تخطى إلى المحتوى

بن غبريط تقترح « تدريس » المواد العلمية بالفرنسية 2024.

  • بواسطة

بن غبريط تقترح « تدريس » المواد العلمية بالفرنسية لتحضير التلاميذ للدراسات الجامعية
كشفت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط، أن التدابير الخاصة بتحضير التلاميذ خلال المسار المدرسي للفروع الجامعية الملقنة باللغة الفرنسية، مازالت واردة، لكن تطبيقها على أرض الواقع يبقى محدودا، وأكّدت الوزيرة أنه من بين توصيات تقرير لجنة بن زاغو لسنة 2024، المتعلق بإصلاح المنظومة التربوية، تقضي بضرورة تعليم التلاميذ مصطلحات المواد العلمية باللغة الفرنسية، لتحضيرهم للدراسات الجامعية الملقّنة باللغة الأجنبية، كما أشارت المتحدثة، إلى أن وضع هذه التدابير يطرح مشكلا في العديد من الولايات، لا سيما في تلك التي تطرح فيها اللغة الفرنسية مشكلا.
في سياق أخر، كشفت بن غبريط، عن إدراج رقم تعريفي للتلاميذ والأساتذة، في إطار مساعي الوزارة لرقمنة قطاع التعليم، أين أكّدت أن الخطوة ستدخل حيّز التنفيذ عمليا بداية من شهر أكتوبر المقبل.
وأضافت الوزيرة، أن هذا الاجراء سيساعد في التسيير وتجنّب الأخطاء أثناء عمليات الترقية في اللغات، مؤكدة أن لديها تدابير خاصة بالمصطلحات العلمية باللغات الأجنبية ليست مطبّقة في كامل التراب الوطني، وأن الوزارة تعمل على أن يتم تطبيق هذه التدابير في كل الأقسام على المستوى الوطني.

رجـل أعمـال نافـذ يستعد لإطلاق المشــروع
اتصالات “سرية” لإنجاز جامعتين فرنسيتين في الجزائر!
الخميس 05 فيفري 2024 الجزائر: مصطفى بسطامي
شرع رجل أعمال جزائري نافذ، في إجراء اتصالات بوزارة التعليم العالي من أجل إيداع ملفي مشروعين ضخمين
لإنجاز جامعتين خاصتين فرنسيتين في الجزائر، حيث ينتظر أن يلتقي مع الوزير المسؤول عن القطاع
محمد مباركي من أجل دراسة كيفية وموعد الإنجاز وفق دفتر شروط محدد.
حسب رئيس المجلس الوطني للتعليم العالي عبد المالك رحماني، فإن نفس المستثمر انطلق في الاتصالات مع الوزارة الوصية من أجل الاتفاق حول المشروع الذي ينتظر أن يكون الأول من نوعه في الجزائر، في ظروف صعبة تمر بها الجامعة الجزائرية.
وقال نفس المصدر في تصريح خص به “الخبر”، إن المستثمر يسابق الزمن من أجل الظفر بالموافقة النهائية على المشروع الجديد، خاصة وأن الجامعة الجزائرية تعيش ظروفا حساسة يقول: “إن ما تعيشه الجامعة الآن له خلفية واحدة وهو محاولة إضعافها لفائدة الأصوات المنادية بفتح الجامعات الخاصة”، وأرجع المتحدث الإضرابات والاضطرابات التي عاشتها وتعيشها الجامعة في السنوات الأخيرة إلى هذه الإرادة “بكسر الجامعة العمومية”. وأوضح نفس المصدر بوجود “صراع مصالح بين قطبين متضادين وهما المساندون للفرونكوفونية من جهة والمساندون للانجلوفونية من جهة ثانية “يتصارعان لأجل مصالح شخصية ضيقة على حساب قطاع سيادي مثل التعليم العالي”.
وأوضح نفس المتحدث أن الوزارة لا تزال تتعامل مع ملف فتح الجامعات الخاصة في الجزائر بغموض كبير “لا نعرف إلى الآن ما هي المعايير التي تضعها وزارة التعليم العالي أمام فتح هذه الجامعات”، حيث تساءل قائلا: “هل ستكون لأصحاب المعدلات العالية أو أصحاب الأموال الكثيرة؟”. وأوضح رحماني أن “الكناس” التي يمثلها “ليست ضد فتح الجامعات الخاصة، على أن لا يكون ذلك في غير فائدة وصالح الوطن”، داعيا الوزارة الوصية لأن تدرس هذه القرارات في إطار تشاوري شفاف، خاصة وأن الأمر، يقول، يخص قطاعا هاما.
وكان رجل الأعمال رئيس مجموعة سفيتال يسعد ربراب، أول من عبّر عن استعداده لفتح جامعة خاصة بالجزائر قبل 6 سنوات تقوم بتدريس عدد من التخصصات اعتمادا على مؤطرين محليين، وأيضا على الأساتذة الذين غادروا الجزائر للتدريس في الجامعات الأجنبية، بغرض الاستفادة من كفاءتهم وتحصيلهم العلمي. وقد اتصلت “الخبر” أمس الأربعاء، بوزير التعليم العالي محمد مباركي، من أجل الاستفسار عن الملف والتوضيح، غير أن هذا الأخير لا يرد على هذه الاتصالات.

