تم تعيين مستشاري التربية كنواب لمراكز الامتحانات في مؤسساتهم والأدهي من ذلك دون تغيير المهام لأن هذه الوظيفة لها مهامها في المركز وتتجلى في الأمور المادية الذي يضطلع بها المسير المالي وهنا الكارثة
فالمستشار في ورطة كبيرة وخاصة في القرى حيث يكون تلاميذه هم الممتحانون في هذه المراكز
1- عادي يعين أي موظف فالحراسة توكل للأساتذةوهم المسؤولين المباشرين وأي غش جماعي في تلك القاعة يستدعى جميع الحراس هذا في حالة أن المصحح حرر تقريرا بذلك. عمل النائب عمل ثانوي إلا في حالة حدوث طاريء لرئيس المركز
2- أذا كان الموظف أو الحارس لا يستشعر بمراقبة الله له خصوصا العامل في حقل التربية فهذا ليس أهلا لحمل الأمانة
3- عادة ما يلجأ المدراء في تعيين النواب من المقتصدين لتلك المؤسسة وذلك من أجل توفير الوسائل المادية والبشرية من طرف مقتصد المؤسسة وفي حالة عدم تعيينه يغادر في تلك الأيام المؤسسة ويتركها بدون تغطية مادية ودون تسخير للعمال .
4- النواب وأعضاء الأمانة يتم تعيينهم من طرف رئيس المركز وليست المديرية فهو أدرى بالذين يعملون معه.