا سافر أحدهم منذ زمن ليتم دراسته بالخارج واستقر هناك وتزوج أجنبية ، ومكث حوالي 30 سنة لم يزر فيها أهله إلا مرة أو مرتين وحده ، لا يعرف أهله زوجته ولا أولاده .
ثم قرر أخيرا أن يأتي بعائلته لزيارة أهله ، فقاموا بالاستعداد وإعادة طلاء البيت ووو … ثم كانت الصدمة
زوجته عجوز جدا أكبر منه بكثير وبدو أكبر من أمه ، ولا تشبه شيئا ، ليست مسلمة ، أولادهم ليسوا مسلمين ، وهو مسلم لكن لا يصلي ! وفوق كل هذا ، الكلمة كلمة زوجته وهو فقط تابع
هذه هي الحياة التي يريدها الشباب ؟ ما أراه إلا باع الأخرة بالدنيا ، وليت بيعه كان على شيء يستحق .
أمه من الصدمة أصابتها أزمة قلبية توفيت عى إثرها ، وعلى كل حال لكل أجل كتاب
يا اخوتي في الله ……………
اني اضن بنات بلادي تبالغن كثيرا في مسالة الزواج
إليك واقعة و أريد تعقيبك عليها .. حدثت لـ أقرب صديق لي .. و لو كان فرداً آخر ما
صدقت ..
يبلغ من العمر 26 أراد خطبة فتاة أكثر منه بـ عامين تقريباً و طلب يدها ، الـ بنت مترددة و
الأم تُقنعها بالرفض المؤقت !!!(للعلم والدها متوفي) ، كيف ؟
الإجابة النهائية مباشرة :
الخاطب أقل منكِ سناً و هذا على غير عادات مجتمعنا !
أطلُبي منه أن يصبر لعام واحد ، إن أتى من هو أكبر منكِ فأهلاَ و سهلاً ..
و إن لم يأتي فـ قبلي به و انتهى الأمر!
و الله لم أرى رد أغرب من هذا ما حييت ..
و تستوقفني عبارة سمعتها في أحد الأفلام الأجنبية .. مخاطباً الممثل ويـــــل سميـــث
إما أنك ذكي جداً ، أو أنك غبي جداً
إليك الكلمة ، لو سمحت ..
اخي فقط اردت ان ادكرك بان تراجع تلك الكلمة التى قلت.ان كنت تقصد النساء الجزائريات.فوالله انه لدنب عظيم.اسرع و احدف تلك الكلمة فلو تركتها ستبقى عليك الى يوم القيامة
|
knives55
الـتعميـــــــــــــم
(معظم ، بعض ، الكثير من ، القليل من ، أغلبية ، أقلية و و و ) رُكلت إلى شعاب الجبال
السلام عليكم
بنت بلاده غلات عليه المهر بصح الاخرى بدون شروط
السلام عليكم
بنت بلاده غلات عليه المهر بصح الاخرى بدون شروط |
هناك 12 مليون إمرأة جزائرية تجاوزت 25 غير متزوجة منهن 5 ملايين فاق سنهن 35 بسبب مسألة المهور السخيفة و الشروط المضحكة و العدد في إزدياد …………
|
وقالك رجال يهربوا من زواج
كرهنا زواج غير من هذ امور الى متي هذ جهل
كنت راح نقول كلام ممكن يغيظكم مي واش نقول حسبي الله ونعم الوكيل استغفر الله