المال السّايب يعلّم السّرقة
أين راتب المعلم أو الاستاذ أو المراقب أو المخبري مما يصرف وينفق ويبذر
على مسرحية الانتخابات حيث أن الإنتخابات في الجزائر أصبحت فرصه لتبذير الملايير
من أجل استبدال الحاج موسى بموسى الحاج فقط في هذا الصدد كان طلب
رئيس اللجنة الوطنية لمراقبة الانتخابات المحلية محمد صديقي يتمثل
في مضاعفة التعويضات المخصصة لأعضاء الهيئة التي يرأسها،
مبررا ذلك بكثرةالمصاريف والتنقلات، وقال بأن مصاريف كل عضو في اللجنة
لا يمكن أن تقل عن 6ملايين سنتيم يوميا،
قال أبوالطيب المتنبي فيما سبق يا أمة قد ضحكت من جهلها الامم
فما عساه يقول لو كان حاضرا بيننا اليوم
أين راتب المعلم أو الاستاذ أو المراقب أو المخبري مما يصرف وينفق ويبذر
على مسرحية الانتخابات حيث أن الإنتخابات في الجزائر أصبحت فرصه لتبذير الملايير
من أجل استبدال الحاج موسى بموسى الحاج فقط في هذا الصدد كان طلب
رئيس اللجنة الوطنية لمراقبة الانتخابات المحلية محمد صديقي يتمثل
في مضاعفة التعويضات المخصصة لأعضاء الهيئة التي يرأسها،
مبررا ذلك بكثرةالمصاريف والتنقلات، وقال بأن مصاريف كل عضو في اللجنة
لا يمكن أن تقل عن 6ملايين سنتيم يوميا،
قال أبوالطيب المتنبي فيما سبق يا أمة قد ضحكت من جهلها الامم
فما عساه يقول لو كان حاضرا بيننا اليوم
انها من مظاهر النظام الريعي
اعضاء لجنة المراقبة منهم واليهم وهي رشوة لتغطية الحقائق وليست حقوق
….حتى قرض الافامي هو رشوة لهذه الهياة العالمية حتى تصدر قرارات بيضاء على النظام الجزائري
…لا توجد طرقات ومدارس وملاعب ومستشفيات وادارة وكهرباء وسكن وعمل وانتاج فلاحي وووووووووووووو
باختصار لا توجد مظاهر التحضر والرفاهية في بلدي
وأين رواتب بقية موظفي القطاع الذين أقصاهم القانون الأساسي المعدل….مما تصرفه هذه اللجنة؟؟
وأين راتب من ينتمي للأسلاك المشتركة مما يصرفه عضو من أعضاء اللجنة في جلسة شاي؟؟
وأين..وأين..وأين..؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل..