يبدو ان الوزيرة مغترة بنفسها و معجبة بلوكها look و قصة شعرها الذكورية و لا اقول الرجالية
و بمنصبها …فها هي تملي على الغير ما تريد تامر و تنهي دون مشاورات و استشارات …
اراها كالفرعون الذي طغى و كالطواغيت العرب و المسلمين حينما يتكلمون عن الشراكة و الحكامة
و الشورى فستجدهم اول من يكفر بها …يوم بعد يوم تظهر هذه (الباحثة الجامعية)وأي بحث سابقا على حقيقتها
لا تملك ذرة من الصدق و لا من العلم … اذناب الفرنكوفيلية المقيتة و نوادي الروتاري و الماسونية العالمية
التي تقودنا الى التهلكة باسم العولمة و العصرنة و العلمنة انها مامورة بأجندة لا تبقي و لا تذر…
سليلة بن زاغو و الذين زاغوا عن الحق والطريق السوي…
انها تريد تاليب القواعد على قياداتهم النقابية و كان سلك التدريس قصرا لا يفقهون شيئا او معتوهين مثلها
الايام القادمة حبلى بالمفاجآت …اظن ان رد الفعل سيكون قويا و مؤلما لهذه المتعجرفة …انه الهدوء الذي يسبق العاصفة
والفرعون انتهى ……………….
وستغرق كما غرق فرعون واتباعه