https://www.elkhabar.com/ar/watan/447115.html

ما بقي الا أن يسمح لفرنسا أن تؤسسة حكومة موازية للحكومة العمومية تكون الأولى للذين يدرسون الفرنسية في الابتدائي و المتوسط و الثانوي و الجامعة ، و الثانية للعمومي ، بكري كانوا يقولون لنا عيش تسمع اليوم عيش تشوف ، و الله ما يحشمو ، و مازالوا يغربون هذه الامة حتى يرجع هذا الوطن الذي ضحى من أجله خيرة رجال و نساء مقاطعة فرنسية ، و نقول ما لم تستطع عليه فرنسا منذ 130 سنة حققه الاستقلال في 50 سنة و دمتم

الذي لم تستطع فرنسا عمله في قرن ونصف من الاحتلال ستعمله بأذيالها ومخلفاتها في سنوات قليلة
ومربينا وأساتذتنا يتراشقون بالتهم من أجل دريهمات معدودة وبفرطون في أجيال كاملة وبمستقبل بلد وأمة

قوة الفرنسية في ضعف العربية (متكلموها)

المشكل ليس في اللغة

توصيات قدور بن غبريث تطبقها حفيدته و ستحمي يهود الجزائر بعدما حمى جدها يهود فرنسا

…اللغة الانجليزية…………..مقبولة…………..ويتطلب ذلك على الاقل 15 سنة…………….لتحضير الارضية………من تلاميذ واساتذة وتدريجيا و25 سنة لتعمم…………اذا توفرت الارادة الحقيقية

…….اما الفرنسية لن تجدها الا في فرنسا ومستعمراتها……….ولا ننكر تقدمها فقط في فرنسا………ففرنسا تبخل نقل التكنولوجيا لمستعمراتها لتبقى تابعة دوما

المقترح رافق الإصلاحات التربوية سنة 2024
و لكن حسب علمي الحكومة رفضته ليس من باب
الوطنية و الحفاظ على اللغة الوطنية و لكن الرفض
كان بسبب التكاليف المتعلقة بإعادة تكوين
أساتذة المواد العلمية باللغة الفرنسية

رحم الله ابراهيم حافظ حين قال :

