تخطى إلى المحتوى

المقاربة بالمفارقات 2024.

الجيريا
هل يمكن لنا كمربين أن ننعلم تلاميذتنا عدم الخضوع و نحن أهون الناس على الناس ؟
هل يمكن أن نعلم أولادنا الشرف و النزاهة و نحن الذين لا نتردد في الغش في أول مناسبة تتاح لنا (امتحانات التأهيل) ؟
هل يمكننا أن نلقن أولادنا العزة و نحن أذل الناس ( 19 جانفي و لم نتلق لا أجر و لا مردودية و لامخلفات) و لن نحرك ساكنا ؟
إذا تمكنا من ذلك فسوف أسميها المقاربة بالمفارقة و أطالب بحقوق التأليف كاملة غير منقوصة.

المنظر و البيداغوغ الفذ : أبو عبدالرحمن]

بارك الله فيك انها الحقيقة المرة التي نعيشهالكن الصمت مخيم والرضا بحالنا دام وطال ولاندري متى يكون الفرج تحياتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.