تخطى إلى المحتوى

العذراء و الثيب .مشروع زوجة؟ 2024.

كثيرا ما سألني بعض الرفاق سؤالا مركبا فأجبتهم عليه بفهاهة لم أعهدها في نفسي ولم أقتنع بما قلت وكأني أدفعهم عني …أحيله اليكم السادة الأفاضل والفضليات علنا نستفيد.هل تقبل العائلات زاج أبنائها من :الثيب. وما نظرة المجتمع الى ذلك؟ وهل يخضع تاريخ وحياة الثيب الى نفش التفتيش والتدقيق الذي يحدث مع العذراء؟ وهل ينظر الرجال الى الثيب على أنها انسان عاش تجربة ومن حقه الحياة وعيش غيرها ؟ أم أنهم ينظرون لها على أنها بقايا امرأة ؟وهل العفة والشرف حكر على العذراء؟

من ناحية الدين لا مشكل في الارتباط بثيب

من طريف ما روى فى الفرق بين الثيب والبكر

-قال أحدهم لجارية : أبكر أنت ؟ قالت : نعوذ بالله من الكساد (تعنى الثيوبة) ! . هههههه

ـ وعرضت على أحدهم جاريتان بكر وثيب فمال إلى البكر ، فقالت الثيب : أما رغبت فيها وما بينى وبينها إلا يوم ـ تعنى أنها ليلة بين البكر وكونها تكون ثيب فقال لها : (وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ)


في رأيي:

اقتباس:
وهل يخضع تاريخ وحياة الثيب الى نفش التفتيش والتدقيق الذي يحدث مع العذراء؟

السؤال عن اخلاق الفتاة يكون في كلا الحالتين

اقتباس:
وهل ينظر الرجال الى الثيب على أنها انسان عاش تجربة ومن حقه الحياة وعيش غيرها ؟

لكل إنسان الحق في العيش والزواج والتمتع بما أحله الله ، وعموما هناك تفضيل للبكر عن الثييب خصوصا إذا كان شاب في زيجته الأولى

أما إذا أعجب الشخص بفتاة ثيب ومالت نفسه إليها فتبقى فتاة وامرأه كاملة

اقتباس:
وهل العفة والشرف حكر على العذراء؟

العفة والشرف ليست حكرا على أحد

اقتباس:
هل تقبل العائلات زاج أبنائها من :الثيب.

أعتقد أن أغلب العائلات لن تقبل بذلك خصوصا الزيجة الأولى

السلام عليكم:
أين البأس و رسولنا الكريم لم يتزوج بكرا غير السيدة عائشة رضي الله عنها؟ و أول زواجه كان من أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها و هي بعد أكبر منه سنا.
المهم هو الحب و الود و التفاهم. و الله أعلم.

السلام عليكم
على ما أظن الكثير من العائلات لم تعد تتدخل في زواج أبنائنا عكس ما مضى
فأغلبية الشباب والشابات احرار في اختيار شريكهم
لذا لا ارى حرج في أن يتزوج احد افراد عائلتي من ثيب
فهي تبقى انسان ولها الحق في العيش ولم يحرمها اسلامنا
ومع الوقت يقتنع المجتمع بهذه الفكرة وسترون كلشي يتغير
وان شاء الله التغير يكون نحو الأحسن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.