رَجَعْتُ لنفْسِي فاتَّهمتُ حَصاتِي وناديْتُ قَوْمِي فاحْتَسَبْتُ حياتِي

رَمَوني بعُقمٍ في الشَّبابِ وليتَني عَقِمتُ فلم أجزَعْ لقَولِ عِداتي

وَلَدتُ ولمَّا لم أجِدْ لعرائسي رِجالاً وأَكفاءً وَأَدْتُ بناتِي

وسِعتُ كِتابَ اللهِ لَفظاً وغاية ً وما ضِقْتُ عن آيٍ به وعِظاتِ

فكيف أضِيقُ اليومَ عن وَصفِ آلة ٍ وتَنْسِيقِ أسماءٍ لمُخْترَعاتِ

أنا البحر في أحشائه الدر كامن فهل ساءلوا الغواص عن صدفاتي

فيا وَيحَكُم أبلى وتَبلى مَحاسِني ومنْكمْ وإنْ عَزَّ الدّواءُ أساتِي

فلا تَكِلُوني للزّمانِ فإنّني أخافُ عليكم أن تَحينَ وَفاتي

أرى لرِجالِ الغَربِ عِزّاً ومَنعَة ً وكم عَزَّ أقوامٌ بعِزِّ لُغاتِ

أتَوْا أهلَهُم بالمُعجِزاتِ تَفَنُّناً فيا ليتَكُمْ تأتونَ بالكلِمَاتِ

أيُطرِبُكُم من جانِبِ الغَربِ ناعِبٌ يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي

ولو تَزْجُرونَ الطَّيرَ يوماً عَلِمتُمُ بما تحتَه مِنْ عَثْرَة ٍ وشَتاتِ

سقَى اللهُ في بَطْنِ الجزِيرة ِ أَعْظُماً يَعِزُّ عليها أن تلينَ قَناتِي

حَفِظْنَ وِدادِي في البِلى وحَفِظْتُه لهُنّ بقلبٍ دائمِ الحَسَراتِ

وفاخَرْتُ أَهلَ الغَرْبِ والشرقُ مُطْرِقٌ حَياءً بتلكَ الأَعْظُمِ النَّخِراتِ

أرى كلَّ يومٍ بالجَرائِدِ مَزْلَقاً مِنَ القبرِ يدنينِي بغيرِ أناة ِ

وأسمَعُ للكُتّابِ في مِصرَ ضَجّة ً فأعلَمُ أنّ الصَّائحِين نُعاتي

أَيهجُرنِي قومِي-عفا الله عنهمُ إلى لغة ٍ لمْ تتّصلِ برواة ِ

سَرَتْ لُوثَة ُ الافْرَنجِ فيها كمَا سَرَى لُعابُ الأفاعي في مَسيلِ فُراتِ

فجاءَتْ كثَوْبٍ ضَمَّ سبعين رُقْعة ً مشكَّلة َ الأَلوانِ مُختلفاتِ

إلى مَعشَرِ الكُتّابِ والجَمعُ حافِلٌ بَسَطْتُ رجائِي بَعدَ بَسْطِ شَكاتِي

فإمّا حَياة ٌ تبعثُ المَيْتَ في البِلى وتُنبِتُ في تلك الرُّمُوسِ رُفاتي

وإمّا مَماتٌ لا قيامَة َ بَعدَهُ مماتٌ لَعَمْرِي لمْ يُقَسْ بمماتِ

كان على الوزيرة ان تقترح التدريس بالانجليزية على الاقل لان الفرنسية اصبجت لغة لامحل لها من الاعراب

للاسف الشديد للمرة الثانية يتم حذف العديد من مشاركاتي (اكثر من 60 مشاركة) دون اي مبرر لماذا يامشرفين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نعم لجامعات علوم وتكنولوجيا فقط
لا لجامعات العلوم الانسانية لانها تنتج اطارات عملاء وجواسيس

تعليم المواد العلمية بلغة اجنبية افضل فكيف مثلا في الرياضيات نكتب من الجهتين فهي اضحوكة من الاحسن العودة الى ما كنا عليه …..طبعا هناك معارضون لكنهم متشبعون بافكار لا تقبل النقاش .

لقد اثبتت التجربة ان الذين درسوا العلوم بلغة اجنبية اكثر كفاءة في التدريس او التسيير .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.