السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته .
نجحت النقابات في إعادة تصنيف إطاراتها و هذا ما جعل مسودة القانون الخاص التي قدمته للوزارة سرية
لأنها كانت تعلم علم اليقين أن أموال الخدمات ستسحب منها .
و من كان يطبل للتسيير عن طريق اللجان الولائية و الوطنية فليبرر ذلك
و الملاحظ في المشروع الذي قدمته وزارة التربية له كذلك أثر رجعي من 01/01/2017
حللوا ناقشوا يا رجال التربية .
فعلا كلامك منطقي و له أكثر من دلالة
أخي البسكري هم يعتقدون اننا اغبياء
الأغلبية و إنما هو في صالح مجموعة قليلة جدا ممثلة في إطارات الدولة علما أن أغلب أعضاء المكاتب الوطنية و الولائية هم إطارات الدولة ( مدراء – مفتشون )
أين الفئات الأخرى = ( المساعدون – المقتصدون – أعوان المخابر – المعلمون – أساتذة التعليم الأساسي – الأسلاك المشتركة )
يا ترى هل النقابات تختار أن تدافع عن العمال أم تفضل الاستيلاء على أموال الخدمات هنا تكون قد
قامت بصفقة مع السيد الوزير بن بوزيد…………………شكرا
لا حول و لا قوة الا بالله، فعلتها النقابات
لن نخضع مرة اخرى لهواجس النقابات ،لان هذا دليل واضح على خبثها و التفكير في مصالحها فقط ،لا وجود للمعلم والاستاذ في قاموسها .
أو بحال تهفيتوا الكل هذا مشروع تمهيدي تاع 2024 واش بيكم ياخي راكم شيوخة ولا بطلتوا
تهفكم جريدة لامصداقية لها
هذا يبين بلى راكم تشفوا غير قدامكم و لا توجد نظرة الى البعيد
فكرووووووووووووووووووووو مليح؟
ان فعلوها سيخسرون الكثير وليس المال كل شيء والتاريخ يوثق
شكرا لك
المشكل ليس في الجريدة فقط وانما في الاساتذة نفسهم ولم يتاكدوا من المسودة واخذوا يكتبون في هذا المنتدى وبدات اللعنات بدون ان يتفطن الجميع لهذه الخدعة
إخفاء المقترحات ليس بريئا و أرجو أن أكون مخطئا ، تعديل القانون الأساسي مكسب كبير و يجب أن يستفيد منه الكل دون اسثناء و ذلك بإضافة رتبة على الأقل لكل صنف و محو التناقضات،أما إذا كان هم النقابات الخدمات فلك الله يا عامل التربية و الحمد لله على كل حال
لو أطلعت النقابات المستقلة المعلمين والأساتذة على مسودة مشروع القانون الخاص لما صدقنا جريدة الخبر لكن ما دام النقابات تعمل في الظلام فالكل سواء
لا نصدق أحدا و لا نكذبه حتى يأتي بالبينة
وهذه السيناريوهات المطروحة تحدث في كل الانتخابات مثل السياسة تماما فيا أيها المربون احذروا احذروا احذروا
أن ………………………………….فكلنا يعرف كيف تسيّر الهيئات و الجمعيات و النقابات في بلاد العزة و الكرامة