تخطى إلى المحتوى

الكوكتال المتصدع اليا 2024.

  • بواسطة

هذا هو الكوكتال الذى تكتلت معه الانباف ضد ارادة اسلاك التدريس
الجيريا

فى جانفى الماضى كانوا متخندقين متكتلين ضد ارادة اسلاك التدريس و نقابتهم الكناباست اما الان ظهرت النوايا الخبيثة لكل واحد منهم الخبيثة

..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

!!!!!!!!!!!!!!!

قلنا هذا
قالوا اخرجوا من المنتدى

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

التسيير المحلي أفضـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل ،ثلاث سنوات لم يفعلوا فيها شيئا ، كل شيء تسأل عنه يقولون لك نحن في انتظار ما يأتي من اللجنه الوطنيه في العاصمه ،

تسعى كل النقابات جاهدة للإستحواذ على ملف الخدمات الإجتماعية ولا يمكن التخلي عنها بكل سهولة بعدما تم تحريرها من الهيمنة النقابية وبالتالي يُعتبر هذا الملف خط أحمر بالنسبة لها وستقوم بكل ما تستطيع من قوة للحفاظ على هذا الملف الحساس الذي يُسيل لعاب الجميع كما ستتم هناك تحالفات مثل ما يقع في الجانب السياسي ولا يهم مع من تتحالف بقدر ما يهم ماذا تستفيد من وراء ذلك لكن هل هذه النقابات تريد أن تسير ملف الخدمات وفق العدل وتغليب العقل على العاطفة والمحسوبية أم أن هذه النقابات تريد أن تتحصل على هذا الملف لما يوجد فيه من ملايير من السنتيمات وأيضا لكسب ود بعض المسؤولين على حساب أموال الغلابى ضف إلى ذلك لماذا تتحتج نقابة الإنباف على قرار الوزارة الداعي إلى رفض ترشح الأعضاء السابقين هل لأن هؤلاء لهم تجربة واستطاعوا أن يسيروا هذا لملف الشائك أم أن بقاءهم يضمن قضاء مصالح من يدافعون بقوة عنهم ولماذا ننادي بالتدول على السلطة في حين نتشبث نحن بالكرسي وهل سيبقى التكتل محافظ على وحدته وتماسكه أم ان ملف الخدمات سيفجره لذا كنا نتمنى لو أن النقابات دافعت بإستمالة على حقوق المعلمين والاساتذة خاصة ما كانت تنادي به نقابة الإنباف فيما يتعلق بالمطالب المستعجلة فذهب إستعجالها في مهب الريح واصبح ملف الخدمات الإجتماعية هو العاجل .ولذا نعتقد بأن الخدمات الإجتماعية ستكون قنبلة موقوته سيكون لإنفجارها عواقب وخيمة على الكل فنتمنى أن تغلب هذه النقابات منط العقل بعيدا الحسابات الضيقة والمزايدات التي كان لها أثر سلبي على وحدة القاعدة وعلى ما كانت تسعى لتحقيقه .

هذا ما كتبته يوم 11/05/2015 تحت عنون الخدمات الإجتماعية قنبلة موقوتة

مَتى يَبلُغ البُنيانُ يَوماً تَمامَه***إذا كُنت تَبنيهِ وَغَيرك يَهدِم؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.