من يوم لاخر يتأكد أن الوصاية تتلاعب بنا و ما يسمى المحاضر و التعليمات هي مسكنات فقط و الدليل أنه بعد كل هذا المراطون تخرج علينا الوزارة بأنها بصدد عقد اجتماعات نهاية نوفمبر لاستهلاك ديسمبر و طبعا ستطلب شهرا أخرا للرد ثم بعد شهر ستصدر تعليمة جديدة في نهاية جانفي و قد تقضي شهرا للوصول الى المديريات و به ينتهي العام و هذه استراتجية جاءت بها الوزيرة الجديدة في التعامل مع مطالب عمال التربية خاصة و الاستخفاف بهم أعتقد أن ذهاب النقابات الى هذه الاجتماعات هو خظيئة كبرى
جات عيشة خلطت كل الحسابات,ان كيدهن لعظيم