سمعت أنه قريبا سيبدأ تدريس اللغة الفرنسية و الانجليزية و الألمانية و الاسبانية باللغة العربية فالكتب ستكون مكتوبة باللغة العربية و الأستاذ عندما يشرح درسه يشرحه بالعربية و ستكون اللغة العربية مستعملة في كتابة مواضيع الامتحانات. و حتى عند التلاميذ في كراريسهم و سيوظف الأستاذ الترجمة.
آمل أن يكون هذا الخبر إشاعة فهو مريع فكل دول العالم لا تدرس اللغات الأجنبية باللغة الأم عندها. و ليس هذا الاجراء ما سيرفع مستوى التلاميذ في هذه اللغات بل على العكس و إن كان ربما سيرفع نقاط بعض التلاميذ إلا أن هذه النقاط لا تعكس المستوى الحقيقي للتلميذ و للتصالح مع اللغات الأجنبية يجب تعليمها منذ الصغر كي تسهل فأنا أعرف تلاميذ ممتازين في المتوسطة لا يقدرون على نطق u و i و aإلخ… لذا من الضروري تدريس اللغات الأجنبية منذ التحضيري و على السنوات الثلاثة الأولى الاقتصار على التواصل الشفاهي ثم بدء الدراسة العادية و أنا سأبقى دائم التمسك بهذا الرأي فالتلاميذ عند الصغر يسهل لهم تعلم اللغات أنظروا تلاميذ الروضات les crèches
أرجو منكم التفاعل فالموضوع هام.
كااااااااااارثة حقا
صح قولك يا ميساء كارثة حقا ستصيبنا من فضلكم عللوا آرائكمآمل أن يشارك كل أعضاء هذا المنتدى في هذا الموضوع لكي نسمع
من فضلكم أخبرونا إن كانت هذه اشاعة رغم أنني سمعتها من أساتذة و أخبرونا عن آرائكم حولها حتى و إن كانت اشاعة كي لا تستعمل هذه الفكرة الهدامة
مانعرف قاع وين راح يوصلونا بالفهامة نتاعهم
عندك حق في هذه الحالة آمل أن أكون قد أخطأت فأعرف أساتذة طلب منهم اجتياز تكوين في الترجمة ما هذا الجنون؟؟؟؟؟؟؟؟
ليس صحيح فالامر يتعلق بادراج الترجمة التعليمية في تدريس اللغات الاجنبية ا قرا الوثيقة المرافقة و l’act des traveaux
لم أفهم أتقصد أن الترجمة ستكون ضمن المقرر الدراسي؟؟؟؟؟؟؟
إذا كان الأمر يتعلق بإدراج الترجمة فنتائجه ستكون حتما محمودة
انا معك في الطرح لكن تدريس اللغات في سن التحضيري لامنطق له يا اخي اتركوا التلميذ يتمكن من لغته الام اولا ثم اضيفوا لها لغة ثانية الم تعلم ان المستوى كان مقبولا عندما كانت الفرنسية تبدا في سن العاشرة فما فوق و الانجليزية في المتوسط
في فرنسا قرر بدء تدريس اللغة الانجليزية في الروضة
لماذا الأطفال الذين يدخلون روضة الأطفال يتمكنون من كل اللغات؟؟
بصح يا خويا نتاع فرنسا راهم عارفين واش يديرو ماش كي حالنا لي دارها نديروها
أردت القول أن الطفل الصغير له قدرة على التعلم